Friday  01/04/2011/2011 Issue 14064

الجمعة 27 ربيع الثاني 1432  العدد  14064

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

كواليس

رجوع

 

- بات اللاعب الخليجي يعيش أزمة نفسية حادة لأسباب عديدة أهمها أنه صدم بحقيقة النادي الذي وصفه بأنه من برا الله الله ومن جوى يعلم الله.

- اللاعب المعتزل قابل جميل إدارة ناديه بالنكران والجحود بعد أن أطلق اتهامات فجَّة وغير صحيحة تجاهها رغم أنها انتشلته من النسيان ووفرت له فرصة كسب من ورائها مئات الآلاف.

- الإحصائيات كانت فضيحة على من عملها ونشرها للجهل الكبير الذي تضمنته.

- فصل اللاعب من عمله الأساسي ثم منعه من حضور الحفل العالمي جعله يعيش حالة انكسار ورغبة شديدة بالمغادرة.

- قوة صوت مدير المركز الإعلامي وكشفه للأكاذيب والتضليل جعلهم يسعون لتشويه صورته ومحاولة التأليب ضده لإسكات صوته ولكنه يقابل كل ذلك على طريقة يا جبل ما يهزك ريح.

- ظهور الحكم في الملعب الخليجي للتشجيع ضد ممثّل الوطن فضح حقيقة الوقوف الأزلي من أصحاب الصافرة ضد الفريق الكبير وأن ذلك الحكم ما هو إلا نموذج فقط.

- برنامج (القايلة) الأجوف لا يحمل أي قيمة ولا مضمون لذلك يتجه دوماً للموضوعات التافهة وسفاسف الأمور.

- إدارة النادي رفضت زعم اللاعب الخليجي بأنه غير مصاب بعد مشاركته الأخيرة مع منتخب بلاده وحولته فوراً للمستشفى للكشف خشية أن يكون قد أخفى الإصابة مثلما فعل سابقاً.

- أساءوا لمهرجان اللاعب المعتزل وقذفوه بالاتهامات التي تقلّل من شأنه لأنه رفض حضور (سيدهم) لتلاعبه بمشاعر اللاعب أشهر طويلة بوعود كاذبة.

- تهديد المنتديات الإلكترونية الخارجة عن حدود الأدب بالملاحقة القانونية جعل تلك المنتديات التي يفوح منها رائحة العفن الكلامي والكتابي تعيش حالة رعب كونها تعوّدت على تلك الأفعال المشينة ولا تعرف غيرها.

- المشاهدون صاروا يتابعون المتحدث الإعلامي الجديد في أي برنامج يظهر فيه وعلى أي قناة كون ظهوره يضفي مزيداً من الضحك والمتعة.

- تلميحات صارخة صدرت من المذيع في حوار العضو بشأن المبالغ المدفوعة وأرقامها الخيالية.

- الفشار ما زال يضحك على البسطاء والسذّج بأنه سيعود لموقعه السابق الذي طرد منه.

- الرغبة في الظهور الإعلامي والترزّز جعلتهم يواصلون الحضور اليومي للتدريبات على غير العادة.

- قبل كل مباراة قارية يفتعلون مشكلة من أجل خلق أجواء مليئة بالضوضاء. فمرة حكم ومرة جدول.

- استاءوا وغضبوا من المداخلة الهاتفية ولكنها في الحقيقة جاءت من صالحهم لأنها كشفت كل شيء.

- بدأ الكتابة الصحفية بعد سن الخمسين ولكن طرحه مثل المراهقين.

- ظلوا يدافعون عن لاعبهم الخشن حتى جاء اليوم الذي جعل خشونته تتحوّل إلى نيران صديقة فيصيب زميله إصابة خطيرة ربما تكون قد وضعت حداً لمسيرته مع الكرة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة