Saturday  19/03/2011/2011 Issue 14051

السبت 14 ربيع الثاني 1432  العدد  14051

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

محليــات

 

العُمري: 1114 متسابقاً ومتسابقة شاركوا في الدورات الماضية.. وراعي الجائزة قدم قرابة العشرين مليوناً

رجوع

 

أعلنت وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد أسماء المحكمين والمحكمات للدورة الثالثة عشرة للمسابقة المحلية على جائزة الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات التي ستقام -إن شاء الله- في مدينة الرياض خلال شهر جمادى الآخرة المقبل 1432هـ.

وتتكون لجنة تحكيم مسابقة البنين من: الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم إمام وخطيب المسجد النبوي والقاضي بمحكمة المدينة المنورة، والدكتور سالم بن غرم الله الزهراني رئيس قسم القراءات بجامعة أم القرى، والدكتور أحمد بن علي السديس رئيس قسم القراءات بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، والدكتور شريف بن علي أبو بكر رئيس قسم القرآن الكريم بكلية أصول الدين بجامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، والدكتور عثمان بن محمد الصديقي المدير العام للإدارة العامة للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم. أما لجنة تحكيم البنات فتتكون من: الدكتورة لولوة بنت عبدالكريم المفلح الأستاذة المساعدة بقسم التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض، والدكتورة نمشة بنت عبدالله الطوالة الأستاذة المساعدة بقسم التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض، والدكتورة عزيزة بنت حسين اليوسف الأستاذة المساعدة بقسم القراءات بجامعة طيبة بالمدينة المنورة، والأستاذة عفاف بنت حامد المطرفي وكيلة المدارس الأهلية لتحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة، والأستاذة فوزية بنت حمد الكريديس المشرفة في جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمدينة بريدة. وفي تصريح لرئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام للمسابقة الأستاذ سلمان بن محمد العُمري قال: إن المسابقة وهي تدخل هذا العام عامها الثالث عشر تزداد توهجاً، ورسوخاً في خدمة كتاب الله وأهله وحفظته من البنين والبنات، وتشجيعهم على التنافس فيه، والالتزام بهديه، وأحكامه قولاً وعملاً، مشيراً إلى أن عدد المشاركين في هذه المسابقة منذ انطلاق دورتها الأولى في الثامن عشر من شهر ذي القعدة 1418هـ بلغ (1114) متسابقاً ومتسابقة، منهم (461) متسابقة. واسترسل يقول: إن المتتبع لمسيرة المسابقة على مدار اثني عشر عاماً يجد أنها تسير بخطى ثابتة بفضل من الله أولاً، ثم بدعم من راعي هذه الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي يقدم بسخاء من ماله الخاص جوائز هذه المسابقة الوطنية الكبرى، مبيناً أن من المميزات الكبرى لهذه المسابقة المباركة أن جميع أبناء المملكة من الناشئة والشباب «بنين وبنات» يتنافسون للوصول إلى نهائياتها التي تقام في مدينة الرياض سنوياً عبر تصفيات ومنافسات أولية تجرى في المراكز والقرى والمحافظات والمدن ثم على مستوى المناطق مع بداية العام الدراسي حتى يصل المتميزون والمتميزات في التلاوة والحفظ والتجويد والتفسير إلى النهائيات في منافسات المسابقة في فروعها الخمسة. وأضاف العُمري يقول: ومما لا شك فيه أن هذا الفضل الكبير والخير العميم الذي أنعم الله به على ناشئة وشباب المملكة من البنين والبنات ما كان ليتحقق لولا فضل الله سبحانه وتعالى ثم هذا الدعم الكبير من أمير الخير والإنسانية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لهذه المسابقة من خلال تقديم جوائزها المالية للفائزين والفائزات كل عام من نفقته الخاصة حيث تجاوز هذا المبلغ، إضافة إلى ما سيقدمه سموه -إن شاء الله- هذا العام (19.500.000) تسعة عشر مليوناً وخمسمائة ألف ريال بمعدل مليون ونصف المليون ريال سنوياً.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة