Thursday  20/10/2011/2011 Issue 14266

الخميس 22 ذو القعدة 1432  العدد  14266

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

مرعي العواجي في تصريح من نوع آخر لـ(الجزيرة):
التعاونيون «كذبوا على لساني».. ولن أسكت على اتهاماتهم

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الكويت - طلال الغامدي

أبدى الحكم مرعي العواجي دهشته واستغرابه من تعرضه للهجوم من قبل منسوبي نادي التعاون بلا مبرر مقنع وذلك إثر التصريحات الأخيرة التي طفت على السطح من قبل منسوبي نادي التعاون ضده واتهامه بأنه تساهل مع المحترف العماني بصفوف فريق الأهلي النجم عماد الحوسني، وقال العواجي في تصريح حصري لجريدة الجزيرة (أقسم بالله العظيم) بأنني لم أتكلم مع اللاعب عماد الحوسني بكلمة (عسى ما تعورت) ولم يصدر مني مثل هذا الحديث على الإطلاق، وأؤكد بأن كل ما قيل في هذا الصدد حديث عارٍ من الصحة ولا أملك سوى أن أقول حسبي الله ونعم الوكيل فأنا رجل يؤدي واجبه داخل الملعب كحكم يحمل أمانة تحكيمية، وأطبق ما أراه ماثلاً أمامي بكل حيدة ونزاهة وصدق؛ ولا يهمني أي فريق كان وما حدث في لقاء الأهلي والتعاون كان لرؤيتي التي شاهدتها أمامي داخل الملعب. وشدد العواجي على أنه لن يسكت على كل ما حدث وسيكون له رد قوي على كل تلك الاتهامات التي طالته معلناً بأنه سيتخذ موقف جريء بخصوص ما حدث من تصريحات منسوبي نادي التعاون. وكشف العواجي إلى أن ما قيل عن إبعاده من قيادة مباريات الأسبوع الثالث لمسابقة دوري زين هو حديث غير صحيح لأن من أطلقوا تلك الفرية لم يكونوا مواكبين ولا يعلموا بأنني أؤدي مهمة وطنية خارجية حيث كلفت بقيادة لقاء كاظمة الكويتي والأهلي الإماراتي في نصف نهائي كأس أندية الخليج ومن المؤسف حقاً أن لا تكون هنالك إشارة لمثل هذه المهمة الوطنية التي نقوم بها بالدرجة التي جعلت مرضى الأنفس يعتقدون بأنني مبعد من قيادة المباريات المحلية. وحقيقة فنحن نفتقد إلى التحفيز الإعلامي والمساندة الإعلامية في مثل هذه المهمات الوطنية التي نسعى من خلالها إلى إبراز الوجه المشرق للحكم السعودي في المحافل الخارجية ومما يؤسف له أن البعض يبحث فقط عن سلبيات الحكم السعودي وعثراته لإبرازها على السطح فيما تمر الإيجابيات مرور الكرام وهذه واحدة من المعوقات التي تقتل الطموح في نفوس الحكام السعوديين وسبق لي أن قدت نهائي كأس الاتحاد الآسيوي ومرت المناسبة مرور الكرام لا حس ولا خبر، ولم نجد كلمة شكر عبر الإعلام فيما وجدنا الإشادة في البلدان التي قدنا فيها المباريات

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة