Monday  28/02/2011/2011 Issue 14032

الأثنين 25 ربيع الأول 1432  العدد  14032

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

عدد من رجال الأمن بمحافظة السليل يتحدثون عن العودة الميمونة

رجوع

 

السليل - سعيد آل عيد

أكد عدد من قيادات الأمن بمحافظة السليل أن عودة قائد البلاد خادم الحرمين الشريفين من رحلته العلاجية مكللاً بتيجان العافية لمناسبة سعيدة أفرحت المواطنين الذين لم يقطعوا الدعاء إلى المولى سبحانه راجين منه شفاء المليك وعودته لبلاده وإخوانه المواطنين بالصحة والعافية.

فقد قال المقدم/ مفلح بن عبدالعزيز الدرع مدير مركز شرطة السليل: نهنئ أنفسنا قيادة وشعباً بشفاء خادم الحرمين الشريفين وعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى غانماً مأجوراً طهوراً بحول الله ولا نستغرب السعادة التي غمرت وجوه الناس فرحاً بهذه المناسبة وهم في حمد وشكر لله متواصل على هذه النعمة وهذه المشاعر المتدفقة من الكبير والصغير تعكس قوة التلاحم بين القيادة والشعب الذين تابعوا باهتمام مراحل علاجه حفظه الله والتي تكللت ولله الحمد بالنجاح بتوفيق منه سبحانه ثم بدعاء المسلمين الذين تفيؤا ثمرات جهده لخدمة الإسلام والمسلمين ونصرة قضايا الأمة العربية والإسلامية ونعموا بعد الله من عطاء أياديه البيضاء، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يتم نعمته على الشعب السعودي بعودته حفظه الله ودوام لباس الصحة والعافية وأطال في عمره على طاعته ويواصل مسيرة البناء الحضاري لمملكتنا الغالية يعاضده ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني.

فيما قال مدير إدارة الدفاع المدني بالسليل، المقدم/ حمد بن علي الجعيدي: عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- وألبسه ثوب الصحة والعافية إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية والتي تكللت ولله الحمد بالنجاح تعجز الكلمات عن البوح بما في صدري من مشاعر فرح وسرور بهذه المناسبة الغالية التي انتظرناها بشوق وفرح وقد عمت الأفراح الكبير والصغير، وأنني أشكر الله تعالى وأثني عليه بما هو أهل له على ما من به علينا بعودة والدنا وقائد مسيرتنا إلى أرض الوطن سالماً معافى كما أتقدم بأصدق آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين ولسمو نائبه وسمو النائب الثاني ولعموم أبناء الشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة الغالية علينا جميعاً.

وأكد الرقيب أول/ عبدالله بن علي الشهراني بشرطة السليل: يوم الأربعاء 20-3-1432هـ حين يصافح ثرى الوطن خطى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله).. هو يوم فرحة قلوب أبناء الشعب السعودي بعودته الميمونة بعد رحلته العلاجية -سافر المليك المفدى وهو حاضر معنا- سافر ملك الإنسانية ولم تنقطع دعوات المخلصين من الأطفال والعجائز رجالاً ونساءً وقد استجاب الله دعائهم فحمدوا الله أن استجاب الدعاء وحمدوا الله على عودته سالماً معافى.. هذا اليوم هو يوم عيد وطن بل عيد شعب بل عيد العالم طالما انتظره بفارغ الصبر. ولا نستغرب هذه المشاعر الوطنية الصادقة المعبرة عن فرحتها بعودة مليكنا المفدى الذي قدم الكثير والكثير من أجل وطنه وشعبه ملك أحب وطنه وأبناءه المواطنين حباً غير محدود. حفظكم الله مليكنا للدنيا ولوطننا، ودمت لنا يا أبا متعب أباً، وأخاً وصديقاً راعياً لنا، ومكانك في قلوبنا، واسمك نور يضيء عيوننا.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة