Sunday  03/07/2011/2011 Issue 14157

الأحد 02 شعبان 1432  العدد  14157

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

تغطية خاصة

 

د. العقيل: توفير 6737 فرصة وظيفية لأبناء الوطن في مصانع وشركات مواد الإعمار القابضة

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - الرياض :

اتساقاً مع توجيهات الدولة بأن يقوم القطاع الخاص بالمساهمة في زيادة الفرص الوظيفية للشباب السعودي وتخفيض نسبة البطالة، أعلنت شركة مواد الإعمار القابضة (CPC) عن رغبتها في توظيف 6737 من أبناء الوطن في مختلف مصانعها وشركاتها بالمملكة.

أعلن الدكتـــور فيصل إبراهيم العقيل مدير تطوير الأعمال وإدارة الشؤون الإدارية والمتحدث الرسمي لشركة مواد الإعمار القابضة (CPC) في تصريح لوسائل الإعلام جاء فيه: «إن هذا القرار هو انطلاق من إدراك الشركة لأهمية دور الشركات الوطنية الكبرى في مساندة جهود الدولة الرامية إلى خلق مزيد من الفرص للشباب السعودي للعمل والمساهمة في نماء وطنهم، وتماشياً مع توجهات الدولة بأن يقوم القطاع الخاص بالمساهمة في زيادة الفرص الوظيفية للشباب السعودي وتخفيض نسبة البطالة».

وأضاف في تصريحه: «ترتبط الفرص الوظيفية التي توفرها الشركة ببرامج تدرج وظيفي مميزة، وتتراوح بين وظائف للمهندسين بمختلف التخصصات، ووظائف خطوط إنتاج، ووظائف في الصيانة والتشغيل، وتدريب منتهٍ بالتوظيف لوظائف فنية ومهنية».

وأوضح الدكتور العقيل أن من أهم المزايا التي توفرها الشركة وجود التدريب في أحدث مجمع صناعي من نوعه في المنطقة والذي يقع في منطقة بحرة بالقرب من مدينة جدة ويضم عدداً كبيراً من مصانع شركة مواد الإعمار القابضة.

وكانت شركة مواد الإعمار قد وقعت، مؤخراً، اتفاقيات ضمن برامج ومسارات مع صندوق تنمية الموارد البشرية تقوم من خلالها بتطبيق برامج لتوطين الوظائف وفقاً لما صدر مؤخراً من قبل وزارة العمل بخصوص برنامج «نطاقات»، وبالتعاون مع المعهد الوطني للتقنية.

وأكد الدكتور فيصل العقيل أن حرص شركة مواد الإعمار القابضة على الوفاء بالمسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع الذي تنتمي إليه أهّلها للحصول على جائزة أفضل شركة سعودية في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات لعام 2011، مشيراً إلى أن المسؤولية الاجتماعية باتت مدخلاً رئيسا للقطاعين الحكومي والخاص للإسهام في معالجة جميع القضايا الاجتماعية والاقتصادية التي تساعد على تحقيق الرفـــاه الاجتماعي للمواطنـــين، وأن الاهتمـــام بالمسؤولية الاجتماعية للشركات السعودية ينطلق في تحفيز فرص العمل (الموارد البشرية) والحد من تزايد نسبة البطالة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة