** بين الرضا والقبول او بين المعارضة والاحتواء مسافة ذهنية قد يُمضي المرء عمره دون ان يجد الطريق اليها، وربما اصطدمت الثقافة الرئيسية بالفرعية فخبت الرؤية وتاهت الرويّة !.
** هكذا جرت الحكاية في زمن لم ير في تعليم الفتاة والتلفاز والقنوات الفضائية غير الوجه الأغبر ثم اضاء لهم البعد الآخر فما ترددوا في ان يحتفوا ثم يحتووا وتصبح هذه النماذج منطلقاً لخدمة الهدف.
** الجميل أننا نتعلم من تجاربنا والانترنت شاهد على اننا لن نعيد قص الرواية من البداية، فلم يطغ صوت الخوف على منطلق التطلع وبادرت مؤسسات كثيرة ( في مقدمتها وزارة الشؤون الاسلامية) الى تصميم وانشاء موقع لها، وتوفير مكان يجيب فيه العلماء، وتبرز فيه الصور المضيئة للدين والوطن !.
** في هذا العصر لا مكان لجهلٍ او تجاهل، فقد سقط الجدار الناري !.
إبراهيم بن عبد الرحمن التركي