Monday  28/02/2011/2011 Issue 14032

الأثنين 25 ربيع الأول 1432  العدد  14032

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

رئيس مركز صوير والقعاقعة يعبِّرون عن مشاعر الفرح بسلامة وعودة قائدهم ملك القلوب

رجوع

 

الجوف (صوير ) - محمد هليل الرويلي

عن مشاعر الفرحة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود عبّر ل(الجزيرة) رئيس مشايخ وأعيان مركز صوير يشاركون أبناء الوطن احتفالاتهم بهذه المناسبة الكريمة والغالية في قلوب الشعب.

وفي البداية عبّر رئيس مركز صوير سالم بن مفلح السرحاني فقال: من الجوف ومن مركز صوير نهنئ القيادة الحكيمة والشعب السعودي كافة بمناسبة عودة القائد الباني سليل المجد ملك الإنسانية والقلوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بمناسبة عودته إلى أرض الوطن محملاً بالخيرات والنماء والبناء إلى شعبه الذي يبادله الحب بالحب والوفاء بالوفاء وباسمنا وباسم كافة أهالي مركز صوير والمراكزالتابعة لها بالجوف نرفع أكف الضراعة والدعاء حمدًا لله تعالى الذي منَّ على هذه البلاد وشعبها بعودة قائدها وبانيها الملك العادل الملك العطوف الذي في عهده كان لنا من المجد والخير ماكان لهذه البلاد من عزة ورفعة.

فرحة عفوية عمت الوطن

أما الشيخ متعب بن مرعي القعقاع فقال: نحمد الله تعالى إذ منَّ على مليكنا بالشفاء والعودة الميمونة إلى داره دار الخير والعز والنماء وإلى وطنه قبلة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وإلى أبنائه وشعبه الوفي الذي اشتاق له ولرؤيته بينهم أطال الله في عمره.. بعودته نستقبله بالولاء والدعاء بأن يسبغ الله عليه لباس الصحة والعافية.

وقال رئيس بلدية صوير المهندس عودة بن خلف العنزي: إن أيامنا كلّها سعادة بقدوم وعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود إلى أرض الوطن سالمًا معافى وبعودته التي حملت لنا بشائر الخير والبركة من خلال عدد من القرارات التي أعلن عنها والتي تسهم في بناء ورفعة وشموخ هذا الوطن الذي يبادل قيادته الوفاء والحب تحت راية آل سعود ونهنئ أنفسنا جميعًا كما أهنئ سمو أمير منطقة الجوف.

وقال الراوي بن حنيان: إن المشاعر تختلج في صدري بعودة ملك القلوب سالمًا معافى بحمد الله وفضله أن المشاعر أكبر من أن نعبّر عنها؛ فالفرحة العفوية التي عمّت أرجاء الوطن هي التعبير الصادق لمشاعر فياضة وجياشة لملك حب الشعب فأحبوه.. مشاعر تؤكد التلاحم بين الشعب وقيادته، مشاعر تعكس حالة الاشتياق التي كان عليها الشعب السعودي الوفي.

وقال حنيف الغشم تتزاحم المشاعر وتختلج في القلوب عبارات المحبة والولاء والوفاء لقائدنا الذي نحمد الله على عودته لأرض الوطن بين شعبه وفوق تراب وطن بادله الولاء والوفاء ونحمد الله لقد عمّت الفرحة أرجاء الوطن بوصول الأب الحاني والملك العادل والقيادي المحنك بعد أن كتب الله له السلامة والصحة بعد رحلة علاجية تكللت بالنجاح. وقال فرج القري: بعودتك يا مليكنا عادت البسمة لأبنائك وعمّت الفرحة والبهجة أرجاء وطنك أدامك الله وأدام عزك وأطال الله في عمرك.. فالبلاد تلبس ثوب الفرح والبهجة والسرور، ورفرفت رايات السعد واستبشرنا خيرًا جميعنا بنبأ وصول خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- إلى أرض الوطن بعد أن منَّ الله عليه بالصحة والعافية.

أما قليل بن عووينان فقال: بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن «عشت حفظك الله أيامًا خارج المملكة ولم نفقد عطفك وحنانك ومتابعتك لأمور شعبك فأنت الرجل العظيم والسياسي الناجح والقائد المحنك ولم تتوقف ألسنتنا عن الدعاء لك، وسؤال الله شفاءك وسلامتك وقد تحقق ذلك ولله الحمد، وإن ما ألم بك قد أصاب كل مواطن، وإن شفاءك شفاء لكل مواطن ومقيم على أرض المملكة زادك الله صحة وسلامة».

تلاحم القيادة والشعب

وعبر مطرد النحيت بقوله: بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين يسعدني أن أسطر هذه الأحرف ترحيبًا بمقدمه وتهنئة خالصة أوجهها لحكومتنا الرشيدة وسمو ولي العهد الأمين، وسمو النائب الثاني، ولسمو أمير الجوف، وكافة أفراد الأسرة المالكة والشعب السعودي الوفي والأمة العربية والإسلامية بعودة والد الجميع، وباني نهضتنا الحديثة، وولي أمرنا، إلى أرض الوطن سالمًا معافى، بعد أن منّ الله عليه بعاجل الشفاء من العارض الذي ألم به، بفضله تعالى، ثم بدعاء المحبين الذين ظلوا يتابعون حالة مليكهم الصحية لحظة بلحظة حتى اطمأنوا عليه وفرحوا، بعودته الميمونة.

وقال مكمي الحمادي: إن عودة الملك بما تمثله من ملحمة فرح كبرى، فإنها تمثل انطلاق مرحلة جديدة يواصل فيها قائدنا المفدى مسيرة البناء والإصلاح، والتنمية الشاملة التي اتسم بها عهده الميمون الزاهر.

وأهنئ نفسي وكل جموع الشعب المبتهج بهذه العودة المباركة، داعيًا الله الكريم أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية ليواصل ما بدأه من أعمال ويستكمل بناء المشاريع الكبرى.

إننا مدركون لحجم الأعباء الجسام التي يثقل كاهل مليكنا ولكننا واثقون في أنه أهل لحمل هذه الأمانة بما عهدناه منه من إخلاص ودأب وحرص على راحة المواطنين.

وعبَّر متعب بن محيجين بفرح بالغ وقال: إننا نحمد الله تعالى أن منّ بالشفاء على ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله-، وكم تغمرنا السعادة والبشر وقد تناهت إلى قلوب محبيه أخبار عودته إلى أحضان وطنه، وبين حنايا شعبه لتكتمل الفرحة بلقائه وهو يرفل في ثوب الصحة والعافية، يا لها من لحظة يغمرها الفرح بسلامة ملك الإنسانية بعد أن عايش أبناء الوطن أخباره خلال فترة علاجه.

الحب الصادق والولاء المخلص

وقال متعب العيفا: إن لحظات العودة للمليك المفدى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -أيده الله-، تعكس مشاعر أبناء الوطن الجياشة بالحب الصادق للملك الإِنسان، وتتجسد في ملامحها الوفاء للقائد وأبناء شعبه، وكم ظهر ذلك جليًا أثناء فترة علاجه -حفظه الله- وكيف كانت القلوب تترقب شفاءه وعودته.

وقال رئيس المجلس البلدي بصوير صاهود الحميدي الرويلي: اليوم سعادتنا لا توصف ونحن نستقبل والدنا وقائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، حيث يعيش الوطن فرحة غامرة صغيرًا وكبيرًا معبرين عن سعادتهم وفرحهم العميق بمقدم المليك -حفظه الله- .

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة