Wednesday  31/08/2011/2011 Issue 14216

الاربعاء 02 شوال 1432  العدد  14216

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وجهات نظر

 

محطات قصيرة!!
إبراهيم بن سعود العويس

رجوع

 

الرفقاء .. دفعة للأمام أو خطوات للوراء!

***

عظمة الإنسان تقاس بمدى استعداده أن يرحم أولئك الذين أخطأوا في حقه!

***

يقول عطاء ابن أبي رباح عن فضيلة الإنصات: (إن الرجل ليحدثني بالحديث فأنصت له كأني لم أسمعه وقد سمعته قبل أن يولد).

***

«اترك الغد حتى يأتيك، فلا تشغل نفسك مما فيه من حوادث وكوارث ومصائب، ولا تستبق الأحداث قبل مجيئها، ولا تتوقع شراً حتى لا يحدث، وتفاءل بالخير تجده أمامك، واشغل نفسك بيومك فإنه لم ينتهِ بعد» «دايل كارنيجي»

***

إذا ركلك الناس من الخلف فأعلم أنك في المقدمة - مثل فرنسي-

***

طرحت إحدى الصحف الإنجليزية سؤالاً: ما المال؟

فكان الجواب الذي نال الجائزة «المال جواز سفر عالمي يمكن لصاحبه السفر إلى كل البلاد ماعدا السماء، وهو يجلب كل شيء ماعدا السعادة»..

***

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً.. واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً!

***

«استمر دائماً، فلا يوجد شيء في العالم يمكنه أن يحل محل الإصرار، فالموهبة وحدها لا تكفي، والذكاء وحده لا يكفي، والتعليم وحده لا يكفي، ولكن الإصرار والعزيمة قادران على عمل كل شيء». «راي كروك»

***

كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً

بالطوب يُرمى فيلقي أطيب الثمرِ

***

الابتسامة.. أقل كلفة من الكهرباء، وأكثر إشراقاً منه.

***

الغني من زاد دخله على نفقته، والفقير من زاد نفقته على دخله! - هلبرت -

***

«العقول الصغيرة تناقش في الأشخاص، والعقول المتوسطة تناقش في الأشياء، أما العقول الكبيرة فإنها تناقش في المبادئ» - مثل صيني -

***

يقول السباعي رحمه الله: لو أنك لا تصادق إلا إنسانا لا عيب فيه، لما صادقت نفسك أبداً!

***

لـُم صديقك سراً، ولكن مجّده أمام الآخرين. «ليوناردو دافنشي»

***

المرأة هي نصف المجتمع، وهي التي تلد وتربي النصف الآخر!

***

يقول الحسن البصري - رحمه الله -: إن المتكبر مثل رجل فوق جبل يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً.

***

قال ابن تيمية شيخ الإسلام: (لا يكن قلبك مثل الأسفنج يشرب كل شيء، بل اجعله مثل الزجاجة ترى الحقائق من ورائها ولا يدخلها شيء، يأخذ ما ينفعه ويترك ما يضره يأخذ الصالح ويترك الفاسد).

***

سُئل سقراط: كيف تحكم على إنسان؟ فأجاب: أسأله كم كتاباً يقرأ؟ وماذا يقرأ؟

***

إن الذي يشتري ما ليس في حاجة إليه؛ يسرق نفسه!

***

المحطة الأخيرة:

إنما أنا أكتب للناس لا لأعجبهم؛ بل لأنفعهم ولا لأسمع منهم: «أنت أحسنت» بل لأجد في نفوسهم أثراً مما كتبت..

owaisko@gmail.com
 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة