Monday 31/10/2011/2011 Issue 14277

 14277 الأثنين 04 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

زوايا

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وحدة وطن

 

مسؤول شؤون البعثات:
الأمير نايف بحجم المسؤوليات المناطة به منذ عهد والده المؤسس رحمه الله

رجوع

 

الجزيرة - المحليات

عبّر وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، عن تهنئته الصادقة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة الثقة الملكية الكريمة التي أولاها إياه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله) باختياره ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، ومبايعة الشعب السعودي لسموه الكريم على تقلد هذا المنصب، ليكون خير خلف لخير سلف.

وقال الدكتور عبدالله الموسى في تصريح بهذه المناسبة، إن سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز، رجل قيادي محنّك يتمتع بخصال حميدة ورثها من والده الملك المؤسس الملك عبدالعزيز (تغمده الله بواسع رحمته)، ولديه العديد من الخبرات والتجارب الفذّة التي اكتسبها من قُربه لإخوانه الملوك البرره: سعود، وفيصل، وخالد، وفهد (رحمهم الله)، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله)، وسمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز (رحمه الله)، مما جعله كُفؤاً لهذا المنصب.

وأشار إلى أن سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز، منذ تعيينه وكيلاً لأمارة الرياض ثم أميراً لها في عهد والده الملك عبدالعزيز (رحمة الله عليه)، وهو بحجم المسؤوليات المناطة به، وقاد بعدها وزارة الداخلية بكل عناية واقتدار، فيما نجح في التصدي للأعمال الإرهابية في المملكة، وحماية فكر أبنائنا الطلاب والطالبات من التأثر بهذا الفكر الضال وغيره، من خلال دعوته للعناية بالأمن الفكري ووضع استراتيجية وطنية شاملة له، ودعم تأسيس كراسي البحث العلمي وعشرات الدراسات والأبحاث الخاصة بظاهرة التطرف وارتباطاتها، كما رأس سموه العديد من اللجان والمجالس الوطنية، وعُرف عنه (حفظه الله) الحُلم والحَزم وحُسن الإدارة.

وقال وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون البعثات في ختام تصريحه: «نبايع سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز ولياً للعهد على السمع والطاعة، وندعو الله أن يأخذ بيده في هذا المنصب الجديد، ليكون عوناً ونصيراً لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في تحمل مسؤوليات البلاد والعباد، كما ندعو الله أن يوفقه ويسدّد على طريق الخير خطاه، ليتمكن من تأدية أمانته في سبيل خدمة الدين ثم المليك والوطن والمواطن».

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة