Al Jazirah NewsPaper Friday  30/01/2009 G Issue 13273
الجمعة 4 صفر 1430   العدد  13273
كواليـس

 

- يؤكدون أن إصرارهم على ضم اللاعب ورفع المبلغ إلى رقم خيالي هو من أجل تأديبه ونكاية في النادي الآخر.

- مداخلاتهم الفضائية الهاتفية تأتي دائماً بالعجب وتفضح أسماء كان يعتقد المشجع أن لها وزناً وقيمة.

- الشخصية الشرفية الكبيرة أكدت أن (المطرود) لا يمكن أن يرشح نفسه أو يعود لموقعه السابق.

- لو أرادت أي وسيلة إعلامية الإساءة لرياضتنا لما استطاعت أن تنجح مثلما ينجح حالياً برنامج (الطابور الخامس).

- مسؤول النادي الغربي يسير على خطى مثيله الشرقي وسيغادر موقعه قريباً غير مأسوف عليه.

- الفشل الذريع في إتمام الصفقة تحول إلى هجوم لاذع ضد وكيل اللاعب وصل إلى درجة الانتقام.

- اللاعب المحلل توجه للقناة الخليجية بعد طرده من المحلية.

- المسؤول الكبير كشف كذبة شكوى اللاعب القضية وأن مروجها يهدف إلى تضليل الرأي العام وتشكيل ضغط على اللجنة.

- أحضروه من أجل المشاركة لعشر دقائق.

- المدرب الجديد لقي تحذيراً من مواطنه العامل في البلد الخليجي، كما أن القناة الفضائية لامت لاعب فريقها على تعاقده الأخير، مما يؤكد أن سمعة هذا النادي خارجياً ليست على ما يرام.

- التعود على الهزيمة من الفريق الكبير كانت واضحة في الديربي الأخير حيث شهدت المدرجات هجرة جماعية.

- لأكثر من ربع قرن وهو يقتات على كل ما هو أزرق.

- صاحب القرار في النادي ومستشاره (اللاعب المعتزل) عملا على عرقلة الصفقة منذ البداية لرفض الطرف الآخر إعطاءهما شيئاً من تحت الطاولة.

- مسؤول الشركة الراعية كان غاضباً ومنفعلاً بعد المباراة ليس لهزيمة فريقه ولكن للحضور المتواضع الذي كبد شركته خسائر فادحة.

- أفضل ما تجلبه هزائم بعض الفرق أنها تغيب بعض الزوايا والأعمدة الصحفية المهترئة.

- (المطرود) ما زال يتلاعب في النادي بالطول والعرض في ظل صمت مطبق من الإداري الغلبان.

- طوال ربع قرن وهو يكسب قوته بما يكتبه من كذب وبما يتفوه به من افتراء وتضليل.

- بعد أن تحول الدائن إلى مدين اختفت إحصائياتهم التي كانوا يتسابقون على نشرها قبل كل ديربي.

- طلبوا أن يكون انتقال الحارس انتقالاً نهائياً وليس استعارة مقابل الموافقة على انتقال المهاجم من أجل أن يكونوا كوبري لنقله للنادي الجار.

- (المطرود) يجري مداخلات مع الفضائيات ليتحدث عن القضايا الشائكة ويوضح رأي النظام واللائحة رغم أن كل خبراته قائمة على الخطف وخرق الأنظمة وإنشاء الكباري.

- عادت الاسطوانة المعتادة بين النادي ونجمه الكروي بشأن مستحقاته المالية وعدم استلامها ولكن هذه المرة اختار اللاعب الوقت المناسب لأخذ حقوقه بقوة الامتناع عن اللعب واستطاع النجاح مستغلاً الفترة الحرجة التي يعشها فريقه.

- فشل صفقات النادي العاصمي ما زالت مرتبطة بذلك الإداري وتدخلاته التي لا تنم عن قدرة على الكسب أو الإقناع.

- بكل (بجاحة) يعلن أنه سيرشح نفسه رغم أنه يعرف تماماً أنه لا يمكنه ذلك أبداً ولكن (وجهه وسيع) فعلا.

- أبو حمدان ينسى نفسه ويعود لطبعه في الإساءات الكبيرة وممارسة الكذب والافتراء!!




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد