Wednesday  23/03/2011/2011 Issue 14055

الاربعاء 18 ربيع الثاني 1432  العدد  14055

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

مواطنو الأحساء يعبرون عن مشاعر الفرح بالأوامر الملكية المباركة:
إنه الحب يحقق السعادة .. ويحمي السيادة .. ليوصلنا إلى الريادة

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأحساء - محمد النجادى :

عبر المواطنون في الأحساء عن شكرهم وتقدريهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على القرارات والأوامر التي أصدرها، حفظه الله ورعاه، والتي تصب جميعها في مصلحة الوطن والمواطن.

وقال الجندي حسن الصبيحة من قوات الطوارئ الخاصة: تحية طيبة وشكر وعرفان لوالدنا الذي عاهد ربه أن يسعى لخدمة دينه وبلده وشعبه، ملك أتعبت الملوك من بعدك، أبا متعب لك الحب والتقدير والولاء والتضحية، كلمتك سيدي وصلت للقلوب التي تبادلك الحب بحب والولاء بولاء، نحن أبناؤك نعاهدك على السمع والطاعة في مكرهنا ومنشطنا وعسرنا ويسرنا، وأن نفدي تراب بلادي بأرواحنا وأولادنا.

شكراً مليكنا... بهذه العبارة تحدث الطالب محمد الحداد، من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، فقال: شكراً يا ملكنا، الله يخليك لنا ويحفظك للإسلام والمسلمين، ويا رب اجمعنا مع ملكنا والمسلمين في جناتك على سرر متقابلين، ألف ألف شكر، فرحتنا جماعية، فرحة شعب لا أفراد، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، الله لا يحرمنا منك ويخليك ذخراً لنا، ويعلم الله أنك في قلوب شعبك.

دام عزك يا والدنا

أما المواطن محمد الدوسري خريج جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، فقال: دام عزك يا والدنا، كلماتك الحانية خرجت من قلبك فمسّت شغاف قلوبنا، يعلم الله إننا نحبك، أحبك المولى فحبّب عباده فيك، ففيك عطاء الوالد لأبنائه يقابله منهم كثير الشكر والعرفان، حفظك الله، وجعلك ذخرا لنا ولعامة المسلمين».

إنه الحب يا سادة

أما المعلم فهد الدوسري فقال: إنه الحب يا سادة: هو من يحقق السعادة.. ويحمي السيادة.. ليوصلنا إلى الريادة..(حب الله، ثم المليك والوطن)، كان هذا شعارنا فدحرنا به الحاقدين وردعنا المغرضين لنثبت للجميع أننا حماة الوطن والدين ودرعه المنيع، (وحب الملك الوافي لشعبه الوفي)، فها هو والد الجميع وملك الإنسانية يخرج لمحبيه بأجمل هدية - وليس هذا بمستغرب عليه - فيجزل العطاء ويستمر في البناء بجود وسخاء من أجل النماء، ومن هنا أقول لك يا خادم البيتين:

لو كنت أعلم غير الشكر منزلة

أوفى من الشكر عند الله في الثمن

أوليتها لك من قلبي معطرة

شكراً جزيلاً لما أوليت من حسن

ولك من شعبك أصدق الدعاء بأن يبقيك الله ذخراً للإسلام والمسلمين وأن يمد في عمرك على طاعة وأنت بصحة وعافية.

بكل لغات العالم

وقال وكيل مدرسة عريعرة فهد الكليب: سيدي خادم الحرمين الشريفين، تعجز الحروف أن تترابط من أجل أن تكون كلمات لشكرك، فما قدمته لنا أكبر من كلمات الشكر كلها، ولو سطرت بكل اللغات. وأسأل الله أن يسعدك في الدارين، كما أسعدت شعبك، وأن يمدك بالصحة والعافية، أينما وطأت قدماك، وأدام الله علينا الأمن والأمان.

*مشاعر جياشة

وقال مدير مركز الخدمات الاجتماعية التطوعي بالأحساء أحمد أبوشبيب: إنها مشاعر جياشة من القلب إلى القلب، بين سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله، وشعبه.

وأضاف: وبمشاعر الفرح استقبلنا القرارات الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- بعد كلمته الضافية لأبناء المملكة، وقد جسدت ما يتمتع به المواطن من محبة وتقدير من خادم الحرمين الشريفين، وأن المواطنين في قلبه -أيده الله- وأنه يستمد العون والقوة من الله، ثم منهم، إضافة إلى افتخاره بأبناء الوطن وأنهم صمام الأمان لوحدة الوطن.

وقال: إن مكرمة خادم الحرمين الشريفين لوسام شرف على جبين كل سعودي، إنها ليست مستغربة من قائد تربطه بشعبه روابط وثيقة، قريب منهم كما أنهم قريبون منه، هدفه الإصلاح وبناء النهضة السعودية، فقد استقبل الشعب مكرمة خادم الحرمين الشريفين بفرحة عارمة وكبيرة، عمت جميع مدن ومحافظات وقرى المملكة بجميع أطيافها الكبير والصغير نساءً ورجالاً حتى الأطفال كانت لهم فرحة بقرارات خادم الحرمين الشريفين والأوامر السامية التنموية التي تحقق الرفاهية للمواطن السعودي، وتحقق العيش الكريم لذوي الدخل المحدود وتضمن مستقبلاً زاهراً للأجيال القادمة، بإذن الله، ومساعدة الجميع في تحمل أعباء الحياة ومواجهة الغلاء الذي يزداد يوماً بعد يوم في العالم بوجه عام.

وأتقدم بأسمى آيات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- على ما قدمه للوطن والمواطن من عطايا ترتقي بالفرد السعودي إلى مستويات الرفاهية والعزة والشرف.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة