Tuesday 01/11/2011/2011 Issue 14278

 14278 الثلاثاء 05 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الإعلانات

زوايا

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وحدة وطن

 

هنأوا سموه على الثقة الملكية الغالية.... قيادات الحرس الوطني للقطاع الشرقي:
الأميرنايف عرف بالحنكة والقيادة والسياسة المتزنة في حل القضايا الكبيرة والشائكة

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الدمام - سلمان الشثري

قال اللواء الركن بدر الربيق مساعد وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي: أبارك وأهنئ سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة باختياره وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية والتي أولاها إياه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله بنصره وعونه صاحب الرأي السديد الموفق لك ما فيه خير للبلاد والعباد. وأبان اللواء الركن الربيق بأن ولي العهد الأمين عرف بالحنكة والقيادة والسياسة المتزنة في حل القضايا الكبيرة والشائكة بكل اقتدار بفضل من الله عزوجل وهو القائد الفذ وخير خلف لخير سلف، وخير دليل على ذلك إدارته لشئون الداخلية للبلاد والقضاء على الإرهاب ومعالجته للفكر الضال بحكمة وإنسانية في إطار امني شامل وغير ذلك من الأمور الحساسة في البلد بمنهجية سليمة ومتزنة.

وبين بأن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز يتميز بعقلية قيادية تجمع بين الشدة والحزم واللين والعطف لكل ما يخدم الدين ثم الوطن، وندعوالله العزيز القدير أن يحفظ لنا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من كل شر ومكروه وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية الدائمة وولي عهده الأمين وهذه البلاد وأهلها.

وقال اللواء الركن شلاح الروقي نائب مساعد وكيل الحرس الوطني للقطاع الشرقي: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه- قائد حكيم ومحنك موفق دائما- ولله الحمد- والمنة للرأي السديد ولثقته الكبيرة بسيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيزآل سعود واختياره وليا للعهد، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للداخلية شاهد على حكمته وبعد نظره.

وأضاف بأن ولي العهد الأمين الأمير نايف بن عبد العزيز من رجالات الدولة البارزين المعروف عنهم والمشهود لهم بالحكمة وبعد النظر السياسي والإداري والأمني، وبحرصه على أمن الوطن والمواطن واستقراره ووحدته، وأن إنجازاته لخير دليل في العديد من المجالات وخاصة المجال الإداري والأمني خير شاهد على ذلك.

وقال: إننا نبايع صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- وليا للعهد ونسأل الله عز وجل أن يوفق سموه الكريم وأن يجعله خير معين لسيدي خادم الحرمين الشريفين وأن يحفظ على الدولة أمنها واستقرارها ووحدتها الوطنية.

من جانبه أكد اللواء الركن رشيد الفراج قائد لواء الأمير محمد بن عبدالرحمن أن الثقة الكريمة التي منحها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود باختياره وليا للعهد، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للداخلية إنما جاءت تتويجاً لعطاءات سموه وإنجازاته في مسيرته العملية التي لم تقتصر على جهوده في المجال الأمني بوصفه وزيراً للداخلية ورجل الأمن الأول في المملكة فحسب بل تجسدت في موقعه كرجل دولة يملك الخبرة الإدارية وبعد النظر.

وأشار إلى أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز عُرِفَ عن سموه الحكمة والصدق وسداد الرأي والعزيمة القوية والإخلاص, وعَرف الناس جميعاً الأمير نايف بن عبدالعزيز بجميع المناصب التي تولاها والتي تقلدها بحكمته وإخلاصه ونشاطه وتحمله ومواجهته الصعوبات العظيمة ومعالجتها بحكمةٍ وسداد.

وختم حديثه بالدعاء بأن يعين سمو ولي العهد وأن يوفقه لكل ما فيه خير البلاد والعباد، وأن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين ويديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان إنه سميع مجيب.

من جانبه قال العقيد متعب بن تركي العطيشان مدير إدارة العلاقات والمراسم بالحرس الوطني للقطاع الشرقي أن اختيار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وتعيينه نائبا لرئيس مجلس الوزراء وزيرا للداخلية لهو الأمر الموفق والعظيم لخدمة الدين ثم الوطن، مضيفاً بأن الأمير نايف بن عبدالعزيز قريب من إخوانه وأبنائه المواطنين الذين يشاركهم أفراحهم ويشاطرهم أحزانهم الذي يحرص يحفظه الله دائما على كل ما يخدم دينه ثم وطنه إلى جانب ما يتمتع به سموه من حنكة سياسية ورؤى ثاقبة في ظل ما يتصف به سموه من سمات عدة من الحكمة والقيادة المتزنة الإدارية والأمنية، والحرص على قضاء حوائجهم الجميع إلى جانب الرعاية الكريمة التي يحظى بها أبناء شهداء الواجب من سموه وغير ذلك الكثير.

وأشار إلى أن الأمير نايف شخصية قيادية فذة مشهور ببعد النظر والحكمة، والحنكة السياسية والأمنية ولعل ملف الإرهاب الذي استطاع أن يعالجه بحكمة وإنسانية في الإطار الأمني المتوازن خير دليل على كل تلك الصفات التي يتمتع بها سموه.

وأضاف العقيد العطيشان: نبارك لأنفسنا هذا القائد الكبير الذي يحظى بثقة قائد المسيرة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله ويرعاه ويمد بحياته ويلبسه ثوب الصحة والعافية الدائمة.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة