نعم.. أين الإنصاف؟ وأين الواقعية؟ وأين وأين الإعلام من نادي الشباب؟ النادي العريق والنادي الكبير والنادي الراقي هذا النادي الذي يضم أفضل النجوم.. نعم هذا النادي الذي لا نجد له إعلاماً منصفاً له كناد عريق، واسمحوا لي القول بأنه منذ أن أصبحت من قراء هذه الجريدة الغالية من زمن طويل لم أجد أخباراً عن هذا النادي، وكما يقال إن الإعلام يصنع الأشياء مثلما صنع الإعلام باقي أنديتنا وجعلها في العلالي إلا أن الإعلام ظلم هذا النادي العريق الذي أتوقّع له في القريب العاجل أن يصعد إلى القمم ويصبح من أفضل الأندية على المستوى المحلي والقاري والعالمي، وإنني هنا أناشد جريدتنا الغالية الاهتمام بهذا النادي وإيصال أخباره وتسليط الأضواء عليه ومتابعته.. ودمتم..

** من المحرر:

القارىء إبراهيم الحوشان..

يبدو أنك متابع (غير جيد) للصفحات الرياضية في جريدة الجزيرة التي تحرص على إعطاء كل الأندية المساحة الكافية، لا سيما نادي الشباب الذي نتابع كل أنشطته وألعابه ونبرزها دائماً دون تأخير.