Wednesday  23/03/2011/2011 Issue 14055

الاربعاء 18 ربيع الثاني 1432  العدد  14055

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

منسوبات الشؤون التعليمية بمحافظة السليل لـ(الجزيرة):
الأوامر تترجم صدق مشاعر المليك المفدى تجاه أبنائه وبناته

رجوع

 

السليل - سعيد آل عيد

في كل محفل وفي كل مناسبة يؤكد خادم الحرمين الشريفين، رعاه الله، اهتمام الدولة بالمرأة من منطلق عناية الإسلام بها، وهذا سر اعتزاز وفخر الفتاة السعودية، فقد خاطب حفظه في كلمته الجمعة الماضية المواطنين بقوله (أبنائي وبناتي)، وجاء في نص القرارات السامية (كل مواطن ومواطنة).

مجموعة من منسوبات الشؤون التعليمية بمحافظة السليل عبرن ل(الجزيرة) عن سعادتهن بكلمة خادم الحرمين الشريفين وما وجه به من قرارات.

وقالت مديرة الشؤون التعليمية زبارة زعل محمد الدوسري: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات القائل {لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ}، فمملكتنا تعيش ويعيش أفرادها فرحة عظيمة هذه الأيام بمناسبة صدور جملة من الأوامر الملكية من خادم الحرمين الشريفين لتشمل نفعها كافة المجالات الصحية والاجتماعية والاقتصادية، ولتسهم في حركة البناء والنماء لجميع المواطنين، حيث جاءت هذه الأوامر مكافأة لهذا الشعب الأبي الذي وقف في وجوه الطغاة ودعاة الضلال يدا واحدة مجسدين قوة التلاحم بين الراعي والرعية والحب والولاء والانتماء في أبهى وأرقى وأجمل صورة رافضين بقوة جميع أشكال الفساد والعدوان، فكان الجزاء من جنس العمل سريعاً {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله.

وأكدت مساعدة الشؤون التعليمية بالسليل مستورة فالح: إن ما أمر به خادم الحرمين الشريفين من قرارات وأوامر ملكية ليست بمستغربة منه حفظه الله فهو صاحب الحكمة والحنكة والقرارات الصائبة، والتي تصب دائماً في خدمة الوطن والمواطن، فهو ملك الإنسانية وملك القلوب والتي ملكها بعطفه الأبوي ورعايته الكريمة، سائلة الله أن يمده بالصحة والعافية وأن يطيل في عمره على طاعته.

وقالت المشرفة ابتسام سالم: بداية نشكر الله تعالى ونسأله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأعجز عن التعبير بما في صدري من فرحة ويكفينا سلامة ملكينا المفدى وعودته سالماً معافى، فهي أكبر البشائر على قلوبنا، وأهنئ الشعب السعودي عامة على هذه المكرمات من ملك الإنسانية وفخرنا، وبدون شك فإن الأوامر السامية أدخلت السرور في نفس كل مواطن ومواطنة، ونسأل الله أن يكتب لخادم الحرمين الشريفين الأجر، فمن أجل وأفضل الأعمال إدخال السرور على قلب المسلم، ولا نستغرب مثل العطاء من ملك القلوب وملك الإنسانية وصاحب الأيادي البيضاء التي امتدت بالعطاء وأعمال الخير داخل الوطن وخارجه.

مشرفة اللغة العربية نورة أحمد الغامدي تحدثت بقولها: تعجز الأحرف والكلمات عن شكر صاحب المكرمات بارك الله فيك يا ملك المكرمات، بارك الله فيك يا ملك الإنسانية وزادك من النعيم والخيرات، ودمت لنا وللوطن بخير وصحة.

وقالت مشرفة الرياضيات فاطمة عبدالله الفاضل: مليكنا الغالي شكرنا غير محدود لعطاء بلا حدود، دمت لنا يا فخر كل سعودي ودامت بلادنا عامرة آمنة تحت ظل قيادتك الرشيدة.

وعبرت مشرفة الإدارة المدرسية أمل الغامدي عن شكرها لمقام خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، سائلة الله تعالى أن يديم عليه لباس الصحة والعافية.

كما تحدثت مشرفة برامج محو الأمية وتعليم الكبيرات نورة بنت عبد العزيز آل مطلقه قائلة: إن الفرح والسعادة هي عنوان كل مواطن ينعم برخاء وأمن هذه البلاد، وندعو الله أن يحفظ لنا من سكن أفدتنا وزرع البسمة على شفاهنا.. وأدام على خادم الحرمين الشريفين لباس الصحة والعافية.

وشاركت مشرفة الصفوف المبكرة منيرة رفعان الدوسري قائلة: سعدت بكلمة خادم الحرمين الشريفين وبالأوامر السامية الكريمة التي تهدف لتنمية الوطن ورفاهية المواطن، وأحاسيسي لا توصف أشعر معها أن قلبي هو من يضع على لساني الكلام ويترجم الإحساس بالكلمات وحروفي لو سطرتها لشكر مليكنا المفدى فلن تكفي حق ملك القلوب.

وعبرت مشرفة الصفوف الأولية غزيل بنت بنيان آل شبيب، بقولها: لا أجد كلمات تفي مليكنا المفدى حقه، ولا وصف يكفي تعبيراً عن حبنا وولائنا لملك الإنسانية رجل العطاء ورجل الخير ورجل الكرم، وأب الجميع فقد حقق لنا شعب المملكة أماني كانت تملأ قلوبنا، وسنظل عاجزين عن شكره وعاجزين عن وصف مدى فرحتنا بعطاءاته ومواقفه الإنسانية، ولا نقول إلا اللهم أعز به الإسلام والمسلمين والبسه لباس الصحة والعافية.

وقالت مشرفة اللغة الإنجليزية فوزية حسن الغامدي: سلمت لنا أبا متعب وأضاء الله دربك كإضاءتك التي حملت لنا الكثير من المعاني الرائعة.

وقالت وفاء الزهراني: نشكر مليكنا المفدى خادم الحرمين الشريفين على ما أصدره من أوامر سامية كريمة والتي ستدعم التنمية الحضارية لهذا الوطن المجيد وطن الخيرات وطن النماء والعطاء المتواصل، سائلة الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يطيل في عمره وأن يجعله ذخراً للأمة الإسلامية والعربية.

وعبرت الموظفتان بالشؤون التعليمية فضة فهد ومنيرة مبارك مهدي والباحثة صيتة الحلوي، عن شكرهن لمقام خادم الحرمين الشريفين، وأكدن أن اهتمام خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- هو تنمية الوطن ورفاهية الشعب السعودي، وأكدن أيضا أن الأوامر السامية تسهم بإذن الله في دعم التنمية في هذا الوطن ومواصلة مسيرة النماء والازدهار.

وقالت المشرفتان سلطانة عبدالعزيز الشهري ونورة عبدالله الدوسري: لا يستطيع أن يكافئ العظيم إلا من هو أعظم منه، فنسأل الله عز وجل أن يجزي الملك عبدالله خير الجزاء عن الأمة الإسلامية لما قدمه ويقدمه من خدمات جليلة ومواقف مشرفة لنصرة الإسلام والمسلمين.

وأكدتا أن الأوامر السامة التي صدرت مؤخراً هي هدية من أب حنون لأبنائه الأوفياء، وسألتا الله أن يحفظ آل سعود من كل شر ومكروه وأن ينصرهم على من عاداهم وأن يعنيهم على الحق وفعل الخير.

أما المشرفة شيخة فاضل راشد الدوسري فقد بدأت حديثها بحمد الله تعالى والشكر له على ما تهيأ للوطن والمواطن من خيرات وأنعام، منها الحكومة الحكيمة الصادقة المحبة لشعبها بقيادة خادم الحرمين الشريفين ملك الإنسانية ملك الوفاء والشهامة والكرم، مضيفة بقولها: وأنا أتابع صدور الأوامر السامية والتي أثلجت صدور أبناء المملكة فقد تأكدت أن لقب خادم الحرمين الشريفين الذي تشرف بحمله الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله سم على مسمى، فقد شملت الأوامر جملة من القرارات تهتم بنصرة الدين وتعليم القرآن الكريم والدعوة إلى الله والعناية ببيوت الله ومكافحة الفساد ، مختتمه حديثها بقولها: الكل يفديك يا مليكنا بأغلى ما يملك والكل يدعو لك بنية صادقة بأن يحفظك الله ويرعاك وأن يديمك ذخراً للإسلام والمسلمين.

وشاركت المشرفة صفية علي آل عامر قائلة: هنيئاً لنا نحن شعب المملكة بمليكنا المخلص والمحب لشعبه ووطنه حيث يسعى حفظه الله بكل همة لتحقيق الرفاهية لشعبه الكريم فيبادله شعبه بالبيعة والولاء والسمع والطاعة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة