Tuesday  03/02/2009

الثلاثاء 18 ,شوال 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

المنشود
رقية سليمان الهويريني*

لوَّح معلمو طلاب الصفوف الأولية ومعلماتها بالعزوف عن تدريسهم إثر صحوة وزارة التربية والتعليم من غفوتها الطويلة وإصدارها لائحة الإجازات الشهيرة التي تم فيها إلغاء الإجازة المبكرة لأسبوعين أثناء تأدية طلاب المتوسطة ...>>>...

ما بعد دموع أولمرت!
محمد القويعي*

هل تصدقون يا سادة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي (أيهود أولمرت) بكى لدى مشاهدته استغاثة أب فلسطيني عبر لقطات تلفزيونية حيَّة بعد مقتل أطفاله خلال الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة. هذا ما نشرته صحيفة (معاريف) الإسرائيلية ...>>>...

الحقيقة شمس
رجاء العتيبي*

عندما فكرت شركة الهدف للإنتاج الفني أن تتبنى عدداً من المواهب في مجال التمثيل، كان عليها أن تتخذ القرار الصحيح من أول مرة، فلا مجال في هذا الزمن المتسارع، للمحاولة والخطأ، وجاء تبنيها لمسلسل الشبابي (الدرجة 37) ...>>>...

أوردوغان.. شكراً لموقفك النبيل
محمد عبده يماني*

الحمد لله الذي أكرمنا بالإسلام، وبعث إلينا خير الأنام، وعلمنا فضل الأخوة وسمو التعاون على البر والتقوى، وأن المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ولقد أكبرنا ذلك الموقف النبيل الجريء الذي وقفه رئيس الوزراء التركي ...>>>...

ما بعد دموع أولمرت!
د.سعد بن عبدالقادر القويعي*

هل تصدقون يا سادة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي (أيهود أولمرت) بكى لدى مشاهدته استغاثة أب فلسطيني عبر لقطات تلفزيونية حيَّة بعد مقتل أطفاله خلال الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة. ...>>>...

مدير مدير مكتب مدير المدير
د. محمد ابوحمرا*

لم نر تلك العبارة، لكنها موجودة فعلاً أمام عيون المراجع لشأن من شؤون الحياة في أيّ مرفق عام، فبالرغم من العبارات المستهلكة التي نسمع جعجعتها في كل يوم: أبوابنا مفتوحة للجميع، لا نجد صدقاً ولا شبه صدق لتلك العبارات ...>>>...

المانع وجائزة الملك فيصل
د. حسن بن فهد الهويمل*

لم يكن فوز الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن ناصر المانع بجائزة الملك فيصل العالمية حدثاً مفاجئاً ولا غريباً، بل ربما كان تأخره إلى هذا الوقت هو المستغرب وأحسب أن الإبطاء مرتبط بالحقل المعرفي الذي أمضى فيه زهرة شبابه ...>>>...

الحبر الأخضر
د.عثمان بن صالح العامر*

مشكلتنا محلياً خاصة في بعض المناطق أننا لا نعرف كيف نصنع النجم!!، ولا نملك المشروعات المؤسساتية التي بها ننمي الملكات ونصقل المواهب بل إننا -وللأسف الشديد- نثبط عزائم ذوي الهمم العالية ونضعف أصحاب النفوس التواقة، ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام