* أكثر من يصدر التعصب والكراهية في السوشيال ميديا كان حكماً سابقاً.
* * *
* عبر حساب النادي الرسمي تم الإعلان عن إقامة المباراة الودية، وبعد الخسارة تم الإشارة بأنها مناورة!
* * *
* المصابون بمرض التعصب والكراهية «زيفوا» تقييم اللاعبين في المباراة الأخيرة وغيروا في أرقام التقييم لتوافق مرض التعصب لديهم.!
* * *
* عبر الحساب الرسمي لذلك النادي تظهر العجائب، فيمكن نشر خبر مباراة انتهت دون ذكر نتيجة! وخبر مباراة مع تجاهل الطرف الآخر! فلا مهنية ولا مصداقية.
* * *
* مناكفاتهم وصلت إلى الحروب ضد نجوم الوطن!
* * *
* من تمنى فوز أسود الرافدين يظهر يومياً عبر شاشة الوطن.!
* * *
* بعد كل منجز تتم العودة لارتكاب الأخطاء الكارثية.
* * *
* مشكلة أصحاب القرارات اعتقادهم أنهم أصحاب المنجز فيتدخلون لإبعاد صانعي المنجز فتتم العودة خطوات للوراء.
* * *
* عرض تدريب منتخب السامبا لم يكن سوى عذر واهٍ، وكذبة جاء ت عواقبها وخيمة عليه.
* * *
* مشجعو الأندية من خارج الحدود ينطبق عليهم المثل «الطيور على أشكالها تقع».
* * *
* اللاعب تلقى ضربة عفوية في الوجه من أحد زملائه أثناء الاحتفالات أخرجته من المعسكر!
* * *
* في غرفة الملابس يوجد أفراد مهمتهم قيادة الأهازيج عند الانتصارات.
* * *
* لم يكن الانتصار على خصوم داخل الملعب، بل على «معتوهين» و»محتقنين» خارج الملعب.
* * *
* حتى حسابهم الرسمي يكرس نظرة التعصب في محفل عام.
* * *
* الأسطورة حسمها بأفضلية ميدانية قارية غير مسبوقة، ولم يحسمها على صفحات مجلات مدفونة.
* * *
* المؤسف أن اللاعب السابق الذي يهاجم القائد الذي وصل للمونديال ثلاث مرات لم يحقق في تاريخه أي منجز!
* * *
* حتى يعرف المتلون وأمثاله إلى أي درك هبط في المستوى المهني الذي لا يملك منه ذرة أنه أصبح يقاد من قبل صبية ومراهقين لتبنّي مواقف وآراء متعصبة ومصدّرة للكراهية.
* * *
* الصواعق تتوالى على المتعصبين بشكل لا يستطيعون احتماله، مابين تأهل وجوائز وأفضلية.
* * *
* المتعصبون فتحوا مساحات لإحصاء نقاط الأسطورة والتدقيق في أحقيته باللقب! مرتدين رداء الخبراء الفنيين، والواحد منهم أجهل من أن يقيّم الأسطورة.!
* * *
* فترة جديدة للعلاج مماثلة للفترة السابقة سيقضيها اللاعب في غرفة العلاج بعد أن تسبب المدرب في تجدد إصابته لاستعجاله عودته.
* * *
* لازالت قرارات الاستئناف تجاه عقوبات السوبر نائمة بالأدراج.
* * *
* اللاعب الأجنبي الدولي يعلم أن مصيره في النادي مرهون برضا أحد اللاعبين وليس المدرب! لذلك يحاول إرضاءه بكل وسيلة كسب رضاه.
* * *
* بعد أن فشلت محاولاتهم لمنع التأهل وتشويهه، تحولوا لمنع الفوز بالجائزة والتشكيك فيها وتشويهها!
* * *
* يرفضون الجوائز الرسمية المعتمدة ويروجون للجوائز المجهولة.
* * *
* الرسالة وصلت للإعلامي، فبادر لإصلاح ما بدر منه والاعتذار بشكل غير مباشر.
* * *
* المدرب العاصمي سيرحل حتماً وقريب جداً، وسيتم تحميله تخبطات العمل منذ بداية الموسم التي ارتكبها غيره.
* * *
* يزعمون بأن لاعبهم فاز بالجائزة فيما اللاعب لا يعرف الجهة الوهمية المزعومة!
* * *
* عند الخسارة يتم تحميل اللاعب مسؤوليتها، وعند الفوز يتم توزيع الكعكة على الجميع إلا ذلك الذي يتحمل مسؤولية الخسارة!
* * *
* اللاعب السابق طيب ونقي السريرة، ولكن الذي حوله يسيئون له باستخدام اسمه بكثرة الكذب والتضليل والتدليس.
* * *
* الأسطورة توج مسيرته بإنجازات ونجاحات غير مسبوقة، وحصد ما زرعه من جهد وعطاء طوال مسيرته المضيئة.
* * *
* مرضى الكراهية وصفوا لحظة وفاء اللاعبين مع المسؤول السابق عكس مضمونها النبيل.