Thursday  24/03/2011/2011 Issue 14056

الخميس 19 ربيع الثاني 1432  العدد  14056

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

ملحق اعلامي

 

تربويو وتربويات الرس:
اللهم أدم لنا ملكنا الكريم وسخِّر له شعبه الوفي واحفظ مملكتنا من كل سوء

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الرس - محمد العوفي :

كانت القرارات الملكية الأخيرة كالبلسم الجميل الذي عمَّ الأرجاء ففرح به الصغير والكبير، الغني والفقير، الطالب والمعلم، فعبَّر الجميع عن شعورهم تجاه مليكهم بعفوية وصدق، فالتمسنا هذا الجانب لدى تربويي تعليم الرس فكانت هذه المشاعر. في البداية أعرب مدير التربية والتعليم بالرس خليفة بن صالح المسعود في كلمة قال فيها: أرفع أسمى آيات الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين على ما حظي به المجتمع السعودي من أوامر ملكية سامية تمثَّلت في الدعم السخي لمختلف جوانب التنمية الشاملة، والتي تمس كافة شرائح المجتمع, وهذا الدعم ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين.. فلقد تعود الشعب السعودي على هذا العطاء، والرعاية الدائمة, مبيناً أن قرارات خادم الحرمين الشريفين تؤكد بجلاء واضح العلاقة الوطيدة التي تجمع بين الراعي والرعية, ومؤكداً أن خادم الحرمين الشريفين يدرك أن المواطن السعودي هو المستهدف وهو عنصر البناء وسيعمل على كل ما من شأنه رفعته وتقدمه.

كما أعرب سليمان بن محمد السحيم المساعد للشؤون التعليمية في كلمة قال فيها: نعيش هذه الأيام أياماً مباركة انهمر فيها الخير العميم على الوطن والمواطنين من أكف خادم الحرمين الشريفين الحانية، فقد قابل ملك القلوب جمعة الوفاء بجمعة الخير لنصفع الباطل بالحق والخيانة بالولاء وصلابة الإرادة المؤمنة، ما أجمل تلك المشاعر المتبادلة بين ولاة الأمر والمواطنين تلك المشاعر الفياضة التي أكدت على قوة رباط التلاحم ونصاعة الوفاء والحب الكبير الذي يؤكد مجدداً وبوضوح للعالم أصالة هذا الوطن وصلابته في وجه الحاسدين.

لقد جاءت الأوامر الملكية الكريمة تجسيداً لحب ولي أمرنا لشعبه الوفي، وقد طالت بالخير كافة مناحي الحياة ولله الحمد وبدرجة كبيرة لتوفير المزيد من العيش الكريم وعلاج الفقر والبطالة، ودعم الرعاية الصحية ومكافحة الفساد والغلاء، والمزيد من الخير قادم - بإذن الله - في عهد الخير مما يدعونا لمزيد من الوعي والتلاحم، واليقظة لدسائس أعداء الوطن، والعمل المخلص للتنمية والحفاظ على المكتسبات الكبيرة.

أدام الله علينا وحدة الصف والأمن والأمان، ووقانا شرور الفتن ظاهرها وباطنها، وحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.

وقال المساعد للشؤون المدرسية خليفة بن خالد الرشيد: إن الأوامر الملكية التي أصدرها الملك - أيده الله - يوم الجمعة المباركة تصب جميعها في مصلحة المواطن, مؤكداً أن خادم الحرمين الشريفين, وهو القريب دائماً من إخوانه وأبنائه المواطنين بذل الغالي والنفيس من أجل الرقي بهذا الوطن العزيز في ظل الرعاية الكريمة التي يوليها - أيده الله - لكافة شعبه الوفي داعياً الله أن يمد في عمره ويسبغ عليه الصحة والعافية وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

كما قال فهد بن عبد الله الخليفة مدير الشؤون الإدارية والمالية: إن الأوامر الملكية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين, تأتي مواكبة لما تشهده حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - من تطور ورقي وازدهار في مختلف الميادين, مؤكداً أنها نابعة من اهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين بشعبه الوفي داعياً الله أن يكتبها في موازين حسناته وأن يحفظ بلادنا من كل سوء ومكروه.

كما عبَّر مدير المتابعة الإدارية عبد الرحمن الجهني, في كلمته عن الأوامر الملكية الكريمة فقال: إن الأوامر تترجم حرص حكومتنا الرشيدة على المواطن أينما كان موقعه وها هي الأوامر الملكية التي حظي بها المواطن خير دليل فحفظ الله حكومتنا الرشيدة بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني.

كما أعرب فهد بن لافي العريمة, في كملة قال فيها: إن المواطنين في المملكة استقبلوا كلمة سيدي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - والأوامر الملكية بالحمد الكثير والدعاء الوافر للملك بدوام الصحة والعافية وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان دائماً ما عاش الموطنون في هذا الخير ودائماً ما لامست أيادي خادم الحرمين الشريفين يد الفقراء والأرامل والمحتاجين والمعاقين والمدنين والعسكريين فغمرهم - حفظه الله - بالعطاء ولم ينسوه بالدعاء. إن تلاحم القيادة الحكيمة مع الشعب تلاحم فريد من نوعه أعطى الشعب ولاءهم وحبهم لقائد مسيرتهم الذي لم ينم ولم يهدأ إلا بأن يشعر المواطنين بالرخاء والرفاهية حفظ الله لهذه البلاد الغالية قادتها وولاة أمرها وأدامهم عزاً ونصراً للإسلام والمسلمين وألبسهم لباس الصحة والعافية وأدام لبلادنا نعمة الأمن والأمان والطمأنينة تحت ظل حكومتنا الرشيدة.

كما قال رئيس قسم التخطيط والتطوير صالح النيف, في كلمة قال فيها: الأوامر الملكية التي أصدرها المليك المفدى في يوم الجمعة المبارك, مؤكداً أنها تصب في مصلحة الوطن والمواطن في ظل الرعاية الكريمة التي يحظى بها الشعب السعودي قاطبة من خادم الحرمين الشريفين سائلاً الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل القيادة الرشيدة. كما تحدث مدير قسم الجودة الشاملة علويط العلويط في كلمة قال فيها: إن الأوامر الملكية الكريمة التي أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - جاءت بمضامين جعلت المواطن يشعر بالفخر والاعتزاز, ودعا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني.

كما تحدث مدير مكتب مدير التربية والتعليم عبد الله المسعود، عن سروره وسعادته بهذه الأوامر الملكية الكريمة, وأشاد بهذه الأوامر الملكية الخيّرة وقال: إنها جاءت لتوضح حرص الدولة بالوطن والمواطن وتمنى من الله العلي القدير أن يحفظ حكومتنا الرشيدة وبلادنا من كل مكروه.

كما وصف مدير الإعلام التربوي بالإدارة محمد العوفي كلمة خادم الحرمين الشريفين بأنها كلمة ضافية وتحمل في مضمونها معاني سامية نابعة من قلب كبير في جوف ملك عادل أمين، وما تلك الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها - أيده الله - عقب كلمته المباركة إلا أكبر شاهد على ما يوليه ملك الإنسانية لكافة أبناء شعبه من اهتمام ورعاية ولِمَ لا، وهو القريب منهم دائماً، مؤكداً أن هذا الملك ذا القلب الرحيم سخَّر جل وقته وراحته وجهده من أجل أن يرتقي بهذا الوطن العزيز، والذي يقف اليوم في مصاف دول العالم المتقدمة، كل ذلك في ظل الرعاية الكريمة التي يوليها - أيده الله - لكافة أبناء شعبه الوفي وقال في ختام كلمته: كان لزاماً علينا جميعاً، أن نرفع أكف الدعاء إلى الباري عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمد في عمره ويسبغ عليه الصحة والعافية لمواصلة مسيرة هذه البلاد المباركة، وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه.

كما تحدث رئيس قسم تقنية المعلومات صالح الرميح حيث قال: إن هذه الأوامر الملكية الصادرة من ملك الإنسانية, جاءت بمضامين جعلت المواطن يشعر بالفخر والاعتزاز وتؤكد حرص ولاة الأمر في هذه البلاد على المواطن أينما كان موقعه.

كما تحدث مدير العلاقات العامة خالد الخليف, في كلمة وصف فيها هذه الأوامر الملكية بأنها نابعة من قلب رحيم وملك عادل, تجاه أبنائه وبناته المواطنين مؤكداً أن الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - سخّر جل وقته وراحته من أجل النهوض بهذا الوطن العزيز في ظل الرعاية الكريمة الذي يحظى بها كل مواطن سعودي تحت مظلة الأمن الوارفة التي ينعم بها المواطن والمقيم داعياً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويسبغ عليه الصحة والعافية لمواصلة المسيرة المباركة وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

كما قال مدير الإشراف التربوي بالإدارة الأستاذ علي القزلان، إن الأوامر الملكية الكريمة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - جاءت ولله الحمد منطلقة لكل احتياجات المواطن الكريم وتمنى من الله العلي القدير أن يديم على الوطن والمواطن الأمن والأمان والاستقرار في ظل حكومتنا الرشيدة.

كما أشاد رئيس قسم التجهيزات المدرسية الأستاذ عليان الصقر في كلمة قال فيها: إن الأوامر الملكية الكريمة تأتي حرصاً من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على توفير سبل العيش والرفاهية لأبناء المملكة وتجسيداً منه - أيده الله - على اهتمامه بالمواطن ويترجم حرصه لكل ما يهم الوطن والمواطن.

كما تحدث الأستاذ حمد بن محمد الظاهري مدير التوجيه والإرشاد فقال: إن ما حملته الأوامر الملكية الكريمة تصب في مصلحة المواطن والوطن في مختلف المجالات، وقدم شكره لولاة الأمر لحرصهم على المواطن وتوفير رغد العيش لرفاهية المواطن على خارطة بلادنا وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ لنا قادتنا الأوفياء.

وأعرب مدير شؤون المعلمين خالد الحربي, عن أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين على ما تضمنته كلمته الضافية من معانٍ سامية وما تبعها من حزمة من الأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها - أيده الله - والتي تحمل في طياتها الخير الوفير لهذا الشعب الوفي.

وقال مدير النشاط الطلابي ماجد العوفي: إن هذه القرارات تؤكد مدى الرباط الوثيق بين خادم الحرمين الشريفين والشعب الذي أحب أبا متعب ولم يأبه لدعاة الضلال والفكر المنحرف بالتظاهر ضد الدولة، بل زادته هذه المواقف تمسكاً وارتباطاً بحكومته, مما انعكس على قيادتنا الحكيمة التي شكرت المواطن على مشاعره تجاه وطنه المعطاء وعدم الالتفات لأبواب الباطل التي لا تريد إلا شراً بهذا الوطن.

ثم جاءت الكلمة الأبوية الحانية التي ألقاها ملك الإنسانية لكافة شعبه، فكانت موجزة المفردات، لكنها ضافية المعاني، عظيمة المدلول تمثل لحظة فاصلة في حب الملك المفدى لشعبه.. تلتها القرارات السامية التي تعبِّر عن شكر الدولة - حفظها الله - ورعايتها للموطن، فكانت انطلاقة نحو التطور والرخاء لكافة أطياف المجتمع، ومؤسساته الحكومية والدعوية.

ورفع مدير شؤون الموظفين سليمان المزروع، شكره للقيادة على ما حملته الأوامر الملكية من خير ونماء للمواطنين وقال: نحمد الله الذي قيَّض لبلادنا حكاماً أوفياء أمناء يحكمون بشرع الله وسنة نبيه المصطفى صلوات الله وسلامه عليه مؤكداً أن هذه الأوامر الملكية الكريمة نابعة من اهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين بشعبه الوفي والتي قال إنها ولله الحمد جاءت حسب طموحات وتطلعات المواطن الكريم وحملت عدداً من المعطيات والخدمات التي يحتاجها المواطن في ظل بحبوحة العيش التي ينعم بها، وتمنى من الله العلي القدير أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها.

وفي الختام نقل مدير الشؤون القانونية عبد الله النصيان عظيم الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على ما حملته كلمته السامية من معانٍ صادقة تجاه شعبه الوفي، وما تبعها من حزمة من الأوامر الملكية التي أصدرها - أيده الله - في يوم الجمعة المبارك والتي تصب جميعها في مصلحة الوطن والمواطن مؤكداً أن هذا ليس بمستغرب من خادم الحرمين الشريفين وهو ملك الإنسانية.

ومن جانب آخر عبَّرت تربويات المحافظة بمناسبة بشائر الخير من ملك العطاء حيث قالت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة مني الخليفة: بهذه المناسبة السعيدة أرفع أسمى آيات الفخر والاعتزاز والوفاء والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ونجدد العهد والسمع والطاعة لملك القلوب الذي احتل مكانة كبيرة في قلوب شعبه.. لعدله.. وصدقه.. وحبه لوطنه.

نهديك عقداً من المجد والحب.. ننظمه بخالص الوفاء والتقدير والمودة والولاء.

لا نجد حقاً كلمات تفيه.. ولا وصف يكفي لحبنا وولائنا له.. رجل العطاء ورجل الخير.. رجل الكرم والشهامة.. حمل هموم شعبه.. فحمله شعبه في قلبه.. سلمك الله من كل بأس.

كما تحدثت مساعدة مديرة الشؤون التعليمية الأستاذة أنعام الصويان قائلة: لا يسعني في هذا الموقف الأبوي الحاني إلا أن أرفع أكف الدعاء لله أن يعز مليكنا وينصره كما أعز أمته ورفع قدرها بين الأمم منذ توليه شؤون البلاد، حفظ الله مليكنا وسدد خطاه وألبسه ثوب الصحة والعافية.

كما تحدثت مشرفة التجهيزات المدرسية نورة الهويش قائلة: فرحة غامرة.. ومشاعر لا توصف.. وسعادة عمَّت أرجاء البلاد.. وألسنتنا لهجت بالدعاء والحمد والثناء لعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله إلى وطنه وأهله سالماً معافى.

وتوج هذه المشاعر ما قدمه لشعبه ووطنه من أوامر ملكية سخية تعود على الجميع بالخير والرفاهية. فمزيداً من الاستقرار والتلاحم من هذا الشعب مع حكومته الرشيدة حتى يعم الأمن والأمان أرجاء الوطن الغالي.. أدام الله عليك يا أبا متعب لباس الصحة والعافية وأبقاك ذخراً للإسلام والمسلمين.

وقالت رئيسة قسم التوجيه والإرشاد الأستاذة فوزية الرميح: والدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين نرفع لمقامكم الكريم أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان, على اهتمامكم بالمواطنين، وحرصكم الشديد على تلمس احتياجاتهم التي تكفل لهم العيش الكريم والمساهمة في تعزيز ونهضة هذا الوطن الشامخ.. فلولا الله ثم قيادتكم الحكيمة ما تنعمنا بهذه الخيرات.

لقد قلتم لنا في خطابكم السامي يوم الجمعة المباركة: (أنتم في قلبي) فو الله الذي فلق الحب والنوى أنكم رعاكم الله، في قلوبنا ونحمل لكم من الولاء وصادق الانتماء ما تعجز الكلمات عن وصفه، ونجدد لكم العهد إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. حفظكم الله ورعاكم وأيدكم بنصره ووفقكم لكل ما يحبه رينا ويرضاه.

ثم ذكرت مديرة المتابعة النسائية نورة العضيب قائلة: لم يكن يوم الجمعة الماضي يوماً عادياً, بل كان يوماً مميزاً اختلف عن غيره من الأيام. امتزجت فيه مشاعر الاعتزاز والفخر بكلمة حانية من ملك الإنسانية لأبنائه وبناته من الشعب السعودي الوفي، الذي ملك قلوبهم بحبه. تلك المشاعر التي جسدت متانة العلاقة والتلاحم بين القيادة الحكيمة والمواطنين وما صدر من أوامر ملكية أدخلت الفرحة على قلب الشعب وعمت البهجة والفرحة الشارع السعودي. فكم نفخر بك دوماً وأبداً ملكاً غالياً على قلوبنا ونسأل الله العلي القدير أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ قائد مسيرتنا ويمده بالصحة والعافية.

من جانبها ذكرت مديرة الإشراف التربوي نوال الحربي قائلة: والدنا الغالي خادم الحرمين الشريفين نرفع لمقامكم الكريم أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان, على اهتمامكم بالمواطنين وحرصكم الشديد على تلمس احتياجاتهم التي تكفل لهم العيش الكريم والمساهمة في تعزيز ونهضة هذا الوطن الشامخ.. فلو لا الله ثم قيادتكم الحكيمة ما تنعمنا بهذه الخيرات.

كما قالت مساعدة مديرة الإعلام التربوي رقية المسعود:

عندما تمتد يد الكريم بالعطاء.. لا تمتد عبثاً.. بل تمتد يداً سخيةً.. نديةً.. معطاءة.. فكيف إذا كانت هذه اليد الكريمة يد ملك عزيز..

خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز.. أعطى شعبه عطاءً يليق بملك.. أعطى فأجزل العطاء.. ومنح فأعظمها من منحة.. فارتفعت الأكف تدعو له بالشفاء العاجل وتطلب المولى عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان تحت راية ملك عادل كريم.

وقالت مديرة العلاقات العامة الأستاذة منار البطاح: كان يوماً مميزاً ذلك اليوم الذي أطل فيه ملك الإنسانية على شعبه الكريم وفعلاً كانت جمعة مباركة.

لقد أجزل - حفظه الله - العطاء.. ورسخ البناء وأفرح الصغير والكبير والغني والفقير.. ونال دعوات الملايين بأن يتم عليه الصحة والعافية ويجعل ما قدمه في موازين أعماله ويحفظ لبلادنا أمنها وازدهارها ويكفيها شر الأعداء إنه سميع مجيب..

كما قالت مساعدة خدمات الطالبات: هيا صالح العقلان: نقدم شكرنا وتقديرنا لملك القلوب.. ملك الإنسانية سيدي ومولاي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله وأيده بنصره - على ما قدمه تجاه شعبه من مكرمات وعطايا فرح بها الصغير قبل الكبير والفقير قبل الغني. نسأل الله العلي القدير أن يجعلها في موازين حسناته وأن يلبسه لباس الصحة والعافية إنه سميع مجيب.

وقالت الأستاذة عزيزة حمدان المطيري رئيسة قسم رياض الأطفال: بالتأكيد إنه ملك القلوب.. ملك الإنسانية.. والد الشعب كبيراً.. وصغيراً.. تلمس نواقص أبنائه.. وإخوانه فوفرها.. تلاحم قوي في عطاء سخي وشعب وفي.

اللهم أدم علينا أمننا، واحفظ لنا مليكنا الغالي.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة