يفاجئ الكاتب والقصصي - محمد المنصور الشقحاء قراءه دوما بمجموعة جديدة من الأعمال والكتابات الناضجة، والناضحة بعطاء التجربة الجمالية الطويلة، إلا أن عمله الصادر حديثا عن دار الفارابي في بيروت يختلف كلية، لأنه يضم نصوصا مختلفة الاتجاهات، بلغت ستة وخمسين نصا
...>>>...
بفضل الله سبحانه ..أجرى الدكتور راشد المبارك عملية في القلب نهاية الأسبوع الماضي تكللت بالنجاح وهو الآن يقضي فترة النقاهة ليعود لمحبيه من مرتادي أ«حديته».. في الصالون الذي أسهم كثيرا في الفعل الثقافي المحلي..
صدر للمؤلف هزاع الأسيمر كتاب بعنوان (سر يا قلم) وهو عبارة عن حكايات وتجارب مر بها المؤلف وبعض المشاهدات والمناقشات التي كانت تحتدم في داخله وقد احتوى الكتاب على عدد من العناوين البارزة، منها شارع علامة الجزيرة العربية، والأحلام لا تموت ولا تشيب، بالإضافة إلى التعليق على
...>>>...
صدر للكاتبة الفلسطينية مريم الضاني مجموعة قصصية جاءت بعنوات (سرداب التاجوري) تحكي من خلالها مشاهد الحارات القديمة في المدينة المنورة وعن حياة الناس وصناديق الخشب الملقاة في زوايا الحارة، واحتوت المجموعة القصصية على عدد من العناوين جاء منها إسبرين وصباح الدم،
...>>>...
صدر عن مكتب التربية لدول الخليج العربي كتاب تربوي بعنوان (لغة التربويين) للدكتور عبدالعزيز بن سعود العمر الأستاذ المشارك بكلية المعلمين بجامعة الملك سعود، والكتاب في مجمله يقدم للقارئ العربي شرحاً وافياً لأهم مفاهيم ومصطلحات التربية، يعرض الكتاب ما يقارب من (800) مصطلح
...>>>...
طلب وكيل وزارة الثقافة والإعلام الدكتور أبوبكر باقادر من المعنيين بالمشهد الثقافي السعودي أن (يهدوه) قائمة بأسماء المثقفين الذين تكررت مشاركتهم في الفعاليات الثقافية الخارجية، قائلاً في رده على سؤال الثقافية حول معايير اختيار الأسماء المشاركة في الفعاليات
...>>>...
إثر قراءته الملف المعد عنه (قبل أسبوعين) بعث معالي الأستاذ الدكتور ناصر الدين الأسد بهذه الرسالة شاكراً لجميع من كتب عنه، ومقدرا جهد الثقافية في ذلك. ( الثقافية )
الأخ الفاضل الدكتور إبراهيم عبد الرحمن التركي حفظه الله
مدير تحرير الشؤون الثقافية
فقد اطلعت على الملف الثقافي الملحق بعدد جريدة
...>>>...
مثلما كان ندى الصوت، جميل الصيت، يثبت الإذاعي الكبير الدكتور زهير الأيوبي امتلاكه ناصية البيان حيث قرأنا له في (الجزيرة) عدة مقالات راصدة استعرضت مسيرة الإعلام السعودي عبر شخوص مهمة منهم: الشيخ إبراهيم بن محمد آل الشيخ، والشيخ عبدالعزيز المسند، والشيخ إبراهيم العنقري«1»،
...>>>...
اعتذر النادي الأدبي بالرياض عن عدم طباعة الأعمال الروائية الكاملة للروائي الرائد إبراهيم الناصر الحميدان (77 عاماً)، بحجة عدم وجود ميزانية تكفي لطبع هذه الأعمال التي تتضمن ثماني روايات كان الحميدان قد نشرها خلال ما يقرب من نصف قرن.
فوجئ القاص محمد منصور الشقحاء بجزء من نصصه القصصي (إجازة) منشوراً كتمهيد (فاتحة) لقصيدة للشاعر حمدان الحارثي وموقعاً باسمه وذلك في مجلة (وج) الصادرة مؤخراً عن أدبي الطائف. ظن الشقحاء لأول وهلة أن في الأمر سرقة وأجرى اتصالاته وتبين له فيما بعد أن هناك خطأً تحريرياً حدث
...>>>...
أعلنت إدارة الجائزة العالمية للرواية العربية في 29 يناير 2008م في مؤتمر صحفي بلندن عن اللائحة النهائية للروايات الست المرشحة لنيل الجائزة، حيث تم ترشيح رواية مديح الكراهية للمؤلف خالد خليفة من سوريا، ورواية مطر حزيران للمؤلف جبور الدويهي من لبنان، وواحة الغروب
...>>>...
من حقنا جميعاً أن يأخذنا الحماس في مطالبة رئاسة الأندية الأدبية كلها بالتطور والرقي وبذل جهد مضاعف لنصل لحلمنا الجميل في كون الأندية منبراً يهتدى ويقتدى به.. لكننا في غمرة حماسنا المبرر ننسى أن المشرفين على الأندية غير مفرغين لرئاستها والعمل على إنجاحها، فهم متطوعون ويحاولون قدر
...>>>...
مرت الأندية الأدبية خلال العامين الأخيرين بالكثير من الأحداث التي تعتبر مؤثرة في تاريخها مستقبلاً وعلى رأس ذلك تشكيلات مجالس الأندية وإنشاء اللجان النسائية وما أشبه. غير أن الملاحظ هو (تواطؤ) غير مقصود على تغييب النشر الورقي إلى حد كبير. ولا أدل على ذلك من أن نجد أن
...>>>...
كلما مررت ب (باريس) عابراً أو زائراً أو (مدعواً)، وصافحت عيناي أشجارها وزهورها وتماثيلها ومقاعد حدائقها المتباعدة، وعماراتها الشاهقة والمتوسطة وجاداتها الجميلة الصاخبة.. كانت ذاكرتي تشرق بصور عشاقها الكثر: الذين كان أولهم في العصر الحديث دون شك: ابن مدينة (ليل) وثاني أشهر زعماء فرنسا في
...>>>...
هذا عنوان كتاب يحوي اثني عشر بحثاً للأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد أبو داهش تحقيقاً أو دراسة سوى واحدٍ منها عن (حُبَاشَة) بقلم الأستاذ حسن بن إبراهيم الفقيه، ويحسن عرض عناوينها: (رحلة الحج من يلملم إلى البلد الأمين لعلي بن الحسن العجيلي تحقيق - حُبَاشَة بقلم الأستاذ
...>>>...
مع العدد رقم (371) لذي الحجة 1428هـ من المجلة العربية كانت مفاجأة جميلة بانتظاري: كتيب رقم (132) المرفق مع المجلة ويتضمن دراسة للدكتورة فاطمة إلياس بعنوان (من سجن الأسطورة إلى رحم التاريخ: رحلة البحث عن الذات في الشعر النسوي الإيرلندي). وأقول كانت مفاجأة جميلة لا لأن الاسم غير معروف فهي معروفة
...>>>...
اتصلت السيدة ملك (أم تمامة) المقيمة في هولندا بوالدها الشاعر مرتضى الشيخ حسين المقيم في برلين، ولكن الهاتف يرن ولا جواب. مرة ومرتين وثلاث، صباحاً وفي منتصف النهار ومساء وليلاً والهاتف يرن ولا من جواب. اتصلت بصديقة لها أن تذهب وتطرق الباب عسى أن يرد عليها والدها الشاعر المرهف، فذهبت السيدة
...>>>...
أبْعُر: على وزن: أفعُل هذا هو ميزانها الصرفي على وجه لا مدخل لمحاج أن يقال في حجته ما يقال. وبعض أهل الجنوب جنوب نجد من أهل البادية يقولون: أبعر بكسر العين وهذا لا يقوم على وجه سالم من المعارض.
وأبعر بضم العين مفردة (بعير) وهو ذكر الإبل (الفحل) والإبل اسم جنس ليس له مفرد فلا يُقال: إبله
...>>>...
قدّمنا في المساق السابق أن الشِّعر يُعدُّ لسان القبيلة الإعلامي، والمحرّك الأوّل لاستنهاض ما تدعوه بشِيَمها، وعاداتها وتقاليدها، أو (سُلُوم العرب)، كما تُسمّيها. وهي مسلّمات لا مجال للتنازل عنها، مهما طال الزمان، أو تعارضت مع مقتضيات العقل والحياة وضرورات التطوّر. و(سُلُوم العرب) هي الحُجّة
...>>>...
هذا عنوان ديوان صغير للشاعر الشاب عبدالمحسن بن سليمان الحقيل، وهو أيضاً عنوان قصيدة في الديوان جعله الشاعر عنوانًا للديوان، وهي طريقة متبعة في بعض المجموعات الشعرية والقصصية، والديوان كله تعبير عن عواطف الشاعر المتأججة ولذلك طغت الجمل الإنشائية على قصائده فهي مليئة بأدوات النهي والاستفهام
...>>>...
لا تنام النفوس المطمئنة إلا على رصيف الوجود رصيف لنوم السائلين الممدودة أياديهم؟ إلى الآخر، رصيف لا أخطار فيه، النفوس المطمئنة نفوس تخشى النظر إلى أتون الوجود لأنها ستصاب بالدوار ولهذا تؤثر الأسفل دائماً مكاناً للإقامة. تغمض عينيها وتصعّر خدها للشمس لاتقاء خير النور، وفي العتمة تقيم متلحفة
...>>>...
اهتزت أعطافه وفحص بقدميه الأرض طرباً وقال: يا غلام أعطه مائة ألف دينار! انتهى!
حدث هذا كثيراً في تاريخنا الأدبي القديم يعطي الممدوح الأحمق مائة ألف دينار لشاعر دجال مقابل بيتين من الشعر. وتكون النتيجة أن يشتهر الممدوح ويذيع صيته بين الناس.. وتصبح القصيدة، أو البيتان من مذخور الشعر
...>>>...
قلما كان العمال الرئيسيون في المعمل يتغيرون، فهم إلى جانب إحساسهم بأنهم يعملون لدى إنسان ٍ يرعاهم كأولاده تماماً ويوسّع عليهم، كانوا يعتزون بأنهم جزء من مؤسسة صناعية راقية تساهم في تطورهم المهني وأنّ لصاحبها سمعة مضيئة عاطرة ينعكس طيبها عليهم، بالإضافة إلى كونه واحداً من أبرز المناضلين في مقاومة
...>>>...
منذ أن بدأ مشروع الاستشراق المنظم، في عصر النهضة الأوروبية، والأنظار تتجه إلى البلاد العربية، بعد الهزيمة الصليبية، وانتصار صلاح الدين الذي بقي المسلمون يتغنون به على مدى خمسة قرون يزداد فيها الجهل يوماً بعد يوم، وأوربا تعد لهم العدة، كمخطط لغزو هذه البلاد، فالغرب لا يستطيع أن يعيش بدون
...>>>...
عندما زار أدونيسُ الراحلَ العزيز الدكتورَ عبدَ السلام العجيلي في دارته في الرقّة، تمنّيتُ أنْ أكون حاضرا، ولكنّ ظروفا حالتْ دونَ ذلك. كنتُ أودّ أن أسمع الحوار الذي جرى بينهما، وحاولتُ أنْ أتخيّل ذلك الحوار، ولكنّ الحقيقةَ لم توافقْ توقّعي البتة. ولذلك فأنا أشكر أدونيس، لأنّه روى لي شطرا مما
...>>>...
تفتتح الأميرة أضواء بنت يزيد معرض المسابقة الرابعة للتشكيليات الذي يتوقع أن يرى فيه المتابعون الكثير من جديد التشكيليات بعد فترة من الركود تخللها معرض رائدات الشهادات العليا الذي أقيم في المتحف الوطني بمركز الملك عبد العزيز التاريخي قبل فترة تضمن عددا كبيرا من الأعمال لنخبة من طالبات الدراسات
...>>>...
تتنوع أنشطة المعارض التشكيلية وتتعدد مسمياتها من معرض جماعي وآخر ثنائي ورباعي امتداداً إلى بقية الأرقام، كما أصبحت تحمل مسميات وعناوين لا تقل تلوناً وتشكلاً من الأعمال المشاركة بها أحيانا ترتبط بمناسبة وأحيانا أخرى تحمل اسماً أدبياً أو فترة زمنية، منها معرض السلام أو
...>>>...
قبل أكثر من عام وخلال الأسبوع الثقافي لكلية اليمامة تحدثت الدكتورة نورة المبارك عميدة كلية التربية (الأقسام العلمية) بالرياض سابقاً عن دور الجامعات والكليات في الحراك الثقافي خلال إحدى جلسات الأسبوع، وسردت خلالها أمثلة تجسد هذا الدور، ومع احترامي الشديد لما أوردته الدكتورة المبارك إلا أن هذا الدور
...>>>...
بعض الزملاء يزعجهم كثيراً سماع مثل ذلك.. وأنا بالمقابل أرى أننا لسنا بحاجة إلى طرحه حالياً فهل هذه المقولات الصحفية المتكررة أو المتواصلة تعني بالفعل القول
...>>>...
إن التغيرات المفاجئة التي حدثت للفن في عصرنا قد خلقت للمشاهد الكثير من التساؤلات حول إدراك الاختلافات والتشابهات في مختلف الطرق التي رأى الفنان بها العالم وكيفية التعبير عنه ووضعت حاجزاً شبيهاً بالجدار المعنوي المحسوس، إذ إن الإبداع الفني وما ينتج عنه من تحليل الأعمال الفنية يتطلب شيئاً من المعارف
...>>>...
الدنيا لم تنته بعد. قالها متوتراً. كانت أعصابه قد انضغطت وهو يقف في مواجهة ابن عمه فيصل. كان فيصل قد عاد من عمله في شركة الاتصالات عند الساعة الثانية ظهراً جائعاً، ومتعباً، وبحاجة إلى وجبة غداء دسمة يستغرق بعدها في النوم، لكن المفاجأة كانت بانتظاره عندما فتح باب مدخل الفيلا الجديدة المستأجرة في حي
...>>>...
تطل نجوى العوفي على القارئ بعمل سردي جديد تسمه بعنوان (جنون) إلا أنها تبدي من خلال الأحداث والشخوص رؤية متعقلة، وفضاء لا يحمل الخروج عن المألوف..
فعنوان القصص لدى نجوى (جنون) صادم ويوحي بصخب ما، إلا أن القصة الأولى في هذه المجموعة (ولد صبياً ميتاً) جاءت على النقيض تماماً من العنوان، إذ تماهت
...>>>...
من شرفة منزله الحجري يمعن ربيع النظر في النتوءات الجبلية التي تطعن برؤوسها الفضاء الرحب.. ثمة إحساس بهيج انتابه حينما دلفت سحابة بيضاء من على سقف القمم العالية والبعيدة.. في لحظات تتوالد السحب وتتناثر لتتكدس كحقول القطن وتغطي مساحة النظر.. للمكان دهشته وحضوره الطاغي.. إذ غدا كلوحة فنان أصيل ضرب
...>>>...
صباح هذه المدينة غريب، لا يتلوّن بلونها ولا يرتدي رداءها. تنبعث من سماعات جهاز الراديو أغاني الرعاة في إقليم بلوشستان وروائح الثلج الذائب من قمم الهيمالايا، لتصافح الشارع المتثائب في وهن، يسبقها دفء المكان.
من الجهة المقابلة للشارع استطاع وهو يترجل من السيارة أن يرى من فرجة ضئيلة بين طرفي الستارة
...>>>...
تتعدد أشكال البشر وتتحول شخصياتهم فجأة وتتمحور مشاعرنا على هذا المنوال.. لنا ما نشاء منهم ولهم ما يشاؤون منا، لنا أن نشتمهم بأكثر من لغة ولهم لغة واحدة يستطيعون من خلالها تقبلنا وفهم احتياجاتنا لهم!!
من مقدمة الكتاب: (دخل احتلال العراق سنته الخامسة فاكتشفت أميركا نفسها في وضع عسكري يختلف تماما عن الوضع الذي تصورته عندما بدأت غزو العراق في العام 2003، إذ كان من المفترض طبقا لخطط البنتاغون أن تكون القوات الأميركية أكملت انسحابها في مطلع
...>>>...
هذا الكتاب عن الطوارق جمعه المؤلف من كتابات الآخرين ومن مخطوطات كتبها كتاب من منطقة الصحراء الكبرى، متناولاً فيه جميع جوانبهم، وطرق حياتهم، وسلوكهم الاجتماعي وتاريخهم، ومشاهيرهم، وثوراتهم عبر التاريخ. تحدث عن واقعهم المعاصر،
...>>>...
أصدرت جمعية اللهجات والتراث الشعبي العدد الثاني من مجلتها الدورية (الخطاب الثقافي)، وقد تضمن العدد أربعة أبواب، تناول باب الدراسات جوانب لغوية ثقافية في التراث الشفهي وهو محرر العدد.
قبل أن أبدأ في استعراض الكتب الأربعة المتعلقة بالمعدة اسمحوا لي أن أذكركم ونفسي بالحديث أو الأثر (المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء) و(ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه، فإن كان لابد.. فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه (بفتح الفاء) (والمفاطيح وما أدراك ما المفاطيح والدهون والزيوت).
في الحياة الثقافية لا يصح إلا الصحيح، هكذا تعلمنا التجارب والمواقف الثقافية على امتداد التاريخ الثقافي العربي، فهذا التاريخ لا يحتفظ في سرداته وذاكرته إلا بالمبدعين، والموهوبين، مهما تطاول الموهومون، وتسامى أصحاب الحظوة الثقافية. فالثقافة والإبداع لا تحيا ولا تتجلى وتمتلك ديمومتها بالوصول
...>>>...
دائماً ما تبهرنا هذه الوليدة البديعة في المشهد الثقافي (الجزيرة الثقافية) بمتابعات ومقالات رائعة، وفتحت نوافذ ثقافية لنقرأ الملاحق المتميزة عن الرموز الأدبية في بلادنا، وما شدني وجعلني أبعث لكم بهذه المشاركة حرفاً وصورة هو التالي: قرأت مقالة الأستاذ أحمد الدويحي بالجزيرة الثقافية العدد 226
...>>>...
سأبدأ من حيث انتهت الأستاذة سهام القحطاني في مقالها الذي نشرته المجلة الثقافيةفي العدد قبل الأخير.
لا بدّ للأستاذة سهام أن تعلم أن هناك أناساً تقدم وتعطي دون أن تنتظر شيئاً.. قلة، لكنهم موجودون، ليس بدافع سواد عيوننا؛ لأنه - كما قلت - لو كان هذا هو السبب لما قدموا أي عطاء، لكن هم قدموا
...>>>...
نشرت مجلتكم الغراء في عددها الصادر يوم الاثنين الموافق 20 المحرم 1429ه تحت عنوان (الثقافية والمواقع الأدبية) بقلم الأستاذ سعيد الدحية، ومفاده قيام (منتديات التوباد) بتثبيت بنر ل(المجلة الثقافية) من قبل منتديات التوباد. والحقيقة أن هذه بادرة جيدة من موقع التوباد وهو الموقع الذي يتمتع بفضاء حازم
...>>>...
هناك ثنائيات مزعجة في (بلاط صاحبة الجلالة) وفصل جذري ما بين النظرية والتطبيق بمعنى أن ترى صحفيين وصلوا إلى مستوى عال من المهنية والحرفية والإتقان وتبوأوا مناصب مهمة في المؤسسات الصحفية بالرغم من أنهم لم يدرسوا في أكاديمية تهتم بهذا التخصص والكتب التي تعنى بشأن
...>>>...