Sunday  07/08/2011/2011 Issue 14192

الأحد 07 رمضان 1432  العدد  14192

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

د. الموسى: أكثر من 26 ألف متقدِّم حتى الآن في برنامج الابتعاث الخارجي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أعلن وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى استمرار التسجيل في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في مرحلته السابعة، الذي بدأ يوم الاثنين الماضي الموافق 1-8-2011، من خلال الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي.

وقال الدكتور الموسى في تصريح له: «نظراً لما يحظى به قطاع التعليم العالي من اهتمام كبير من قِبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يحفظه الله -، وامتداداً للسير على طريق التقدّم والتطوّر، يواصل برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، الذي تشرف عليه وزارة التعليم العالي، مراحله السنوية؛ لاستقبال أبناء هذا الوطن من ذكور وإناث، ممن يرغبون في استكمال دراستهم الجامعية في مختلف دول العالم في عدد من التخصصات. وقد انطلق البرنامج يوم الاثنين الماضي، ويستمر لمدة 12 يوماً، ويتم خلالها استقبال طلبات التقديم عبر الموقع الإلكتروني التابع للوزارة.

وأشار إلى أنه بلغ عدد المتقدمين للموقع حتى أمس ستة وعشرين ألفاً ومائة وأربعة وسبعين متقدماً (26174)، ونأمل لجميع الطلاب والطالبات التوفيق والنجاح عند تقدّمهم؛ لينهلوا من العلوم المختلفة في أرقى جامعات العالم، والعودة إلى الوطن للإسهام في نهضته. مبيناً أن البرنامج قطع ستة أعوام من مراحله، تم خلالها ابتعاث آلاف الطلاب والطالبات، حيث تم في العام الماضي ترشيح قرابة 10 آلاف طالب وطالبة في مراحل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه والزمالة الطبيّة. مشيراً إلى أن هذه الصورة تمثّل أحد الشواهد التي تؤكد مدى الحرص الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين للتعليم عموماً والتعليم العالي على وجه الخصوص.

ودعا سعادته الطلاب والطالبات الراغبين في الحصول على فرصة الابتعاث إلى التقدم عبر الموقع الإلكتروني خلال الفترة المحدّدة. موضّحاً أن عملية تدقيق الشهادات والوثائق ستنطلق مع منتصف شهر شوال القادم بمشيئة الله؛ ليتبع ذلك عملية الترشيح النهائية وإعلان النتائج. متمنياً للجميع التوفيق.

وتقدّم في ختام تصريحه إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - بالشكر الجزيل على كل ما يولونه من حرص على الوطن وأبنائه. داعياً الله العلي القدير أن يحفظهم ويمتّعهم بالعافية؛ لمواصلة مسيرة العطاء والخير والنماء.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة