Friday  09/09/2011/2011 Issue 14225

الجمعة 11 شوال 1432  العدد  14225

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

كواليس

رجوع

 

* ما زالت كؤوس النادي محجوزة لدى الفنانة التي رفضت تسليمها قبل أن تأخذ حقوقها بعد مماطلة الفشار.

* كان محقاً، وهو يشخّص حالة ذلك الدخيل على الإعلام عندما وصفه بالمتناقض والمتخلف.

* محبو الوطن حزنوا بعد المباراة، ومحبو اللاعب فرحون.

* شرفي النادي العاصمي مارس دوراً كبيراً في إفشال صفقة انتقال اللاعب الشاب من الساحل الشرقي للنادي الكبير مستغلاً علاقاته القديمة بمنسوبي النادي الشرقاوي.

* المدرب العاصمي الجديد لن يستمر في موقعه لأكثر من أسابيع لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة.

* معلق المباراة بروح تتطابق مع روح المنتمين لناديه المفضل من خلال التفاعل مع أسماء معينة وتجاهل أسماء أخرى، إضافة إلى إشاعة روح اليأس في نفوس الجماهير بعد الخسارة.

* صمت الأقلام بعد إعارة نجم الهجوم للنادي العاصمي يؤكد أنها مجرد أدوات تهاجم بإشارة وتصمت بإشارة.

* اختلفت جنسية ولغة المدرب ومع ذلك بقي المترجم في موقعه.

* إعارة لاعب المشاكل جاءت كمكافأة له على تمرده في الوقت الذي كانت جماهير النادي تنتظر عقوبات رادعة لذلك المتلاعب.

* تصريحات المفاوض ومدير الفريق ساهمت في إفشال صفقة انتقال اللاعب الشاب حيث كانت تؤكد أن الصفقة محسومة لهما مما جعل الطرف الآخر يتمسك ويغالي ويزايد في الصفقة وسمح لمن يريد إفساد الصفقة بالتدخل.

* الشرفي المغمور لم يجد وسيلة للشهرة أسهل من التطاول على الشخصيات الشرفية في الأندية الكبرى.

* تجاهلوا نجمهم وفضَّلوا معالجة نفسية لاعب النادي الآخر.

* مفاوض النادي الكبير كان يدخل النادي الشرقاوي من الباب للمفاوضة فيما كان أولئك يرغبون في الدخول من النافذة.

* الرئيس وقع في مواقف محرجة للغاية فكلما وافق على العرض المغري جاءته التعليمات بضرورة الرفض.

* التغيُّر الأخير في مواقف وآراء الإعلامي وتخليه عن لغة الضد جعل القناة الخليجية تستغني عن خدماته، فالتوجه واضح والخط العدائي لا يمكن أن يتغير.

* بعد الاستغناء عن خدماته هل يفضح ما كان يدور خلف الكواليس من تربيطات واتفاقات أم أن ذلك جزء من تاريخه ولا يمكن كشفه.

* من يعرف الإداري يعلم مقدار ديكتاتوريته وتعاليه في عمله ولكن الظروف لا تساعده على إظهار شخصيته الحقيقية.

* صفحات الفيس بوك والتويتر مواقع للآراء الشخصية لأصحابها وليست ميداناً لإعلان الأخبار الرسمية.. لكن الموضة جعلت الحابل يختلط بالنابل.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة