Tuesday  22/03/2011/2011 Issue 14054

الثلاثاء 17 ربيع الثاني 1432  العدد  14054

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

مسؤولو ومواطنو ثادق يدعون لخادم الحرمين بالشفاء والعافية

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Previous

Next

ثادق - محمد الحميضي:

بعد كلمة خادم الحرمين الشريفين الأبوية التي دخلت قلوب الجميع وذرف لها الدمع فرحاً بشفائه وقربه من شعبه وتكريمه لكل فئات المجتمع حتى إن الأوامر الصادرة لم يُستثن منها أحد من أفراد المجتمع ومؤسساته لقد كان عرساً اجتماعياً استمر منذ الجمعة ولا يزال والجميع يبتهل إلى الله بالعافية وطول العمر لخادم الحرمين الشريفين، وقد عبَّر عدد من مسؤولي ومواطني محافظة ثادق عن فرحتهم الغامرة بشفائه - حفظه الله - وما شملهم به من أوامر ملكية كريمة.

فقد تحدث محافظ ثادق محمد الوطبان قائلاً: لم يكن خادم الحرمين الشريفين بعيداً عن شعبه يوماً ما حتى في مرضه كان حريصاً على أن يكون من أفضل الشعوب مما جعلهم يترجمون ذلك من خلال تلاحمهم مع قيادتهم ضد من يحاولون تعكير صفو الأمن والأمان اللذين يعيش فيهما مواطنو هذه البلاد الطاهرة فقد كانت هذه الأوامر دليلاً على إحساسه - حفظه الله - بشعبه وتقديم الرفاهية لهم وإعانتهم على العيش الكريم بدعم شمل الجميع من أفراد المجتمع من الطلبة والمحتاجين والموظفين والمتقاعدين وكل فئات المجتمع ومؤسساته، ولا يسعنا إلا الدعاء له أن يمد الله في عمره وأن يمتعه الله بالصحة والعافية وأن يحفظ لنا أمننا في ظل قيادة حكومتنا الرشيدة إنه سميع مجيب.

أما رئيس البلدية فهد المخلفي فقال: لا يسعني إلا أن أدعو الله لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بدوام الصحة والعافية وأن يحفظ البلاد من كيد الكائدين وأن يستمر الأمن والرخاء سائدين لهذه البلاد التي حباها الله بالمقدسات وبرجال سهروا على رعايتها وخدمتها.

أما مدير مستشفى ثادق صالح الزهراني فقال: إن الأوامر الملكية التي صدرت يوم الجمعة لدليل على حرصه - حفظه الله - على أن ينعم شعبه بحياة كريمة ليصبح من أفضل الشعوب أمناً ورغداً في العيش حيث شملت الأوامر الجميع ولم يبق أحد وما توسعة المستشفيات إلا لدليل على حرصه - حفظه الله - على صحة المواطن في كافة أنحاء المملكة، وندعو الله بأن يطيل في عمره وأن يحفظه الله وأن يمتعه بالصحة والعافية.

وأما الشيخ حسن الحسن رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقال: لقد كان - حفظه الله - حريصاً على أن يُؤمر بالمعروف ويُنهى عن المنكر في هذه البلاد التي شرفها الله بأفضل بقاع الأرض وهما الحرمان الشريفان حيث شملت الأوامر دعم الهيئات لتكمل رسالتها التي بدأتها منذ تأسيس هذه الدولة التي تحكم بشرع الله دستوراً لا يُبدل ولا يُعدل ليظل قائماً ما قامت هذه الدنيا، ولا يسعنا إلا أن ندعو الله له بطول العمر والشفاء العاجل، وأن يكمل المسيرة لبناء مستقبل زاهر لهذه البلاد.

وتحدث عضو المجلس البلدي عبد الرحمن الجبيل قائلاً: حفظ الله لنا خادم الحرمين الشريفين وأبقاه ذخراً للإسلام والمسلمين ولشعبه الذين أحبوه ووقفوا في وجه كل من يحاول زعزعة أمن هذه البلاد متمنين لخادم الحرمين الشفاء والعافية وطول العمر.

أما عبد العزيز الهاجري مدير مياه ثادق فقال: ما نشهده من نهضة شاملة لدليل على حرص خادم الحرمين على رفاهية شعبه وازدهار نهضته، وما دليل ذلك إلا إصداره - حفظه الله - لهذه الأوامر الملكية التي شملت بخيراتها الجميع.. دعاؤنا له بالصحة والعافية، وأن يحفظ لنا أمننا وقيادتنا.

وتحدث مندوب تعليم البنات راشد البداح قائلاً: ما من أحد ينكر ما نحن فيه من نعمة يحسدنا الآخرون عليها، وما نقول سوى: حفظ الله لنا قائدنا خادم الحرمين الشريفين وأمده الله بالصحة والعافية.

وقال مدير مكتب تعليم البنين عبد الرحمن الماجد: لقد تطوَّر التعليم بشكل كبير منذ تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم، وكان حريصاً على نهضة هذه البلاد وشمولية الرفاهية للجميع من الصغير وحتى الكبير وكان ذلك بالأوامر الملكية التي صدرت يوم الجمعة وعاش الجميع فرحاً بها.

أما محمد بن بطي الهويمل من مستشفى ثادق فقال: لم يكن بعيداً عن قلوبنا - حفظه الله - وكنا ننتظر عودته بفارغ الصبر فهو والد الجميع، وقد أكرم شعبه خير إكرام بما أصدره من أوامر ملكية شاملة لم تترك فرداً في المجتمع إلا كان له نصيب منها، كما ذكر مدير أوقاف ثادق مساعد بن عبد الله السهلي بأن المساجد حظيت من خادم الحرمين برعاية شاملة حتى كانت على أحدث طراز وفي كل مدينة وقرية إضافة إلى ما صدر لها من أمر ملكي ضمن أوامره - حفظه الله - التي شملت كافة أفراد المجتمع ومؤسساته الحكومية، ولا نقول إلا أبقاك الله ذخراً لهذه البلاد فأنت في قلب كل مواطن.

أما مدير الهلال الأحمر بثادق عبد الله الماجد فقال نحن سعداء بشفاء خادم الحرمين الشريفين وعودته إلى أبنائه الذين أحبوه بقلوبهم وتابعوا مراحل علاجه حتى عاد ليفرح شعبه بهذه الأوامر التي غمرتهم فرحاً وأسعدت قلوبهم وكانت الفرحة فرحتين فرحة شفائه وعطفه على أبناء شعبه.. حفظ الله لنا قائد مسيرتنا ومتعه الله بوافر الصحة والعافية ليكمل مسيرة البناء ويبقى التآلف والترابط دائماً بين أبناء الشعب مجددين الولاء والطاعة لخادم الحرمين ليبقى ذخراً لهذا الوطن الذي عاش أبناؤه في قلبه.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة