Al Jazirah NewsPaper Monday  19/04/2010 G Issue 13717
الرأي
الأثنين 05 جمادى الأول 1431   العدد 13717
 

(1)

ثقافتنا.. وثقافتهم!

هناك من قد يرى أن ثقافتنا المعاصرة، بشقيّها الإبداعي و»الاستهلاكي»، تعاني من حصار تقنية الإعلام الحديث وإغراءاته. وعلى رأسها (الإنترنت) وأخواتها من أدوات الاتصال وتقنياته، مسموعة ومرئية.

وتعليقاً على هذا الرأي أعلق مؤيداً له فأقول: ...>>>...

قال لي: إذا كانت الليبرالية تدعم الدين المتسامح مثلما تقول، فلم لا نكتفي بديننا الإسلامي، لماذا نستورد نظماً غريبة علينا؟ قلت: هذه النظم مستجدات دنيوية وضرورة عصرية لبناء الدولة والمجتمع وليست مستجدات دينية..

نحن نتفق على القاعدة الفقهية التي تقول «الأصل في المعاملات الإباحة»، مستندة بذلك ...>>>...

لا أحد فوق النقد، هذه حقيقة مسلّمة لكل ذي لب، بل إنها من القواعد الإسلامية الأساسية، فقد قال علماء السلف (كل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذه الغرفة) ويقصدون به الرسول، صلى الله عليه وسلم، لأنه لا ينطق عن الهوى، بل هو يتلقاه وحيا إلهيا، وما عدا ذلك فهو القائل لأصحابه: أنتم أدرى بأمور دنياكم، بالإضافة إلى ...>>>...

وضع الخليفة الأموي معاوية، أسساً مبسطة لمدار العلاقة بين السلطة ومحاولة الخروج عنها؛ فقال يصف نفسه: إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي، ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني، ولو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت أبداً، فقيل له: وكيف ذلك؟ قال: كنت إذا مدوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها. لم تكن شعرة العلاقة إلا ...>>>...

لم يقتصر لطف منظمي الندوة عن «دور المذهب المالكي في توحيد المغرب زمن دولة المرابطين» على جعلي ضمن المتحدثين في افتتاحها، مع أني لم أكن أمثل جهة رسمية مثل بقية الذين تحدثوا في ذلك

الافتتاح، بل إن لطفهم امتد بحيث جعلوني أرأس أول جلسة علمية في الندوة.

وقد استحسنت في بداية ...>>>...

منذ عقود.. درجت الصفة النمطية للمقاول في الغالب بأنه رجل أمي، بهيئة كادحة، قد يكون مواطناً محلياً.. أو وافداً عزيزاً من بلاد مجاورة، يتزعم مجموعة من العمال، يأمرهم ويتعالم عليهم للقيام بأعمال إنشائية ربما البناء (عظم أو تسليم مفتاح) لتلك البيوت الشعبية التي شُيدت إبَّان قيام قروض صندوق التنمية العقاري ...>>>...

كان الصراع في فلسطين مع عدو مشترك.. ومحتل غاصب.. تجمع على فعائله السوداء جل شعوب المسلمين والعرب.. وثلة من العجم.. حتى حين ليس ببعيد.. يوم زرعت الفتنة أطنابها بين الأشقاء.. ومضى كل منهم إلى غايته.. في فراق مشين.. وخصام غير مبين..

وخيانة للعهد والميثاق على بطحاء مكة المكرمة.. أو هكذا قرأه ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة