Friday 04/11/2011/2011 Issue 14281

 14281 الجمعة 08 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

محليــات

 

(الجزيرة) تعايش حركة البيع والشراء في سوق العزيزية للأغنام
الخروف النجدي الأعلى سعراً والأكثر إقبالاً وشراء يليه النعيمي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الجزيرة - متابعة - عبدالرحمن المصيبيح - تصوير - فتحي كالي

عايشت (الجزيرة) صباح أمس حركة البيع والشراء في سوق الأغنام بالعزيزية وبعض المواقع الأخرى للبيع في مدينة الرياض، وحافظ الخروف النجدي على الصدارة ووصل سعره متفاوتا بين 2200، 1950، 1800 وجاء الخروف النعيمي البلدي ثانياً في الإقبال والشراء في أسعار تتفاوت ما بين 1500 -1600- 1200ريال، إضافة إلى السواكن- والبربري- بأسعار منخفضة إلى حد ما.. وحرصت (الجزيرة) على الالتقاء بعدد من باعة الأغنام الذين أجمعوا على أن سبب ارتفاع سعر الشعير ونقل المواشي إلى المواقع ساهم في زيادة الأسعار وطالبوا وزارة التجارة بالتدخل ومعالجة هذه الظاهرة.

تنظيمات جديدة في سوق العزيزية

وكانت أمانة منطقة الرياض قد قامت بعمل تنظيمات جديدة في أسواق العزيزية بهدف راحة الناس وتمكينهم من شراء وذبح أضاحيهم، حيث أشاد هؤلاء بجهود الأمانة وحُسن تنظيمها لهذا السوق وتمركز أجهزة الأمانة وأجهزة الشرطة والمرور، والدوريات الأمنية، والمجاهدين وقوة المهات.

(الجزيرة) تلتقي بالمواطنين

هذا وقد التقت (الجزيرة) بعدد من المواطنين الذين أشادوا بتنظيمات الأمانة للسوق في ثوبه الجديد وتمنوا أن تتدخل الأمانة مع وزارة التجارة للحد من ارتفاع الأسعار.

وقال المواطن محمد العتيبي: حقيقة الأسعار مرتفعة للغاية، نتمنى إيجاد حل لذلك. وأيد ذلك المواطن سفر الزهراني فقال: لقد زرت مواقع بيع الأضاحي ووجدتها مرتفعة ويبدو أن ارتفاع أسعار الشعير ساعد في ذلك، وتمنى معالجة ذلك. ويرى عبدالله الدوسري أن وزارة التجارة هي الجهة التي تستطيع حل هذه المشكلة ومعالجتها.

خدمات النظافة أيام العيد

وفي السياق ذاته أعدت الإدارة العامة للنظافة خطة طوارئ لخدمات النظافة خلال أيام عيد الأضحى المبارك، تشمل تقديم خدمات النظافة في مصليات العيد وعدد من الأحياء ومواقع الذبح العشوائي والمواقع المرخصة وخدمة المسالخ.

أوضح ذلك لـ(الجزيرة) المهندس صالح العياضي مساعد مدير عام الإدارة العامة للنظافة في أمانة منطقة الرياض، وقال: إن خدمة الأحياء جاءت على النحو التالي: بالنسبة لحي المعذر عدد الرحلات الاعتيادية «6» رحلات نقل النفايات للأضاحي إلى «30» رحلة وعدد فرق متابعة مواقع الذبح العشوائي «29» فرقة، و29 مراقباً والعمال «50» وأكياس النفايات «1000» كيس ومصليات العيد 35 مصلى وعدد العمال 175 عاملاً وفي المواقع المرخصة مطابخ «13» وتشمل خدمات المسالخ وواحد لقرات «2» للأضاحي «2» ضاغطات واحدة والمراقبون عددهم «2» والعمال 16.

ومضى المهندس العياضي الحديث عن خطة الطوارئ قائلاً: بالنسبة لحي الروضة فإن الرحلات «18» رحلة للأضاحي «59» وبلغ عدد فرق مواقع الذبح العشوائي «42» و»42» مراقباً والعمال «168» و»1000» كيس نايلون، ومصليات العيد «38» والعمال «160»، أما المواقع المرخصة «26» قصر أفراح والمطابخ «28» وستكون خدمة المسلخ لواحد فقط ولقرات «4» وضاغطات النفايات واحدة، والمراقبون «2» والعمال «10» عمال.

وبالنسبة لحي العريجاء عدد رحلات نقل النفايات «82» رحلة، للأضاحي «45» رحلة، ويبلغ عدد فرق متابعة مواقع الذبح العشوائي «19» للأضاحي «19» وعدد العمال «57» وأكياس النايلون «1000» كيس ومصليات العيد «22» مصلى والعمال 44 عاملاً، بالنسبة للمواقع المرخصة القصور «8» والمطابخ «30» مطبخاً، كما تم تخصيص «128» رحلة اعتيادية لنقل النفايات للأضاحي «64» رحلة، وسيتولى متابعة مواقع الذبح «40» فرقة، و»40» مراقباً و80 عاملاً و»1000» كيس نايلون، وعدد المصليات «47» والعمال 100 عامل.

أما المواقع المرخصة «11» قصراً و»18» مطبخاً، و»18» مسلخاً و»3 لقرات» و»2» ضاغطات و3 مراقبين و30 عاملاً.

كما ستكون خدمات النظافة لحي النسيم على النحو التالي: تخصيص «138» رحلة اعتيادية للإضاحي «69» وعدد فرق متابعة مواقع الذبح العشوائي «46» موقعاً و»64» مراقباً و»92» عاملاً و2000 كيس نفايات وعدد المصليات «27» مصلى والعمال «135» عاملاً، والمواقع المرخصة قصر أفراح واحد، و»22» مطبخاً، ومسلخ واحد والمقرات «10» و20 عاملاً.

ومضى المهندس العياضي في سرد تفاصيل خطة النظافة خلال عيد الأضحى فقال: تم تخصيص «62» رحلة اعتيادية لنقل النفايات و»31» رحلة إضافية، أما فرق متابعة مواقع الذبح العشوائي «22» فرقة و»22» مراقباً، و»44» عاملاً، و»400» كيس نايلون، ويبلغ عدد المصليات في هذا الحي «14» مصلى والعمال «70» عاملاً، ويبلغ عدد رحلات نقل النفايات في حي العليا 80 رحلة اعتيادية، و40 رحلة إضافية، كما تم تخصيص «33» فرقة لمتابعة مواقع الذبح العشوائي و»33» مراقباً، و»66» عاملاً، و»500» كيس نايلون، أما المصليات «14» مصلى والعمال 72 عاملاً، والمواقع المرخصة قصران، و8 مطابخ، أما عدد المسالخ في هذا الحي مسلخ واحد، ولقرات واحدة، وضاغطات واحدة و20 عاملاً.

وبين المهندس العياضي أن خدمات الشمال جاءت على النحو التالي: «36» رحلة لنقل النفايات و18» رحلة إضافية، و»14» فرقة لمتابعة مواقع الذبح العشوائي و»14» مراقبة و»28» عاملاً و»1400» كيس نايلون.

أما مصليات العيد التي ستشملها خدمات النظافة فهي 22 مصلى، 44 عاملاً، والمطابخ عددها اثنان.

أما حي البطحاء فهناك «119» رحلة لنقل النفايات، و»54» رحلة إضافية، وعدد الفرق 34 فرقة و34 مراقباً و102 عامل و1700 كيس نايلون ومصليات العيد 34، و102 عامل.

واختتم المهندس العياضي في تصريحه عن خطة النظافة قائلاً إن حي الملز خصص له 91 رحلة و30 رحلة إضافية، وعدد فرق متابعة مواقع الذبح 30 والمراقبون 3 والعمال 15 و1500 كيس، ومصلى العيد واحد وخمسة عمال، والمواقع المرخصة «2» والمطابخ خمسة ليصبح الإجمالي «418» رحلة لنقل النفايات و440 رحلة إضافية، و282 فرقة و282 مراقب و710 عامل، و11500 كيس نايلون و254 مصلى للعيد و907 عامل، و50 قصر أفراح و126 مطبخ و22 مسلخ و11 لقرات وخمس ضاغطات و9 مراقبين و96 عاملاً.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة