Sunday  20/03/2011/2011 Issue 14052

الأحد 15 ربيع الثاني 1432  العدد  14052

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

قيادات الأمن بالطائف تصف الأوامر الملكية بعطاءات الخير وتسجِّل عبارات الحب والولاء لخادم الحرمين

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الطائف - فهد الثبيتي :

سجَّل عدد من القيادات الأمنية بمحافظة الطائف كلمات شكر وثناء وعبارات حب وولاء حملت الطاعة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- بعد صدور الأوامر الملكية الكريمة والتي أدخلت البهجة والفرح على الشعب السعودي كافة, كما حملت العبارات التي سجلوها الاستجابة لمطلبه والدعاء له بالصحة والعافية وأن يمن الله عليه بالشفاء.

مدير شرطة محافظة الطائف اللواء مسلم بن قبل الرحيلي قال: لم يكن يوم الجمعة الماضية يوماً عادياً بل كان مختلفاً باختلاف ذلك الحدث والذي خطه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - عندما أعلن عن تلك الأوامر الملكية، وسبقتها بكلمة حانية إنسانية من ملك الإنسانية وجهها لأبنائه وبناته من الشعب السعودي الوفي والذين كانوا يترقبون منذ أن تم الإعلان عنها منذ الليلة التي سبقتها ويتشوقون للمسات والدهم القائد، وبالفعل تحقق لهم ذلك عندما خاطبهم، ثم انهمرت معطيات الخير منه لتشمل أبناءه وبناته كافة، والذي أكد بأنهم في قلبه.

المليك المفدى لم ينس أو يغفل أبناءه من رجال الأمن والعسكريين عندما أمر -حفظه الله- بترقيتهم لما بعد الترقية التي يشغلونها حالياً، وذلك لمن تأخرت ترقيتهم، وهذا يعني أن رجال الأمن والعسكريين يشغلون قلبه من حيث حبه لهم.

وسأل اللواء الرحيلي المولى عز وجل بأن يحفظ لهذه البلاد قادتها الرشيدة، وأن يسبغ على خادم الحرمين الشريفين ثياب الصحة والعافية، وأن يحفظه لشعبه ويُديم عليه الخير والعطاء والصحة الدائمة.

وعبَّر العميد محمد بن رافع الشهري مدير الدفاع المدني بالطائف عن عميق فرحه وفخره بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - أولاً لأرض الوطن سليماً معافى ولله الحمد ثم بخروجه إلى أبنائه وبناته من شعبه الكريم والوفي ومخاطبتهم بكلمات حملت الحب والفخر بهم، وما ذكره من أن شعبه في قلبه ما دفع ذلك الشعب لرفع رؤسهم من بين كل الشعوب وفخرهم العالي بأنهم ينتمون لهذا الرجل الإنسان الذي يرتبط بشعبه، واصفاً الأوامر الملكية بالإعلان عن هدايا وعطايا نثرها على أبنائه وبناته من الشعب الوفي وما تحمل من مضامين وعطاءات خير واسعة. وسأل الله عز وجل بأن يحفظ المليك ويُسبغه بثياب الصحة والعافية.

وقال مدير مرور محافظة الطائف العقيد عبد الله بن محمد آل عبيد: عمَّت الفرحة وانتشرت بعد صدور الأوامر الملكية الكريمة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه- واعتلت الفرحة هذه البلاد وشملت الصغير والكبير والنساء لما حملته من مضامين وإصلاحات ومعطيات للخير والنماء وتقديراً وعرفاناً منه لدور رجال الأمن والعسكريين وهديته لهم بترقياتهم للذين تأخرت عنهم سنوات.

ودعا العقيد آل عبيد ربه بأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وأن يُمتعه بالصحة والعافية الدائمة وأن يُشفيه إنه سميع مُجيب.

وأكد مدير جوازات محافظة الطائف العقيد معيش الطلحي، بأن يوم الجمعة الماضية كان يوماً تاريخياً وفاصلاً لدى كافة السعوديين والذين كانوا يترقبون خروج مليكهم إليهم ومخاطبته لهم من خلال كلمات حانية وإنسانية كبيرة احتوتهم بالفرح والبهجة وحملتهم نحو المستقبل القادم وعززت من قوتهم لمواجهة الحاقدين وكل من يفكر في الإساءة لهذه البلاد وشعبها، مُعبراً عن فخره بأن يكون سعودياً تحت مظلة القائد الفذ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله- وقال: ما إن خاطب المليك -حفظه الله- أبناءه وبناته من الشعب السعودي الوفي وعبَّر عن فخره واعتزازه بهم، ومن ثم صدور الأوامر الملكية الكريمة والتي عمَّت البلاد فرحاً وبهجة إلا ويخرج الأطفال والكبار والنساء بشرائحهم كافة وهم يحملون صور المليك تعبيراً وعرفاناً منهم لهذا الرجل الذي تمتد يده عطاءً وتُنير دروب شعبه وتلمس قلوبهم حباً وعطفاً وحناناً.

ورفع أكف الضراعة للمولى عز وجل بأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وأن يُديم عليه الصحة والعافية الدائمة وأن يُنعمه ويمتعه بالشفاء.

مدير إدارة دوريات الأمن بمحافظة الطائف العقيد محمد بن عوض الثبيتي كان هو الآخر يحمل في قلبه حُباً وولاءً وفرحاً يمتزج بفرح الشعب السعودي كافة، بدأ منذ أن عاد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لأرض الوطن سليماً مُعافى ومن ثم صدور بعض القرارات الملكية التي لا مست شرائح شعبه كافة وحملت الخير، ولم تزل المدن والمناطق بالمملكة تحتفل بعودته إلا ويفاجئهم -حفظه الله- بخطاب حان إنساني موجه من الأب لأبنائه وبناته من الشعب الذي وصفهم بالأوفياء ثم يعقبه بصدور الأوامر الملكية التي عمَّت فرحتها أرجاء البلاد كافة، وعبَّر أبناء الشعب عن فرحتهم وعرفانهم لهذا الرجل الذي أبهر العالم بحب شعبه له حتى بات أن يكون مدرسة للعالم أجمع.

ودعا العقيد الثبيتي بأن يحفظ الله لنا مليكنا وأن يمن عليه بالشفاء العاجل ويديم عليه الصحة والعافية إنه سميع مجيب.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة