Wednesday  15/06/2011/2011 Issue 14139

الاربعاء 13 رجب 1432  العدد  14139

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

مساء اليوم في ميادين الكلية بخشم العان
الأمير متعب يزف كوكبة من الضباط الجامعيين والدفعة الـ27 من طلبة كلية الملك خالد العسكرية

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - عوض مانع القحطاني - تصوير: سعيد الغامدي :

يرعى صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني حفل تخريج الدورة الثانية والعشرين لتأهيل الضباط الجامعيين والدفعة الـ(27) من طلبة كلية الملك خالد العسكرية، وذلك عصر هذا اليوم الأربعاء 13-7-1432هـ بميدان كلية الملك خالد العسكرية بخشم العان، وسط حضور قيادات الحرس الوطني وعدد من رجالات الدولة وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، إلى جانب أهالي وأقارب الخريجين.

وقد عبَّر قائد كلية الملك خالد العسكرية اللواء عيسى بن إبراهيم الرشيد عن سعادته بتزامن حفل تخريج هذه الدفعات من الكلية مع مناسبات عدة عزيزة على قلوبنا، هي مرور ست سنوات على تولي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - مقاليد الحُكْم، وكذلك صدور الأمر السامي الكريم بتعيين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز رئيساً للحرس الوطني. مشيراً إلى أن سموه قائد عايش الوحدات العسكرية كافة وساهم في تطويرها. وأضاف اللواء الرشيد بأن هذه الفرحة تضاعفت بتشريف سموه ورعايته الكريمة لحفل التخرج. ومما لا شك فيه أن لهذا التشريف والرعاية أثاراً إيجابية على مختلف مجالات العمل بالكلية؛ نظراً إلى ما يعيشه هذا الحضور الكريم وما تغرسه تلك الرعاية الحانية في نفوس الخريجين من قناعات باهتمام القيادة بأبنائها الخريجين، ومشاركتهم أفراحهم بالتخرج ودفعهم إلى الأمام لنقل ما تعلموه في ميادين العلم إلى ساحات العمل المختلفة، فضلاً عما تحدثه توجهاته من نقلة نوعية في الأعمال كافة.

وأشار الرشيد إلى أن هذا الحضور والتشريف والرعاية في ظل واقع يعيشه أبناء الوطن فرحين مقدرين لما قدمه خادم الحرمين الشريفين لهم من عطاء، ولما بذله من اهتمام بشؤونهم الحالية والمستقبلية، واستهلالاً لعام جديد لتوليه - أيده الله - قيادة البلاد، والسير بها قدماً نحو المزيد من الاستقرار والتقدم والرخاء.

وأوضح اللواء الرشيد أن كلية الملك خالد العسكرية تعيش بمنسوبيها كافة من عسكريين ومدنيين وطلبة فرحة الاحتفال بتخريج الدورة الثانية والعشرين من تأهيل الضباط الجامعيين، والدفعة السابعة والعشرين من طلبتها، وهي المناسبة التي تعني أن الكلية قد أنجزت المهمة التي تقوم بها في بناء الرجال وتأهيلهم لاحتراف العمل العسكري دفاعاً عن منجزات الوطن ومقدساته وقيمه ومعتقداته.

وأضاف بأن هذا الاهتمام الكبير بتعليم الطلبة وتدريبهم، والاحتفاء بتخرجهم، ومشاركة القيادة لهم في فرحتهم، يجعل عليهم مستقبلاً أن يكونوا في طلب مستمر للعلوم العسكرية وفنونها، وذلك بالحرص على إثراء معارفهم وعلومهم، وترسيخ قيم الانضباط العسكري في وجدانهم وتحمُّل مسؤولية الدفاع عن الوطن في إباء وشمم، وعليهم في كل المواقف والظروف أن يتمسكوا بالقيم الإسلامية؛ فهي باب النجاح ومفتاح التفوق.

ورفع اللواء الرشيد آيات الشكر والامتنان للحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني على ما قدموه لأبناء الوطن بعامة وللعسكريين منهم بخاصة من مقومات الرقي والاستقرار، وقال: كما أتقدم لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بخالص الشكر والتقدير على مشاركتنا في هذه المناسبة ورعايته حفل أبنائه الخريجين. متمنياً لسموه الكريم دوام السعادة والتوفيق.

وقد أجاب اللواء الرشيد عن أسئلة الصحفيين، وطرحت (الجزيرة) سؤالاً حول توجيه أنظمة الكليات العسكرية فأجاب قائلاً: الكليات العسكرية تعمل وفق منظومة كاملة تحت مظلة مجلس خاص بهذه الكليات؛ حيث يجتمع قادة الكليات العسكرية سنوياً لدراسة جميع الأمور التي تتعلق بتطوير العمل في هذه الكليات.

وكشف اللواء الرشيد أن هناك نظاماً جديداً لعموم الكليات العسكرية سوف يصدر قريباً من قِبل مجلس قادة الكليات العسكرية، وسيتم رفعه إلى المقام السامي لإقراره. موضحاً أن هذا النظام الجديد فيه بنود وتعديلات جديدة عن اللائحة السابقة فيما يخص التعليم العسكري والأكاديمي.

وحول المناهج بيّن اللواء الرشيد أن هناك تطويراً جديداً للمناهج تم العمل عليه، منها تحويل المناهج إلى مناهج إلكترونية، وأن السنوات القادمة سوف تشهد نقلة كبيرة في العلوم العسكرية والأكاديمية، وسوف يُطبّق النظام ابتداء من العام القادم أو الذي يليه.

وأوضح اللواء الرشيد أنه لن يكون هناك استحداث جديد في التخصصات، ولكن هناك مواد مهمة تم إدخالها على مواد الكلية، مثل الأمن الفكري؛ لأن مثل هذا الموضوع مهم جداً.

وحول التوسع في القبول قال إن التوسع مرتبط بحاجة قطاعات الحرس الوطني من الفنيين والأطباء والمهندسين من حملة الشهادات الجامعية، إضافة إلى الأعداد من حملة الثانوية العامة.

وحول تطوير الكوادر التعليمية في الكلية قال إن التطوير حاصل وموجود، والابتعاث لم يتوقف، والحصول على مؤهلات عالية هو ما نعمل عليه.

نائب قائد الكلية

من جانبه أشار نائب قائد الكلية اللواء الدكتور سعيد بن ناصر المرشان إلى أن المناسبة قد تُوّجت بتشريف سموه حفل التخرج ورعايته الكريمة له، وهو ما يعكس دلالات متعددة؛ فهذا التشريف لا يقتصر على مجرد تخريج دفعة من خريجي الكلية، وإنما هو رعاية ومتابعة لصرح من صروح الحرس الوطني.

مساعد قائد الكلية لشؤون التدريب

أما مساعد قائد الكلية لشؤون التدريب العميد الركن نقاء بن شافي العصيمي فابتدأ حديثه قائلاً: إن هذا اليوم المبارك تتشرف فيه الكلية وجميع منسوبيها برعاية كريمة من لدن سموه لحفل تخريج هذه الدفعات، الذي أعطى الحرس الوطني وما زال جُلّ وقته وجهده واهتمامه مكملاً المسيرة التي بدأها سيدي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه - في بناء الحرس الوطني وتطويره.

قائد الكلية لشؤون الطلبة

وقال مساعد قائد الكلية لشؤون الطلبة العميد فالح بن مبارك العجمي: تتشرف كلية الملك خالد العسكرية بلقاء سموه في حفل تخريج طلبة الكلية لهذا العام؛ حيث تغمرنا السعادة والفرحة بهذا الإنجاز بتخريج هؤلاء الطلبة. وبهذه المناسبة أهنئ أبنائي الخريجين، وأبارك لهم بعد أن حصدوا نتاج ثلاثة أعوام من التدريب والتعليم، تخللها الكثير من البذل والعطاء.

مساعد قائد الكلية للشؤون الإدارية

كما تحدَّث مساعد قائد الكلية للشؤون الإدارية العميد خلوفة بن سعد الأسمري، الذي اعتبر يوم تشريف سموه في هذه المناسبة أجمل أيام الكلية، وقال: لأننا نرى الفرحة على وجوه منسوبي الكلية وهم يشاهدون نتاج ما بذلوه في هذا العام على الأصعدة كافة، وشعوري لا يوصف ونحن نرى الخريجين ينضمون لزملائهم الضباط الذين سبقوهم.

ركن الاستخبارات بالكلية

وفي هذه المناسبة قال العميد سعيد بن علي العمري من ركن الاستخبارات بالكلية: نعتبر تشريف سموه حفل التخريج وسام فخر على صدورنا جميعاً، ودليلاً أكيداً على اهتمام سموه بالتعليم والتدريب العسكري بالحرس الوطني، الذي يعكس اهتمام قيادتنا الرشيدة بالعلم والتعليم في مختلف المجالات.

مدير إدارة الإمداد والتموين بالكلية

وقال مدير إدارة الإمداد والتموين بالكلية العميد فارس بن غالب الأيداء: أنتهز هذه الفرصة لتهنئة الخريجين بمناسبة تخرجهم من الكلية والانخراط في ميدان العمل، وأوصيهم بتقوى الله عز وجل والسمع والطاعة، وأحيي كل من بذل جهداً في هذا الصرح الشامخ (كلية الملك خالد العسكرية)، معقل العلم والتدريب لخدمة الدين والمليك والوطن.

قائد وحدة الأمن والحراسة

وتحدث العميد الدكتور عبد الكريم بن رميان الرميان قائد وحدة الأمن والحراسة قائلاً: إنه من دواعي الاعتزاز تشريف الأمير متعب حفل تخريج طلبة الكلية هذا العام؛ نظراً لما يمثله سموه من قيمة وقدوة ومثل أعلى لجميع منسوبي وقيادات الحرس الوطني.

قائد كتيبة الطلبة

كما أشاد قائد كتيبة الطلبة العميد قاسم بن قحيط العنزي بهذه المناسبة قائلاً: إنه ليوم سعيد تحتفل من خلاله كلية الملك خالد العسكرية بتخريج مجموعة من أبناء الوطن، الذين اختاروا المهنة العسكرية الشريفة، وتغمرنا مشاعر البهجة والسرور بتشريف سموه حفل التخرج ولقائه مع أبنائه، كما نشعر بالفخر والاعتزاز برؤية أبنائنا الخريجين وقد أكملوا فترة التأهل العسكري بكل تفان وإخلاص.

رئيس الدراسات المدنية

كما أكد رئيس الدراسات المدنية جمعة بن خالد الوقاع أن كلية الملك خالد العسكرية يحق لها أن تفتخر برعاية سموه لحفل تخرج كوكبة من طلابها؛ لتدفع بهم إلى ميادين العز والشرف، وليحلقوا بركب زملائهم الذين سبقوهم في العمل في مختلف أسلحة ووحدات الحرس الوطني وبعض قطاعات الدولة الأخرى.

أما العميد الركن خالد بن محمد الرشيدان مدير الشؤون الرياضية فقال: وجود سموه فرحة للخريجين والعاملين في هذه الكلية، وهذا ليس بغريب عن سموه أن يشاركنا أفراحنا، وهذا ما تعودنا عليه.

إدارة العلاقات العامة بالكلية

كما عبّر مدير إدارة العلاقات العامة بالكلية العقيد حزام بن فلاح فيصل بن حشر قائلاً: نحن سعداء بهذا التخرج الذي يواكب فرحتنا بمرور ست سنوات على تولي سيدي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحُكْم، وننتهز هذه المناسبة الطيبة بأن نحمد الله سبحانه وتعالى على أن مَنّ على مليكنا المحبوب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بالصحة والعافية، ونرفع له التهنئة على ما أصدره، كعادته، من قرارات أثلجت صدور المواطنين، ونضرع إلى الله جلّ شأنه أن يديم عافيته على مليكنا أطال الله في عمره.

ركن عمليات كتيبة الطلبة

كما تحدث ركن عمليات كتيبة الطلبة العقيد حمود بن محمد المشيعلي: تتشرف الكلية بتخريج دفعة جديدة من الطلبة لخدمة الدين ثم المليك والوطن، ويزيدها فخراً تشريف سمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود لهذا الحفل، ويُعتبر هذا وساماً نعتز به ونفتخر به، ونبارك لأنفسنا ولأولياء أمور الخريجين بمناسبة تخريج هؤلاء الضباط بحضور راعي الحفل سمو رئيس الحرس الوطني. حفظ الله بلادنا من كل مكروه، وأدام عزها وأمنها في ظل حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله ورعاه -.

قادة السرايا

وقد عبَّر قادة سرايا الكلية عن مشاعرهم برعاية سموه لحفل الكلية، فقال قائد سرية الملك خالد المقدم محيا بن هميل الدوسري: إن مشاعري في هذه المناسبة مشاعر الفرح والسعادة.

وقال قائد سرية الملك فيصل المقدم عيد بن راجح العتيبي: إن هذه المناسبة الغالية هي صفحة مشرفة من سجل إنجازات الكلية التي تحققها سنوياً بتشريف سموه تخريجهم على أفضل ما يكون الاحتراف العسكري وعلى أعلى ما تكون الجاهزية والكفاءة.

كما عبَّر قائد سرية الأمير بدر بن عبدالعزيز المقدم عبدالرحمن بن حمود الخنفري قائلاً: في هذا اليوم نتشرف ونسعد في كلية الملك خالد العسكرية بتشريف ورعاية الأمير متعب بن عبدالله، وهذا اليوم هو يوم الحصاد بعد أن أنهى الخريجون مسيرة ثلاث سنوات من التعليم والتدريب في الكلية، نهلوا خلالها من مختلف العلوم العسكرية والأكاديمية. هذا اليوم الذي انتظره الخريجون حتى ينضموا لمن سبقوهم من زملائهم في مسيرة البناء والعطاء لخدمة دينهم ووطنهم.

قائد دورة تأهيل الضباط الجامعيين

وقال قائد دورة تأهيل الضباط الجامعيين الرائد تركي بن سهل العتيبي: نهدي هذه الثمار اليانعة من الضباط الأكفاء إلى الوطن الغالي، وبهذه المناسبة نجدد البيعة، ونؤكد الولاء والطاعة والفداء للدين ثم لمولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهم الله -.

الطلبة يعبِّرون عن مشاعرهم

وقد تحدث عدد من طلبة الكلية عن مشاعرهم بمناسبة تخريجهم. بداية قال الطالب خالد بن علي الأسمري: إن هذه اللحظة لمن أسعد لحظات حياتي، كما أن هذه اللحظة ليست نهاية تقديم المجهود بل بداية العمل لمزيد من الجد والاجتهاد لتقديم ما يطمح إلى أن يراه ولاة أمرنا والوطن.

- الطالب صالح هاشم العلياني قال: شعوري لا يوصف بهذه المناسبة؛ حيث أكملت ما كنت أطمح إليه.

- الطالب العسكري سلمان بن عبدالله آل سعود قال: هذه فرحة لا توصف بعد حصاد ثلاث سنوات، ونهدي هذا التخرج لمن وقف معنا ودعمنا، وسنكون حماة مخلصين لهذا الدين والوطن.

- الطالب العسكري بدر بن عبدالعزيز المالك قال: لا شك أن رعاية سموه لنا دليل على مشاركتنا أفراحنا، ونحن في خدمة الدين والوطن وحماية هذا التراب، ونعاهد الله على الولاء والطاعة، كما أهدي هذا التخرج لكل من وقف معي في مسيرة حياتي من الوالدين والأهل والأقارب. - الطالب العسكري سعود بن عبدالله آل سعود قال: الفخر والاعتزاز أن أكون أحد ضباط الحرس الوطني؛ لكي أساهم في خدمة ديني ووطني، وأخدم أبناء هذا الوطن، ونعاهد الله على الولاء والطاعة.

- الطالب الجامعي فيصل بن مطلق الجعيد قال: نُقدِّر لسموه هذه المشاركة، وجاء وقت ردّ الدَّين لهذا الوطن الذي أعطانا الحب والحنان.

- الطالب سطام مطلق الفريدي قال: أشعر بالسعادة والفخر والاعتزاز بأني سألتحق بزملائي من منسوبي الحرس الوطني لحماية وطني من كل حاسد وطامع في هذا الوطن الغالي.

- الطالب محمد فواز العشيوي قال: بالأمس كنا نخطو خطواتنا لبدء دراسة العلوم العسكرية، أما الآن فقد رُسمت الخطط واكتملت الفرحة لخدمة ديننا ووطننا.

- الطالب عبدالإله بن علي القحطاني قال: إن السعادة تغمرني كلما تذكرت لحظة التخرج من هذا الصرح التعليمي الذي قضيت فيه أنا وزملائي وقتاً مفيداً، ولكن هذا التعب سيتلاشى وينتهي وتتضاعف السعادة؛ لأننا سنخدم ديننا ثم مليكنا ووطننا.

- الطالب زيد بن إبراهيم التميمي قال: ولله الحمد حققت أحد الطموحات التي كانت نصب عيني، وما زلت أطمح في التزود بما ينفعني في الدنيا والآخرة.

- الطالب صالح بن عبدالله السكاكر قال: لا يسعني إلا أن أعبر عن مشاعر السعادة، وكذلك الحزن بفراق رجال عرفتهم داخل أسوار هذه الكلية، سواء من الزملاء أو المدربين أو الضباط.

- الطالب رائد بن فهد العنزي قال: إنه لشعور لا يوصف، شعور يمتلئ بالفرح والسرور والاعتزاز بالفخر لأني وصلت إلى مرحلة أبدأ منها انطلاقتي وتكوين حياتي العلمية والعملية.

- الطالب عبدالله مخلد العتيبي قال: بكل تأكيد مشاعر الفرح والسرور تظهر على جميع الخريجين، وأنا كبقية زملائي كنت أنتظر هذا اليوم الذي نجني فيه حصاد سنوات العمل والمثابرة.

- الطالب علي عبدالله العمري قال: أبارك لنفسي ولزملائي الخريجين هذا التخرج، وأسأل الله أن يوفقنا لخدمة هذا الوطن المعطاء والذود عن حياضه.

- الطالب الجامعي إبراهيم بن حمود النملة قال: إن مشاعر الفرح والسرور اكتملت برعاية سمو الأمير متعب، ووقد كنت أترقب هذا الحفل وأنتظره بفارغ الصبر.

- الطالب الجامعي عبد الحميد بن يحيى القحطاني قال: إنني في مثل هذه المناسبة أعجز عن التعبير عن مشاعر الفرح والسرور والفخر والاعتزاز بتشريف سموه؛ فهو التكريم الحقيقي الذي نفخر به، ولا شك أن ما حصدناه اليوم من تفوق هو ثمرة جهد واجتهاد وتعب ومثابرة.

- الطالب الجامعي عبد الكريم بن علي اللحيدان قال: ندعو الله أن نكون عيوناً ساهرة تبات تحرس هذا الوطن الغالي.

- الطالب الجامعي محمود بن ضيف الله الثمالي قال: نحمد الله أننا ممن يحملون راية التوحيد ويدافعون عنها وممن يذودون عن حمى هذا الوطن الغالي ومقدساته.

 


 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة