Culture Magazine Monday  23/07/2007 G Issue 208
الجزيرة الثقافية
الأثنين 9 ,رجب 1428   العدد  208
 

بعث الأستاذ أنور محمد آل خليل رئيس نادي أبها الأدبي رسالة شكر وتقدير إلى الثقافية مثمناً فيها وفاءها للمبدع الراحل علي آل عمر عسيري جاء فيها:

أخي الفاضل سعادة الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن التركي -سلمه الله،

فلم يك غريباً على قامة ثقافية نعتز بها علماً وأدباً ووعياً وخلقاً أن تكون مسارعتها ...>>>...

الثقافية - علي بن سعد القحطاني:

أشرف أصدقاء الإبداع أصدقاء عبدالعزيز مشري على إصدار الأعمال الكاملة للراحل، وقد صدر الجزء الأول منها مخصصة للأعمال الروائية، آخرها رواية (المغزول) صدرت في طبعتها الأولى سنة 2006م عن دار الكنوز الأدبية وسوف يصدر في الأيام المقبلة الجزء الثاني من هذه الأعمال ...>>>...

تحاول مجلة (الخطاب الثقافي) وهي دورية محكمة تصدر عن جمعية اللهجات والتراث الشعبي في جامعة الملك سعود أن تتناول وتركز على دراسة القضايا الفكرية والثقافية المتصلة بالناس وتحليلها بطريقة منهجية وقد خصص للعدد الأول من هذه المجلة محور (الخطاب الديني) ساهم في إثراء النقاش حوله كل من د. حسن الشامي، ...>>>...

بيروت- هناء حاج:

اجتمع عدد من دور النشر في لبنان على مبدأ تطوير وتنظيم الكتب الثقافية الموجهة للأطفال، واتفقوا على أن تجتمع آراؤهم حول موضوع مهم وهو ثقافة الطفل، لذا اجتمعت كل من الدور التالية: أصالة للنشر والتوزيع ودار العلم للملايين ودار العربية للعلوم والمكتبة الشرقية ودار المؤلف وTURNING POINT ...>>>...

صورة رائعة من صور الوفاء رسمتها المجلة الثقافية ملحق صحيفة الجزيرة حين كرمت علماً من أعلام الأدب والفكر في بلادنا.. وهو الأستاذ الدكتور محمد بن عيد الخطراوي؛ لأن تكريم مثل هؤلاء الرجال يعكس أصالة هذه الأمة الوفية لرجالاتها، وهذه هي صفة الأمم المحترمة.. ويسعدني أن أكون واحداً ممن يساهمون في ...>>>...

الفلسطيني العربي:

منذ إقامة دولة إسرائيل في 1948 أصبح الشرق الأوسط مادة مفضلة لكتاب الروايات، وكان هذا الصراع على الأرض محوراً لكثير من الروايات التي دمجت العرب في شخصية الفلسطيني الشرير الذي يرفض الخروج بهدوء ورقي لينعم اليهودي بوطنه المستلب. لكن الرواية التي أحدثت أبلغ الأضرار بالعرب هي ...>>>...

إحصائية:

كان عدد المهاجرين العراقيين وخلال أكثر من ثلاثين عاما إبان حكم الدكتاتور العراقي ثلاثة ملايين لاجئ، وهم موزعون على أوروبا وأمريكا وبعض البلدان العربية والإسلامية بينهم حوالي ثلاثة آلاف كاتب وصحفي وفنان.

بلغ عدد المهاجرين بعد احتلال العراق وخلال أربع سنوات قرابة أربعة ملايين عراقي، ...>>>...

تطرقنا في المساق الماضي إلى ما تبنته هيئة أبي ظبي للثقافة والتراث من مهرجان باسم (أمير الشعراء)، للشعر الفصيح - (التقليدي) حسبما تسمّيه - تأكيداً لدور الهيئة - كما قالت - في تعزيز الثقافة العربية والارتقاء بها إبداعاً إنسانيًّا وأصالة ممتدّة. وإذا كنتُ قد كتبتُ مقالاً لصحيفة (الاقتصادية)، في ...>>>...

نقطة ضوء:

(قد يظن أحيانا أنها - أي المقالة - ضرب هين من ضروب الأدب لا يدنو من القصيدة والقصة والرواية، والواقع عكس ذلك، لأنه أرفع الفنون هو ما خفي فنه على النظرة العابرة، فما أكثر من ينجح في كتابة القصة أوالقصيدة! وما أقل من يجيد كتابة المقالة، وشأن الذي يستخف بما تطلبه المقالة من فن كشأن الذي يظن ...>>>...

تأرجحت آمال التشكيليين بين حاضر تمثله جمعية الثقافة والفنون وبين مستقبل تمثله جمعية التشكيليين التي تجاوزت مرحلة الحمل نحو موعد الولادة بملامح في حدود الخيال، فحينما تغير مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون توقع التشكيليون حدوث تبدل جذري نحو تحقيق آمالهم وطموحاتهم التي ذابت وتلاشت على مدى ثلاثين عاما ...>>>...

إعداد - محمد المنيف:

الفنان الناقد أحمد منشي.. يراقب.. يرصد.. ثم يكتب انطباعاته، التي لا تخلو من وخز وإسقاط حجر في مياه راكدة تكاد لا تصلح للشرب أو سقاية الإبداع، ومن هنا يقدم لنا الزميل أحمد رؤية خاصة حول ما استجمعه من خلال متابعته لواقع الفن التشكيلي وما يدور في الساحة عامة أو في محيط ...>>>...

كنت قد ألغيت القنوات السعودية قبل عدد من السنوات، حيث لم أتابع تطورها لفترة طويلة، بل كنت أعاني حين أريد أن أتابع حدثاً بعينة أو المشاركة في حوار على برنامج معين لعدم وجود تلك القنوات!

وأدركت فداحة تلك المشكلة حينها لذا قمت بإعادة البحث للحصول على القنوات الأربع السعودية الفضائية وإضافتها إلى ...>>>...

أدرك حرص المسؤولين على مشاركاتنا الخارجية وأعرف مقدار ما يبذلونه من جهد من أجل نشاط أو مشاركة تمثل أو تعطي صورة عن هذا الجانب الذي خرجنا به إلى العالم. وفي الفن التشكيلي يكون الحضور إما كمناسبة شاملة فيها التنوع من العروض المختلفة أو كنشاط مستقل وأحياناً كأسبوع ثقافي أجد أن الاتجاه لمثله ...>>>...

من الأشياء الجميلة التي تسعد كافة المنتمين للثقافة والأدب هو ذلك التواصل الرائع وتعدد الفعاليات الثقافية في كافة مناطق المملكة والتي تقوم بها فروع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في المناطق والمحافظات أو المقر الرئيس بالرياض، أو ما تقوم به فروع الأندية الأدبية على مستوى المملكة كل حسب ...>>>...

كنت قد كتبت قبل أكثر من شهر مقالاً بصدد هذا الموضوع في ملحق الأربعاء بجريدة المدينة الذي أعادني إلى الكتابة فيه هو مقال للأستاذ محمد بن أحمد الشدّي في زاوية حكايات بعنوان (إحياء إمارة الشعر العربي) وتكلم فيه عن إمارة شوقي للشعراء، ثم عن مسابقة أمير الشعراء المقامة حالياً في أبو ظبي.

فأقول وبالله ...>>>...

هذا أول موضوع لي وهو عن أهمية ترجمة الكتب من اللغة العربية إلى لغات العالم وهو بعنوان (دمعة الكتاب العربي المترجم) وتشجيع المترجمين على ترجمة الأعمال العربية للكتاب العرب, حيث انهم يستحقون ان تترجم اعمالهم فهم ليسوا أقل شأنا من غيرهم. وفي الختام أشكر المترجمين العرب الذين كانوا صادقين في ...>>>...

حكاية صاحبكم مع الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين هي حكايته مع بدء إشرافه على الصفحات الثقافية، وكان ذلك قبل ثلاثة وعشرين عاماً (1405ه) حين كلّف بمهمةٍ لم يدر - حينها - أن في خلفيّاتها تغييراتٍ شمولية طالت القسم الثقافي ب(الجزيرة)، فوجد نفسه وحيداً إلا من عون الله، ولقي من الدكتور ابن ...>>>...

إعداد - د. عبدالله الحيدري و متابعة - علي المجرشي:

في عودة سدير شمالي مدينة الرياض كانت الولادة عام 1352هـ، وفي العودة تلقى تعليمه الأولي على يد عمه ثم أبيه - رحمهما الله - ثم أرسله أبوه عام 1363هـ إلى الرياض فدرس على يد العلماء مثل الشيخ محمد بن إبراهيم وأخيه عبد اللطيف وغيرهما، ثم رحل ...>>>...

الحديث عن أستاذ الجيل الدكتور محمد بن سعد بن حسين لا يمكن أن تستوعبه مقالة عابرة كهذه، وحين أدرك الزميل العزيز الدكتور عبدالله الحيدري حيرتي تجاه هذه الحقيقة، اقترح علي أن أتصفح ديوانه، وأعرض جانباً مما يتراءى لي في نتاج أستاذنا، إذ إن شهرته في الدراسات الأدبية والنقدية وما يتمتع به من مكانة في ...>>>...

الدكتور محمد بن سعد بن حسين واحد من أبرز الرموز الأدبية الذين أنجبتهم هذه البلاد على مر تاريخها، وإن كان لهذا الأديب صفة خاصة انفرد بها عن سواه من مؤرخي ومؤصلي الحياة الأدبية في المملكة العربية السعودية. هذه الخصوصية تكمن في كونه الراصد والراسم للخطوط العريضة للأدب السعودي، والمبرز لغاياته ...>>>...

-1-

عندما أبلغني الزميل العزيز الدكتور: عبدالله الحيدري أن (المجلة الثقافية) التابعة لجريدة الجزيرة الغراء ستصدر ملفاً عن أستاذنا الجليل محمد بن سعد بن حسين شعرت بسعادة غامرة وأبديت رغبتي في المشاركة في تكريمه، وعندما أخبرني بأن الوقت محدد وقصير، وأن الكتابة يجب أن تكون مختصرة ازدادت ...>>>...

تتلمذنا على أستاذ الجيل -كما نحب نحن تلامذته أن نطلق عليه- الدكتور محمد بن سعد بن حسين، وعرفناه أديبا وناقدا وكاتبا مؤلفا ومثقفا، أنفق الجهد والوقت في سبيل الاستزادة من فروع المعرفة وغصون العلم، واقتربنا منه أكثر وأكثر فرأينا فيه الإنسان كما نحب أن نراه، عرفناه والدا ومربيا، ناصحا ...>>>...

من صدى قصيدة أستاذي الفاضل أ. د. محمد بن سعد بن حسين ..

أَعْدَدْتُ نَفْسي لِلرَّحِيْلْ

وَعَمِلْتُ لِلأمْرِ الجَلِيْلْ

وَهَجَرْتُ كُلَّ مَلَذَّةٍ

وَأَقَمْتُ مِنْ حَوْلي عَوِيْلْ

وَعَلِمْتُ حَتْماً أَنَّني

في غَمْرَةِ الدُّنْيا قَتِيْلْ ...>>>...

طرب الحادي وأرخى الليل سمعه

وشكا الوصل إلى العشاق منعه

والهوى يرعاه قلب مستهام

بربا نجد وظعن حل ربعه

لأبي عبدالحميد الحر طبع

وله في العلم والآداب سمعه

كلما أنشدنا زدنا سرورا

كم أديب ماهر شنف سمعه

جمع العلم ولم يركن لمال

حبه إنفاقه ينفد جمعه ...>>>...

من أطرف الجوانب الاجتماعية التي نجدها في كتاب ابن حسين المخطوط (من حياتي) ما يقصه من نفور بعض الناس إذ ذاك من دخول المطاعم وإحساسهم بالخجل الشديد إذا ما اضطروا أن يأكلوا فيها، فلنترك له الفرصة ليقص علينا خبره وبعض زملائه من المكفوفين وقد أخذ منهم الجوع مأخذه، وكانوا في محافظة الطائف بغرض الالتحاق ...>>>...

دخل علينا في قاعة الدرس عام 1398هـ - 1978م مع بداية العام الدراسي في كلية اللغة العربية - وأنا في السنة الثالثة - شاب يناهز الأربعين عاماً بقليل، يلبس نظارة شمسية سوداء ويلبس شماغاً نظيفاً مكوياً بعناية، ومشلحاً أسود، ويحتذي (جزمة) سوداء أنيقة، ويمسك بيده المراقب العام على الكلية آنذاك ...>>>...

عندما يتحدث المرء عن (الرواد) فسيسوقه الكلام للإشارة إلى نهضة هذا البلد وتقدمه، وعن الواجهة الحضارية المشرقة التي تزين وجه مملكتنا الغالية فنباهي بها الأمم والمجتمعات في المحافل والمهرجانات، فهؤلاء الرواد هم الجزء (الحي) المحسوس من حضارة هذا البلد ونهضته.

أ.د. محمد بن سعد بن حسين.. الأديب ...>>>...

حاوره - د.حسين علي محمد:

الدكتور محمد بن سعد بن حسين واحد من أعلام الأدب في المملكة العربية السعودية، وهو أول من دعا إلى تدريس الأدب السعودي في المعاهد التابعة للرئاسة العامة، قبل أن يصير اسمها : جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

وله أكثر من خمسة وأربعين كتاباً، منها: (الأدب الحديث في ...>>>...

يشير ابن حسين في كتابه المخطوط (من حياتي) إلى نشأة ندوته الأدبية فيقول: (في عام 1398هـ وبعد عودتي من مصر رغب إلي إخواننا من الزملاء وأبناؤنا من الطلبة أن أجعل لهم جلسة نلتقي فيها لتبادل الآراء في شؤون الفكر والأدب، فلم أملك إلا الاستجابة، وجعلت الموعد بعد مغرب كل ثلاثاء. فلما انتقلت إلى ...>>>...

يعد الدكتور محمد بن سعد بن حسين من أكثر الأكاديميين تواصلاً مع الإذاعة السعودية، وتعود صلته إلى ما قبل ثلاثين عاماً تقريباً وعقب عودته من مصر حاصلاً على شهادة الدكتوراه حيث تلقى عام 1399هـ دعوة من إذاعة الرياض للمساهمة ببرنامج، فطرح فكرة إعداد برنامج (من المكتبة السعودية) فلقيت الفكرة قبولاً من ...>>>...

مدخل

تتعدد مناهج النقد الحديث، وتتعـدد تياراته، مثلما تعددت مدارس الأدب ومذاهبه، ومناهج البحث الأدبي هي: الطرق التي يدرس بها الأدب أو الأديب بحيث تستظهر خصائصه، وما يتصل بنتاجه من بواعث ومظاهر وجوانب مختلفة تكشف عن حقيقة الشيء الذي يبحث فيه كشفا واعيا.

- ومناهج البحث.. ومذاهب النقد لم تعد محصورة ...>>>...

أسعدني كثيراً أن أكون أحد الذين يحتفون بأستاذنا وشيخنا الأستاذ الدكتور محمد بن سعد بن حسين، وعسى أن أجد لي مكاناً بين كوكبة كبيرة من المبادرين إلى المشاركة في تكريمه والاحتفاء به. وقبل ذلك أود أن أعبر عن تقديري البالغ للمحات الوفاء والتكريم التي دأبت عليها (المجلة الثقافية) في صحيفة الجزيرة ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

صفحات PDF

البحث

أرشيف الأعداد الأسبوعية

ابحث في هذا العدد

صفحات العدد

خدمات الجزيرة

اصدارات الجزيرة