يوسف بن غازي بن طلق السلمي
إنه من اتجهت له الأنظار، واشرأبت له الأعناق، وخضعت له السياسات، وتطلعت لشراكته الاقتصادات، رتب الأولويات، وأعاد كل شيء إلى المكان الذي يجب أن يكون فيه، حارب الفساد وأدان مرتكبيه وحاسبهم بميزان العدل والمساواة، نوَّع مداخيل بلاده الاقتصادية، ورفع من قوتها ومكانتها الاقتصادية، والسياسية، إنه عرَّاب رؤية المملكة 2030 مقام سيدي ولي العهد -حفظه الله- الأمير الشاب الطموح الملهم لشباب الوطن الذي سار برؤيته الطموحة إلى أعلى مراتب التميز والنجاح ولا يزال مستمراً في ذلك متجاوزاً كل الصعوبات والتحديات بالعزم والحزم والعمل المتواصل والسهر، كل هذا من أجل وطن عظيم، ومواطنين عظماء.