أتحبّني؟ ولَفَفْتُهَا بالصّمتِ.. فارْتجفتْ شفاهي.. أُطْبِقَتْ! ما كان للحبّ الخجول بأن يبيّنَ! فاسْتَتَرْ!! واستيقظتْ تلك المدينةُ في جفافٍ مُجْدِبٍ.. لم يرْوِها قطْرٌ، ولم يعزفْ أغانيها وَتَرْ!
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد