عزيزي الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن التركي مدير التحرير للشؤون الثقافية بصحيفة الجزيرة حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

لقد أثلج صدري ما خطه قلمك البارع عن سيرتي الذاتية. لقد صدق الصديق الدكتور عبد الرحمن الشبيلي عندما قال عنك أنك « مايسترو الكلمة». لقد أكبرت متابعتك الدقيقة لمراحل حياتي فكنت المحب الناظر بعين المحبة» التي ترى ما تحب» فاجعلني عند حسن ظنك وشكرا لتقديرك ووفائك والدعوة لتكريمي. وصدقني إذا قلت لك إن تكريمي هو تحقيق أحلامي.. فهذه سافكو وسابك شامختان ناجحتان،

وهاهي مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تحقق الحلم في الاستفادة من الطاقة الشمسية والطاقة النووية. وفق خادم الحرمين الشريفين في جعل المملكة في مصاف الدول المتقدمة.

أرجو قبول شكري وتقديري ودمتم لمحبكم