نحن نعاني في ساحة الأدب الشعبي الإعلامية من ممارسات لا تمت إلى العمل الأدبي بأي صلة فهناك (شللية) تقوم على أسس مصلحية بعيدة كل البعد عن (شللية الإبداع) التي تجمع كل المنتمين إلى عالمه الراقي على أسس سامية بعيدة عن المصالح الشخصية أو الانتماء الأسري والقرابة من أي نوع.
وما يحدث في لجان الشعر الشعبي في كل المهرجانات الرسمي منها والخاص يعكس بجلاء قصور الوعي لدى أولئك.. والمتابع يتعجب من قبول الإدارات المعنية بذلك لأن الهدف هو خدمة الأدب وإعطاء كل ذي حق حقه ولن يستطيع ذلك من يكون رئيساً على لجنة كل أعضائها من أبناء عمومته وبعضهم ليس مؤهلاً لولا صلة القرابة.
إنها إشكالية تحتاج إلى وقفة صادقة من الجميع للحد من انتشارها إن لم يتيسر القضاء عليها.
