توقفت كثيراً عندما أردت أن أكتب عن سيدي وقائدي الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله وأمد بعمره - يقينا مني أنني لن أستطيع أن أوفيه حقه، وذلك لمكانته وقيمته وحنكته وخبرته وخدمته التي ليست بالقصيرة لدينه ثم لوطنه وشعبه وأمته العربية والإسلامية.
يظن البعض أن حُسن الظن بالآخرين يدخل في السذاجة التي يُذَم صاحبها، وأن عكسه من سوء الظن واتهام النيات والتدخل في مقاصد القلوب يعتبر من الكياسة والفطنة والدهاء، ويبني هؤلاء علاقاتهم وقراءاتهم للأقوال والأشخاص والأحداث وفق هذا المبدأ، ويحاكمون الناس عليه.
لا تزال الدنيا بخير والحمد لله وبخاصة في هذه البلاد المباركة حكومة وشعبا. وهذا لا يحتاج إلى دليل أو برهان فالكل يشهد لهذه البلاد وأهلها بالأصالة والنبل والشهامة بخاصة من قبل إخواننا العرب والمسلمين في جميع أرجاء المعمورة. ونستطيع أن نلمس ذلك من خلال تطبيق الدولة للشريعة الإسلامية وخدمة الحرمين الشريفين ...>>>...
قطعت المملكة شوطاً عظيماً ومميزاً في طريق التقدم الحضاري متعدد الأوجه والمجالات، ويرجع هذا النجاح لخطط التنمية واستراتيجياتها الوطنية، وأمانة المسؤولية في تطبيق المناهج الفاعلة وإقامة المشروعات على خريطة البرامج الهادفة والآليات الفاعلة، والأنظمة الراقية الموجهة مباشرة لخدمة المواطن والمقيم، ويتضافر ...>>>...
في يوم الوفاء، وبرعاية أمير الوفاء، في احتفالية الوفاء، في بكيرية الوفاء، تم تكريم مجموعة من الأوفياء فكان أن سطر التاريخ هذا اليوم بمداد الوفاء على صفحة الوطن الوفي المحتفي بجهود أبنائه المخلصين، وقد جاء الحفل في أبهى حلله المزدانة بالحضور الكبير لأهالي البكيرية احتفاءً منهم بهذه المناسبة السنوية الهادفة.. ...>>>...
الأجمل في رجالات الوطن المخلصين.. أنهم تركوا سيرة عطرة وحافلة بالذكر الجميل.. وكلما سنحت الفرص الجميلة في محاكاة سير الرجال جادت النفس بالحديث المميز عنهم.
المربي الشيخ عثمان الصالح الذي رحل إلى جوار ربه رحمه الله لم يمت ذكره الجميل. وسيرته الحسنة.. فقد عرفته في عشر سنينه الأخيرة.. مما ...>>>...
