كُتبتْ بمناسبة إقامة حفلة في المدرسة الأهلية التي كان يدرِّس فيها بالرياض سنة 1957م.
تَجلَّى الضِّياءُ وطَابَ السَّمَرْ
وأَشْرَقَ في الخافِقينِ الأَمَلْ
ورَاحَ من البِشْرِ ضَوءُ القَمَرْ
يُبادِلكُ ثَغْرَ الوُجُودِ القُبَلْ
وليلتُنا أُتْرِعتْ بالمُنَى
...>>>...
|