تبوك - عبدالرحمن العطوي

تنفيذاً لأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - حفظه الله - بقبول جامعة فهد بن سلطان الأهلية (50) طالبا وطالبة من الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة على نفقة سموه الخاصة وذلك أثناء افتتاح سمو ولي العهد - حفظه الله - للجامعة في شهر شوال الماضي. وبمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس أمناء جامعة فهد بن سلطان فقد تم تنفيذ أمر سمو ولي العهد - حفظه الله - وتشكيل لجنة لاستقبال وفرز ملفات الراغبين في المنح حيث بلغ عدد المتقدمين (187) طالباً وطالبة وبعد الفرز والمفاضلة بين المستحقين تم الإعلان عن قبول (50) طالبا وطالبة انتظموا في الدراسة بالجامعة مع بداية هذا العام الدراسي وهم:منصور بن مسلم العتيبي، أحمد ناصر سعد البلوي، ياسر حماد أحمد الحويطي، محمد فهد جريبيع البلوي، عبد العزيز حسن محمد الحربي، يوسف عواد رشدان الحربي، سليمان سالم سليمان البلوي، عبد العزيز فهد عطا الله القبلي، عيد سويلم عيد أبو جنيب، أحمد علي فراج البلوي، نايف محمد سالم البلوي، إبراهيم عطية عودة العطوي، محمود سالم محمود أبو سالم، عبد الرحمن صالح فحيمان البلوي، عيد عبد الله مطير العطوي، نايف علي طهمان العنزي، عمار حسين عامر الشهري، يزيد منصور محمد الجربوع، عيد سعيد عيد الحويطي، فهد عبد الله محمد جازي، نادر زويهي ثاني الشراري، ناصر سليمان عيد البلوي، فايز عوض عواد العطوي عبد الرحمن صالح عبد الرحمن الهرفي، أيمن صالح عيد الحويطي.

أما الطالبات فهن: مروة عودة رفيع ناجم، آمال محمد أحمد حمصوص، منيرة عبد الله محمد جازي، صابرين محمد علي عبده، هديل سعيد ناصر البلوي، أحلام سعد زيدان العنزي، جميلة صياح هليل العنزي، عشبة صبحي ظاهر البلوي، فاتن عودة سليمان البلوي، نوير محمد ناصر العطوي، حنان ظافر علي الشهري، نادية علي محمد هزاز، منال صالح عيادة البلوي، سميحة سويلم مسلم البلوي، الهام زاهر عمير آل مطوع، أمل سليم حامد سالم البلوي، فاتن سليمان محمد البلوي، أميرة سعيد حمد البلوي، أماني مرزوق حسن الحويطي، عائشة جابر أحمد الشهري، صيتة هويمل سلمان العطوي، فهدة سمر سعود العطوي، ابتسام رجاء حماد البلوي، منال محمد عبد الله البلوي، فايزة فهيد عواد العنزي.هذا وقد عبر الطلاب والطالبات المقبولون على نفقة سمو ولي العهد عن شكرهم وعرفانهم على هذه المكرمة غير المستغربة من سلطان الخير مؤكدين أنهم لا يملكون إلا الدعاء لله - عز وجل - بأن يجعل ذلك في موازين حسناته وان يحفظه ويديم عليه الصحة والعافية، وأضافوا ان هذه المكرمة قد خففت عليهم ودفعتهم لمواصلة تعليمهم الجامعي في جامعة راقية حيث إن ذلك كان فرحة كبيرة لهم.