Wednesday  09/03/2011/2011 Issue 14041

الاربعاء 04 ربيع الثاني 1432  العدد  14041

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الثقافية

 

احتفالا بإعلانه كدار نشر وتوزيع
«المحترَف السعودي» يدخل عالم النشر بأربعة كتب فريدة

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ضمن احتفاله بإعلانه كدار نشر وتوزيع، وبحضور عدد من الفنانين التشكيليين والمصورين الفوتوغرافيين ومصممي الغرافيكس، احتفل «المحترف السعودي»، بمكتبة فيرجن بجدة، بتدشين أربعة كتب مميزة وفريدة في شكلها وندرة عمق محتواها.

فبعد سلسلة النجاحات التي حققها «المحترف» في عالم التصميم بالمملكة وخارجها، يتطلع إلى الدخول، وبكل ثبات وثقة، في عالم النشر بشيء من الجديَّة في تنفيذ عدد من الكتب المتميزة في أسلوبها وإخراجها وتنفيذها. ومن بين الكتب الأربعة، التي وجدت صدى كبيراً، يبرز كتاب «تشكيليون سعوديون اليوم»، الذي كتب مقدمته الدكتور عبد العزيز خوجة، وزير الثقافة والإعلام، وأعده الفنان عبد العزيز عاشور، وأشرف على تنفيذه كميل حوا في 200 صفحة بطباعة فاخرة (حجم الألبوم الكبير)، حيث تضمن نحو 150 صورة ولوحة لـ18 فناناً تشكيلياً سعودياً معاصراً، تم التقديم لهم بثلاث لغات هي، «العربية»، و»الإنجليزية»، و»الفرنسية».

أما كتاب «المملكة بعدسات شبابها»، الذي دعمته الهيئة العامة للسياحة والآثار، فكتب مقدمته الأمير سلطان بن سلمان، ليوثق أعمال جيلٍ من المصورين السعوديين التقطوا صوراً مختلفة للمملكة بعدساتهم، في 250 صفحة بطباعة وتجليد فاخر (حجم الألبوم الكبير)، ويضم 315 صورة لـ92 مصوراً فتوغرافياً سعودياً توغلوا في حنايا مدن وقرى وشوارع المملكة والتقطوا صوراً تتقصى الجماليَّة والمتعة البصريَّة.

أما «فن الكلمة» الذي يطرح توليفة من التصاميم الفنية، للفنان كميل حوّا، فيتضمن نحو 70 تصميماً غرافيكياً، مستوحاة من فنون الخط العربي والزخرف الإسلامي والفنون التشكيلية الحديثة، على 35 ورقة مختلفة ومختارة بعناية من الورق الذي تنتجه «فيدرغوني» الإيطالية بواسطة وكيلها «الوعل»، وتمت طباعته في مطابع السروات بجدة.

وكانت أمانة جائزة دبي الدولية للطباعة قد أعلنت الشهر الماضي عن منحها جائزتها الفضية لكتاب «فن الكلمة»، الذي نفذت صفحاته بتقنيات طباعيَّة خاصة.

والكتاب الرابع «سبب آخر»، ل كميل حوا، الذي اختلف بعض الشيء عن الكتب الخاصة بفن المقالة من حيث الشكل والمضمون بدءاً بغلافه الذي كان برسمٍ من كاتبه، إلى التقاط تفاصيل من حياتنا اليومية وتضمينها في مقالات مختلفة كُتبت لمجلة القافلة أثناء تولي

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة