Thursday 03/11/2011/2011 Issue 14280

 14280 الخميس 07 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الرئيسية

الأولى

الاقتصادية

الريـاضيـة

دوليات

متابعة

منوعـات

صدى

 
 
 
 

وحدة وطن

 

الرئيس العام للأرصاد.. الأمير تركي بن ناصر:
الأمير نايف رجل المواقف والقرارات الحكيمة وسداد الرأي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جدة - واس

رفع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة خالص التهاني وصادق التبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بمناسبة الثقة الملكية باختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية.

وقال سموه: «إن اختيار الأمير نايف جاء تتويجا للثقة التي هو أهل لها من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وهو قرار صائب فهو الرجل المناسب في المكان المناسب ورجل المواقف والقرارات الحكيمة وسداد الرأي»، مشيداً بما يتمتع به سمو ولي العهد من شخصية قيادية حكيمة ورأي صائب».

وتابع سموه: «يمتلك صاحب السمو الملكي الأمير نايف من الخبرة واسعة الأفق والقدرة على معالجة الأمور بكل حزم وثقة واقتدار ما يؤهله لهذا المكان، فلقد عاصر مختلف التحولات التي مرت بها البلاد، فكان اختيار سموه ولياً للعهد اختياراً حكيماً فهو الرجل المناسب في المكان المناسب، وليكون «خير خلف لخير سلف».

وأضاف: «الأمير نايف لا تخفى إمكاناته ولا قدراته ولا حزمه في مواجهة الصعاب فهو رجل استطاع بحنكة بالغة أن يواجه كثيراً من الأزمات وأن يُدير باقتدار ملفات خطيرة، في مقدمتها ملف الإرهاب، فكان لسموه بصمة واضحة في معالجته، فاستحق تقديراً كبيراً على المستوى المحلي، وإشادة من الدول التي تدرك صعوبة التعامل مع هذا الملف».

وأشار إلى أن المملكة تعيش عصوراً ذهبية متعاقبة تعكس التلاحم الذي يعيشه الوطن قيادة وشعباً، والذي يتضح من خلال مظاهر البيعة لقادة هذه البلاد وولاة الأمر.

داعياً سمو الرئيس العام للأرصاد المولى عزَّ وجلَّ أن يمد سمو ولي العهد بعونه وتوفيقه وأن يمتعه بالصحة والعافية وأن يديم نعمة الأمن والأمان على هذا البلد تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين حفظهما الله، وأن يسدد خطاهما لخدمة الوطن والمواطنين ومواصلة الجهود الكبيرة في مسيرة الخير والنماء التي تشهدها بلادنا، وأن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأمنها واستقرارها.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة