منذ صدور الأوامر الملكية الكريمة والمجالس تتحدث عن أصداء تلك النقلة الإصلاحية العظيمة حديث الأمل والتفاؤل بتحقيق كل ما يتمناه المواطن كيف لا وقد شملت كل ما له مساس في حياته دينياً واجتماعياً وحضارياً.

إنها نقلة تليق بهذا الوطن وقد وجدت لدى الساسة ورجال الإعلام على المستويين العربي والإسلامي.. والعالمي ترحيباً واسعاً بعد ترحيب من يعنيه الأمر وهو الشعب السعودي التطلع للآفاق الرحبة والمزيد من وسائل العيش الكريم وقد وجد فيها الكثير الكثير مما يتمناه.

وقد تحدث المختصون عنها بما تستحقه من التحليل الذي توافق أصحابه على أهميتها من حيث القيمة والتوقيت.

ولم يبق إلا أن نرى النتائج المرجوة رأي العين وفق الله إخوتنا الذين حازوا ثقة المليك وأعانهم على أداء مهامهم بالصورة اللائقة وهم كفء لذلك - بإذن الله-.

** فاصلة:

تسارع خطى الزمن وتنامي احتياج المواطن لوجود مسؤولين يتمتعون بالوعي العصري والرغبة الجادة في تقديم الجديد تحقق في مضامين تلك الأوامر الملكية الكريمة وما زالت المجالس تتحدث بأمل عن هذه النقلة وتنتظر النتائج الإيجابية لها.

** آخر الكلام:

من الشعر الفصيح

وعلى المحبة نلتقي