Thursday  24/03/2011/2011 Issue 14056

الخميس 19 ربيع الثاني 1432  العدد  14056

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

أكف المبتعثين السعوديين في بريطانيا ترتفع بالدعاء لخادم الحرمين

رجوع

 

عبر الملحق الثقافي في المملكة المتحدة وإيرلندا الدكتور عازي المكي باسمه وباسم جميع منسوبي الملحقية الثقافية في لندن والطلبة والطالبات عن حبهم وولائهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي أعطى الكثير لشعبه ووقف مع جميع الشعوب الإسلامية والعربية في أصعب الأوقات بشهامة وكرم نعتز بهما كسعوديين، وقد جاءت هذه الأوامر من لدن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لتعبر عن مدى حرصه -حفظه الله- على شعبه وأبنائه وعلى استمرار مسيرة العلم والتعليم والنهضة وترسية معالم التقدم والازدهار، وجاءت مواكبة لتطلعات المواطنين وهي أوامر وقرارات متميزة وتاريخية في مسيرة المملكة وفي عهد ملك الإنسانية وسيكون لها أثر بالغ في حاضر ومستقبل كل السعوديين.وكانت الفرحة قد غمرت أوساط الطلبة المبتعثين بعد صدور الأوامر الملكية وارتفعت أكفهم بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين بأن يمد الله في عمره ويمتعه بالصحة والعافية، وعبروا عن سعادتهم فقد تكفل خادم الحرمين الشريفين بدراستهم وإيجاد فرص العمل لهم بعد الدراسة وتأمين المسكن المناسب لكل منهم في المملكة بعد عودتهم ورفعوا شعارات الحب والولاء ولسانهم يلهج بالثناء والشكر ولسان حالهم يقول من يباهينا بملك.في البدء قال المبتعث نشمي غازي والمبتعث للماجستير إن حبنا وولاءنا لا حدود له، وما هذه الأوامر الملكية إلا نقطة في بحر خادم الحرمين الشريفين والذي عم خيره البعيد والقريب، ونحن أبناؤه عطفه وكرمه علينا لا مثيل له، أما طالب الدكتوراه فارس الصبحي فقال «إننا نشعر بالأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة وجاءت الأوامر لتكون شاهداً على تلاحم الشعب وقائده». وقالت الطالبة عرين «إن هذه الأوامر السخية من مليكنا المحبوب لم تستثن أحداً شيباً وشباباً رجالاً ونساء عسكريين ومدنيين وقد جاءت هذه البشارة في هذه الأيام البيض من هذا الشهر الكريم لتكون بدراً ينير حاضرنا ومستقبلنا كما ينير الملك عبدالله حفظه الله وإخوانه وأبنائهم بلادنا لقد جاءت بشارة لكل المواطنين والمواطنات، فلا خوف بعد اليوم ولا قلق فمستقبلنا بإذن الله مضمون مادام فينا أبو متعب وإخوانه ومادمنا سعوديين فمن يباهينا بقيادتنا فلله الحمد والمنة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة