* هل انتشار مكاتب المحاماة ظاهرة صحية للمجتمع السعودي؟
- مكاتب المحاماة وانتشارها ظاهرة صحية لأن المحامين يشتركون مع القضاء في تطبيق العدل.
* هل نحن بحاجة فعلاً إلى محامٍ في كل قضية؟
- نعم لأن المحامي شخص مؤهل ودارس لأحكام الشرع والقوانين الأخرى بدلاً من الوكلاء.
* هل هناك قضايا لا تحتاج إلى محامٍ؟
- القضية مهما كانت صغيرة تحتاج إلى محامٍ فهو الذي يستطيع أن يجلي الأمور أمام القضاء.
* هل التوكيل الذي يمنحه الموكل للمحامي يغنيه عن الحضور للمحكمة؟
- نعم في معظم الأحيان ما لم يكن المدعى عليه أو المتهم محبوساً على ذمة القضية.
*هل يستطيع المحامي أن يعرف مصداقية المدعي أو صحة القضية؟
- هذا أول شيء يتبينه المحامي حتى يستطيع أن يقبل القضية أم لا.
* إذا لم يكسب المدعي القضية هل يطلب المحامي أتعاب القضية؟
- الأصل أن الأتعاب يتفق عليها جزء مقدم وجزء مؤخر في حالة كسب القضية.
* كم متوسط أتعاب القضية الواحدة إذا علمنا أن بعض القضايا تصل أتعابها إلى مائة ألف ريال أو أكثر؟
- كل قضية حسب وضعها ومدى الجهد الذي سيبذل فيها ودائماً تكون الأتعاب مناسبة، بل هناك قضايا يقبلها المحامي بدون أتعاب إذا كان العميل مظلوماً وغير متيسر الحال مثل بعض النساء، والحالات الإنسانية.
* هناك نوعان من المحامين شرعي وقانوني فما دور كل منهما؟
- مفروض أن يلم المحامي بالنوعين وبعضهم قد يقبل هذا النوع أو ذاك.
* هل هناك قضايا تتطلب أكثر من محامٍ مثل النوعين السابقين؟
- بعض القضايا الكبيرة يمكن أن تشكل فيها هيئة دفاع من عدد من المحامين.
* ما هي أبرز المشكلات التي تواجه المحامين؟
- أبرز المشكلات التي تواجه المحامين هي عدم وجود زي خاص لهم لدى المحاكم ليتميزوا به عن باقي الجمهور وعدم تخصيص مكان لهم بالمحكمة يعرف بغرفة المحامين، ثم الفكر الخاطئ لدى بعض الناس عن المحامي المأخوذ من الأفلام الهابطة التي تصوره بأنه الشخص الذي يتكلم كثيراً بدون اقتناع ويخلط الحق بالباطل وهذا يستلزم التوعية وإبراز المضمون الحقيقي لهذه المهنة، وهذا هو واجب الإعلام المكتوب والمسموع والمرئي.
