Monday  22/08/2011/2011 Issue 14207

الأثنين 22 رمضان 1432  العدد  14207

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

فواصل

رجوع

 

* وعد معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة بأن يكون نقل مباريات الموسم الكروي الجديد بتقنية عالمية، وأكّد معالي الوزير أن المشاهد السعودي هو الفائز الحقيقي بحقوق النقل التلفزيوني للدوري السعودي كونه سيشاهد مباريات دوري بلاده مجاناً وبتقنيات عالمية. هذه التأكيدات من معالي الوزير أثلجت صدور الشباب والرياضيين في المملكة وأبهجتهم بشكل كبير وأصبح الجميع متشوّق لانطلاقة الموسم الكروي.

***

* غادر الكابتن ياسر القحطاني الوطن للاحتراف في الدوري الإماراتي ومع ذلك لاحقه الموتورون بأحقادهم وأقلامهم المسمومة. والمفارقة أن إماراتيين من إداريين وإعلاميين وجماهير يدافعون عن ياسر فيما المحسوبون من أبناء الوطن يهاجمونه بشراسة دون وازع من قيم أو ضمير.

***

* ثلاث كلمات وردت في بيان نادي الشباب الخاص بالاستغناء عن اللاعب عبده عطيف وتكشف هذه الكلمات عن السبب الحقيقي لاتخاذ تلك الخطوة الجريئة من الإدارة الشبابية وهذه الكلمات هي: وحدة الفريق وتماسكه واستقراره. مما يؤكّد أن وجود عطيف في الفريق الشبابي كان يهدّد وحدته وتماسكه واستقراره. ولا شك أن عبده عطيف نجم كبير (قبل الإصابات) ولكنه انتهج أسلوباً غير جيد في التعامل مع إدارة ناديه وفيه تجاوز كبير لدوره كلاعب مما جعل الإدارة تقدم على تلك الخطوة الجريئة.

***

* لم يكن العضو الاتحادي الداعم بحاجة إلى مثل ذلك البيان الذي أصدرته الإدارة الاتحادية وأكّدت خلاله أنه هو الممول الوحيد لجميع الصفقات التي أبرمتها الإدارة مؤخراً مع اللاعبين الأجانب والمحليين. فالعضو الداعم معروف بمواقفه الثابتة مع جميع الإدارات وبدعمه السخي جداً حتى ولو حاول البعض في بعض المراحل والفترات في السابق نسب ذلك الدعم لنفسه وتضليل الرأي العام الاتحادي. فمعروف أن العضو الداعم هو المصدر الأول لكل دعم يدخل خزينة النادي والممول الأول لكل صفقة يبرمها العميد منذ أكثر من سبعة عشر عاماً.

***

* اطمأن الاتحاديون إلى أن كوبري لاعب الوحدة عبد الخالق برناوي سيكون سالكاً وسيتم تسجيل اللاعب في كشوفات ناديهم بعد نجاح عملية الكوبري النصراوية التي نقلت خالد الغامدي من القادسية للنصر عبر الفريق السويسري.

***

* من الطبيعي أن يسعى أحمد الدوخي للعودة إلى بيته الأول في نادي الهلال بعد رحلة متعبة ما بين الاتحاد وقطر والنصر لم يكتب له فيها النجاح المنتظر وإن كان حقق العائد المادي. ولكنه يبقى أقل بكثير مما يستحقه وأقل بكثير مما كان سيناله فيما لو لم يتخذ قراره بمغادرة الزعيم بتحريض ممن سعوا لكسب السمسرة من ورائه.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة