Saturday 29/10/2011/2011 Issue 14275

 14275 السبت 02 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

زوايا

فقيد الوطن

نايف أمن وأمانة

متابعة

الرياضية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

نايف.. أمنٌ وأمانة

 

عدد من المسؤولين بالأرطاوية: الأمير نايف.. الرجل المناسب في المكان المناسب

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الأرطاوية - مناور الجهني:

رفع عدد من المسؤولين بمركز الأرطاوية التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز بمناسبة تعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء، ففي البداية تحدث رئيس بلدية الأرطاوية المهندس فهد غازي العتيبي.. حيث قال: هو خير خلف لخير سلف، فهو نايف الأمير الذي يقف خلف أمن هذه البلاد، لا شك أن أمر خادم الحرمين الشريفين بتعيين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز لهو قرار صادر من بعد نظر.. وهو الذي اختار هذا الرجل ليكون وليّاً للعهد، فهو جدير بالثقة وبتحمل المسؤولية.. الأمير نايف هذه القامة الشامخة، الذي يتولى مسؤولية الأمن بهذه البلاد المباركة، والآن أصبح ولي عهد لقائد هذه البلاد وراعي مسيرتها.. فسوف يكون العضد الذي يساند قائد مسيرتنا، وباني نهضتنا.

من جهته قال رئيس مركز الأرطاوية الأستاذ مسير سلطان الدويش: لا شك أن وجود الأمير نايف بن عبدالعزيز بأعلى هرم الأمن سنوات عديدة أعطاه القدرة على تحمل مسؤوليات أكبر، فهو الآن يتولى مسؤولية عظيم وهو بهذا الدور يخدم هذا الوطن.. إن هذا اليوم الذي أصبح سيدي صاحب السمو الملكي وزير الداخلية، وليّاً للعهد لهو قرار تاريخي من لدن خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، الذي اختار هذا الرجل في هذا الموقع، فهو الذي تولى المسؤوليات مبكراً، عندما كان نائباً لأمير الرياض، ثم نائباً لوزير الداخلية؛ فهو الذي عاش فترة تولى فيها الأمن طويلاً ومازال يتولى الآن هذه المسؤولية الكبيرة؛ فهنيئاً للوطن بنايف الأمن وهنيئاً للنايف بخدمة الوطن.

كما تحدث مدير مكتب التربية والتعليم بالأرطاوية الأستاذ عبدالله المطيري قال: لا شك أن قرار تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية لهو قرار صائب وموفق؛ فهو الذي سوف يواصل مسيرة أخيه الأمير سلطان بن عبدالعزيز -رحمه الله- في هذا اليوم يفتخر الوطن بهذا الرجل المسؤول الذي يحمل من صفات المسؤولية ما يجعله أهلاً لهذه الثقة، فهو المخلص المتحدث رجل الأمن الأول، هو نايف الأمن واليوم يتحمل هذه المسؤولية العظيمة ويقف مع خادم الحرمين وإخوانه للسهر على خدمة هذا الوطن، أعانهم الله وسدد خطاهم على الخير.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة