تعليم 21
درس مهم من كوريا الجنوبية
د. عبد العزيز بن سعود العمر

خرجت كوريا الجنوبية من الحرب والاستعمار وهي لا تملك من حطام الدنيا سوى (إنسانها) و(تعليمها)، فلا مصادر لديها ولا ثروات طبيعية. اليوم أصبح الاقتصاد الكوري يحتل المرتبة الثانية عشرة بين اقتصادات العالم. ويدين الكوريون بالفضل في ذلك إلى نظامهم التعليمي. لقد حقق الطلاب الكوريون بفضل قوة وكفاءة تعليمهم المركز

التفاصيل..................................................................................................

من أخطاء الصائمين (2-2)
د. سلمان بن فهد العودة

ومن أخطاء الصائمين التوسع في المآكل والمشارب، فبعض الصائمين يملؤون بيوتهم بأصناف المطعومات والمشروبات مما قد لا يؤكل في غير رمضان، وبلا ريب هذا ينافي حكمة الصوم ومشروعيته، ويعجبني قول بعضهم: (إنكم تأكلون الأرطال، وتشربون الأسطال، وتنامون الليل ولو طال وتزعمون أنكم أبطال).
وعن أبي كريمة

التفاصيل..................................................................................................

إعادة.. تأهيل الحب..!!!
عبير عبدالرحمن البكر

أول النبض:
تجادلني.. يفيض منها حديثاً.. لونه أبيض.. تئن وجعا من تبدل الآخرين.. في مشاعرهم.. وتبلد الأحاسيس لديهم.. في حياة ملونة.. باهتة الرؤية...
ترى أن الناس اختلفوا ومشاعرهم تبدلت.. وأحاسيسهم تبلدت ما عاد صدقهم وعفويتهم تظهر من أقنعة الحياة الزائفة
العلاقات

التفاصيل..................................................................................................

استرعى انتباهي
(المصداقية).. عندما تكذب وسائل الإعلام
د. عبدالله بن ناصر الحمود(*)

تشير أدبيات ممارسة الإعلام إلى العديد من القيم والمعايير المهنية التي باتت بمثابة المسلمات في الأداء الإعلامي الذي يحترم ذاته ويحترم جمهوره. وليس المقام، هنا لإلقاء درس في أخلاقيات مهنة الإعلام. غير أنه مهما اتفقنا على أن نترك الحديث عن المعايير المهنية والأكاديمية لقاعات الدرس، وورش العمل وأن ننأى

التفاصيل..................................................................................................

سعد عبد الواحد..
وداعاً.. (لا عطر بعد عروس)..؟!!
حمّاد بن حامد السالمي(*)

* قبل أيام قلائل من حلول شهر رمضان هذا، فقدنا علماً جديداً من أعلام التربية والتعليم، هو الأستاذ (سعد بن محمد عبد الواحد)، رحمه الله رحمة الأبرار، وجعله من المرضيين الناجين من النار. لقد جاء موته صدمة كبيرة، تلقاها أهله، ثم زملاؤه وتلاميذه وأصدقاؤه، وكل من عرفه، بكل الحزن والأسى والأسف، ثم بالصبر والاحتساب

التفاصيل..................................................................................................