مرفت بخاري
تكلمهم عن أحزانك!!!!
دخيلك ناظر أوجاعي
وقلب من جروحه
إهتم همومه
مالها نهايه
وشوف الكيف
وقت «الفهلوة»
والزيف أداري
جلّ أوجاعي
وأختم جرحي
النازف بقصة
داخل رواية
أقول إن الكذب
دربه ضياع
وغُمه بالهجر
«تبليك» كذا
«بليا» سبب!!!
آية
وأشوف
إن الصدق
يتباهى
في صحبه
يعطّر
في المدى
حكاية
وأنا ويني من
جروحك من
همومك
ومن بوحك
دروب ومآلها
وصاية
ولا كيفك
ولا عمرت
أشواقك
وصار
بمنزلي بيتك
وصرتي
روحي ومُنايه
ولا اشتقت
لحكي عينك
وروح
تصافح ايدنك
وقلب بالغلا
يغليك
يمينك دائي
ودواية
ولا «اتمنيتك»
بقربي
ولا سميتني
دربي
ولا ناقشت
ولا قررت
وليهم
ترفع الراية
سكوتي
كان ينصفني
أخذت بخاطري
ومشيت
على ساس
الوصل منك
بينهج دربي
ومداية
طلع كان
العشم أكبر
خجل وشعور
ولا أقدر
أحطه بين
حرف وقاف
ويشعر بهمي
«ورجاية»
وتكلمهم
عن أحزانك؟؟!
دخيلك ناظر
أوجاعي
وقلب من الجروح
إهتّم همومه
مالها نهاية