Al Jazirah NewsPaper Monday  17/11/2008 G Issue 13199
مقـالات
الأثنين 19 ذو القعدة 1429   العدد 13199

أعلن رائد الحوار والعلم الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله زيادة مكافآت الطلاب المبتعثين إلى الولايات المتحدة 50% لا أشك أن هذه الزيادة سوف تشمل كافة المبتعثين الآخرين. خمسون في المائة مضافة إلى المكافأة القائمة ستكون مبلغاً متوازناً يغطي معظم احتياجات الطلاب دون إسراف وفي الوقت نفسه لن يكسل الطلاب ...>>>...

من يتأمل واقع أمتنا في العقود الأخيرة يجد أن ثقة زعمائها بقدراتها ضعيفة جداً. ولعل من أسباب ذلك ما كان - وما زال- يوجد من أزمة ثقة بين هؤلاء الزعماء وأكثرية شعوبهم. ومن أدلة ضعف تلك الثقة أن منهم من أصبح لديه اقتناع بأن حل قضية أمتنا الكبرى..

قضية فلسطين.. لا يمكن إلا على أيدي قادة الدولة ...>>>...

يا لكثرة من يتباكون وينوحون على أمر البيئة! وينسون أهل البيئة ذاتها! فمن بين بكائياتهم الطويلة التي يجأرون فيها بالشكوى من هول مصاب البيئة لا يقيمون لمعاناة أهلها أي وزن، فموت الإنسان وهو يتضور جوعاً أهون بكثير من أن يحرق طرف غابة، أو تسكب زيتاً في أحد أنهار مدينة ما من مدن يعيش أهلها بين النفايات أصلاً، ...>>>...

الاختلاف بين بني البشر أمر قدري محتوم، لابد أن يكون، أردنا ذلك أو لم نرد.. { وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ..}، ولكن هذا الاختلاف الذي هو سنة من سنن الله في الكون والإنسان والحياة أنواع وأشكال، ...>>>...

شرفت قبل نحو عشرين عاماً بالمشاركة في مؤتمر لرؤساء البلديات والمجمعات القروية نظمته ودعت إليه وزارة الشؤون البلدية والقروية في عهد وزيرها الأسبق، معالي الشيخ إبراهيم العنقري، رحمه الله، وقد عقد المؤتمر بمدينة أبها خلال شهر شوال من عام 1408هـ، وشاركت فيه بورقة عمل حول معاناة رئيس البلدية في التعامل مع ...>>>...

عندما كتموا أنفاسهم، ووضعوا أيديهم على قلوبهم.. كان قلقهم مبررا. فالصحفيون في الجرائد الورقية لم يكونوا بحاجة لصدمة جديدة، لأن كابوس الصحافة الانترنتية يؤرق معظمهم منذ فترة، لكن الجديد الذي زاد من جحوظ الأعين نبأ توقف الصحيفة الأمريكية الشهيرة (كريستيان ...

ساينس مونيتور)، وقرار إدارتها ...>>>...

في التسعينيات الهجرية كانت هناك شركة إيطالية مكلفة بإنشاء مدارس للبنين في مختلف مناطق المملكة، وكانت إحدى هذه المدارس تقع أمام منزلنا البسيط آنذاك حيث كان والدي -رحمه الله- يجلس في بيت الشعر ويعد القهوة (الشبة) كعادة كل الناس في تلك الأزمنة الجميلة، أما أنا فكنت طفلاً لا أعي شيئاً مما يجري حولي فقط ...>>>...

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة