Monday 31/10/2011/2011 Issue 14277

 14277 الأثنين 04 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

زوايا

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

مدير إدارة التنسيق الأمني بوزارة الداخلية بمناسبة اختيار الأمير نايف ولياً للعهد: أجمل التهاني للأمير نايف بثقة خادم الحرمين الشريفين

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - عبدالله أباالجيش

رفع سعادة الدكتور علي بن شايع النفيسة مدير إدارة التنسيق الأمني بوزارة الداخلية أزكى آيات التبريكات والتهاني لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز بمناسبة اختيار خادم الحرمين الشريفين له بولاية العهد وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للداخلية مستشهدا بالسجل الحافل لسموه الذي قدمه لهذا المنصب نظير إنجازاته على المستويين المحلي والدولي، وفي تصريح خاص للجزيرة قال الدكتور علي:(إن ثقة خادم الحرمين الشريفين بتولية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولاية العهد غير مستغربة فهو أهل لهذا المنصب، فتاريخ سموه المشرف بخدمة المملكة العربية السعودية ليس بخفي على أحد وإنما هو معلوم للجميع سواء على المستوى الداخلي أو المستوى الدولي فعلى المستوى الداخلي لعب دورا كبيرا في محاربة ومكافحة الإرهاب ورسالته الإنسانية في هذا الشأن المتعلقة بفكرة برنامج المناصحة والتي أحدثت تغييرا جذريا في المعاملة مع الأفراد الذين وقعوا في هذه الأمور بتحريض المغرضين بل وإن العديد من الدول الغربية طلبت نقل هذه التجربة لبلدانها لما أحدثته من تأثير إيجابي في هذا الشأن, ولا يخفى على أحد المكانة التي يحتلها الأمير نايف على الصعيد الدولي فسموه ترأس وشارك في الكثير من المؤتمرات والاجتماعات على المستوى الرسمي والتي عكست قدرات هذا الرجل الموهوب وإمكانياته في التعامل مع القضايا التي تناولتها المملكة العربية السعودية, ولسموه شعبية واسعة لدى أبناء شعبه خاصة وفاؤه مع ذوي شهداء الواجب فقد كنت من المشاركين في هذه البرامج التي تعنى برعاية وعناية ذوي شهداء الواجب والتي وجه سموه بها فيما يتعلق بمساعدتهم وأدائهم لفريضة الحج والإنفاق السخي عليهم بغية تعويض جزء مما فقدوه علما أن الإنسان لا يعوض ولكن أبذل أقصى ما يمكن بذله عليهم وهو ليس بغريب على الأمير فهو يكن تقديرا واهتماما خاصين لرجال الأمن الذين هم سند البلاد بعد الله عز وجل والضرب بيد من حديد على العابثين بأمن الوطن من نشر أفكار ضالة أو بالعمل في أرض الميدان, وبحسب قربنا من المعالجة الإنسانية لذوي الموقوفين لمسنا من توجيهات سموه السخاء الكبير من العطاء الذي يوجه به سموه وسمو نائبه وسمو مساعده للشئون العامة وسمو مساعده للشئون الأمنية بمساعدات شهرية أو مقطوعة في تخفيف المعاناة التي يعانيها ذوو الموقوفين والذي يعكس الحقيقة الصادقة للجانب الإنساني لسموه وممنطلق الثوابت الشرعية ألا تزر وازرة وزر أخرى.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة