Tuesday  10/05/2011/2011 Issue 14103

الثلاثاء 07 جمادىالآخرة 1432  العدد  14103

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

الروكان عضو شرف الرياض يقول:
على محبي المدرسة الحضور لمباراة الحسم

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خاص - بالجزيرة

طالب عضو شرف الرياض عبد الرحمن الروكان جميع محبي وعشاق مدرسة الوسطى الكروية بالحضور إلى ملعب الأمير تركي بن عبد العزيز في نادي الرياض يوم الأربعاء القادم لدعم الفريق في مباراته أمام فريق الشعلة، وقال: لا نقبل الأعذار من أحد، هذه آخر مباراة وهي مصيرية وعلى من ينتمي لهذا الكيان الحضور والوقوف مع الإدارة الشابة بقيادة الأستاذ تركي البراهيم ونائبه عجلان العجلان الذين ولله الحمد انتشلوا الفريق في فترة وجيزة من فريق هابط للدرجة الثانية وقابع طوال الثلاثة مواسم في مؤخرة الترتيب في الدرجة الأولى إلى فريق منافس على الصعود لدوري زين، وهذا ما كان ليحصل لولا توفيق الله أولاً ثم الإدارة الشابة التي عملت بصمت طوال الفترة الماضية، بل كانت تردد دائماً نحن نسعى لبناء فريق ولم تَعد أحداً بأكثر من ذلك عكس (بعض) الإدارات التي كانت تَعد بالصعود في الوقت الذي يتراجع فيه الفريق.

ثم أضاف الروكان: على تلك الإدارات التي (لم تُوفق) في قيادة النادي أن تدعم الرئيس الحالي وإدارته، كما فعل ذلك الأمير بندر بن عبد المجيد وماجد الحكير اللذان ساندا ترشيح الرئيس بقوة بحثاً عن مصلحة النادي، ولا أخفي عتب محبي النادي على بعض الرؤساء السابقين والأعضاء السابقين الذين (اختفوا) بعد تركهم مناصبهم، وكأن علاقتهم بالنادي مرتبطة (بالكرسي والمنصب)، وأقول لهؤلاء إن الجميع سيكونون سعيدين بتواجدكم ودعمكم للفريق، وأنتم لا تحتاجون إلى دعوة للحضور، وأرجو أن نسعد برؤيتكم يوم الأربعاء كما سنسعد بدعمكم ووقوفكم مع الإدارة الشابة الناجحة التي يشهد الجميع لها نظير ما قدمته خلال هذه الفترة.

وحول سؤال (الجزيرة): هل صحيح أن المجلس التنفيذي لأعضاء الشرف اختار عبد الرحمن الروكان ليتابع القضية المرفوعة من قِبل النادي ضد أحد الرؤساء السابقين؟ قال: نعم فوضوني بذلك وسوف أتابع خلال الأسابيع القادمة هذا الموضوع الذي مضى عليه أكثر من (3) سنوات، وأعدكم بحديث مطول عن هذا في الوقت المناسب.

وعن سؤاله هل رشح نفسه للانتخابات البلدية كما فعل سابقاً؟ قال: لم أرشح نفسي ولا أعتقد أن أحداً من الوسط الرياضي رشح نفسه، كما في الدورة السابقة، ولعلنا جميعاً أصبحنا نسأل ماذا قدم من رشحناهم والذين نجحوا بعد جلوسهم على الكراسي (نسوا أو تناسوا) وعودهم السابقة التي قدموها؟.. مما سبّب إحباطاً للجميع. الذي أذكره أن اثنين أو ثلاثة من كُتَّاب الجزيرة رشحوا أنفسهم في الدورة الماضية ولكن (التكتلات) أحبطتهم أو أسقطتهم.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة