Saturday  12/03/2011/2011

السبت 12 ,شعبان 1433

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

الدول العظمى تخفق في التعامل مع حراك المنطقة
د.علي بن شويل القرني*

يبدو أن الدول العظمى لم تستطع أن تتعامل مع التقلبات الحاصلة في المنطقة العربية بالشكل المطلوب.. فمنذ أحداث تونس وثورتها، ثم مرورًا بمصر وتقلباتها التي أفرزت تغيرًا للنظام، وإلى ليبيا بوضعيتها المأساوية الحالية،...>>>...

بين الكلمات
عبدالعزيز السماري*

ما يحدث في ليبيا من سفك للدماء واقتتال، دليل على الأمية السياسية التي تعاني منها، فالتجهيل السياسي كان بسبب تلك الضبابية التي كان يحكم من خلالها الزعيم، والذي أوهم الشعب أنه الذي يحكم نفسه بنفسه، بينما عندما خرج...>>>...

عقلُ العام
د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي*

يسميها أصدقاؤنا الشبابُ سنةَ «الأكشن»؛ فمنذ استهلال العام ونحن في أحداثٍ متسارعةٍ لا ندري أنتابعُ فيها القريب أم البعيد، السياسيَّ أم الاجتماعيَّ، الثقافيَّ أم الاقتصاديَّ، ليبيا أم معرضَ كتاب؛ فالجحافلُ تُجندِل...>>>...

المظاهرات دعوى للفوضى
د. عبدالله بن راشد السنيدي*

نعمت بلادنا بالأمن والاستقرار والرفاهية والخير والاحترام المتبادل بين القيادة والمواطن وبين المواطنين انفسهم منذ تأسيسها سنة 1351هـ على يد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- الذي تضمنت سائر خطاباته وكلماته حرصه على التآخي...>>>...

جداول
حمد بن عبد الله القاضي*

(من أحب شيئاً عُذِّب به)! قد تبدو هذه العبارة غريبة بادئ بدء. المعتاد أن الشيء الذي تحبه يريحك لا يتعبك، يسعدك ولا يشقيك! لكن عندما نتأمل هذه المقولة للإمام العظيم فقهاً وأدباً وعلم نفس وتربية (ابن القيم) نجد هذه...>>>...

محاضن القرآن.. بين إنجاز واتهام!
د.سعد بن عبدالقادر القويعي*

لم يجانب - معالي الرئيس العام لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - الصواب، عندما برأ الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، من كل ما يتداول من اتهامات خاطئة، وغير موجودة تطالها، بأنها: «محاضن للتشدد، والغلو،...>>>...

وزارة خدمة مدنية أم ديوان الخدمة!!
د. محمد ابوحمرا*

هناك وزارة ضخمة في مبنى جميل وموقع مبناها جميل أيضا؛ لها ميزانية كبيرة؛ وهي إحدى أساليب البيروقراطية التي لم نستطع القضاء على سلبياتها أو تنمية «بعض» إيجابياتها؛ ومع ذلك تسمى «وزارة الخدمة المدنية»!! لكنها في السابق...>>>...

مسارات
د. عبدالرحمن الشلاش*

أصبحت على يقين تام بعد تطبيق نظام ساهر أن لكل مشكلة في الوجود حل أو حزمة من الحلول حتى ولو كانت مستعصية ومزمنة إلا مشكلة هذا النظام المرعب ساهر الكاسر. لست ضد تطبيق هذا النظام وردع المتجاوزين والمتهورين متي ما جاء...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام