Friday 04/11/2011/2011 Issue 14281

 14281 الجمعة 08 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وحدة وطن

 

ثمّنوا الاختيار الموفّق لخادم الحرمين الشريفين
رجال الأعمال بمنطقة الحدود الشمالية يهنئون سمو الأمير نايف بولاية العهد

رجوع

 

عرعر- عبدالله القاران

تفاعل المواطنون ورجال الأعمال بمنطقة الحدود الشمالية مع الأمير الملكي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية .. فقد رفع رجل الأعمال الأستاذ سعد بن عبد الله السويلم باسمه ونيابة عن أبنائه أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - على الثقة الغالية التي أولاها إياه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، وما يتبعها من إدارات وقطاعات أمنية مختلفة والتي كانت ناجحة بكل المقاييس في مهامها المنوطة به، وكانت لسموه - حفظه الله - اليد الطولى في القضاء على الإرهاب ومحاربته بشتى أشكاله مما جعل سموه يحظى باهتمام واحترام من قبل قادة وزعماء ودول العالم، إلى جانب الأعمال الجليلة والجهود المباركة التي قام بها سموه - وفقه الله - في الكثير من العلوم، وإنشاء عدد من مراكز البحوث والكراسي في عدد من الجامعات السعودية والأجنبية.. كل ذلك في ظل الرعاية الكريمة التي يحظى بها المواطن من لدن سموه الكريم، ويقف مع إخوانه وأبنائه المواطنين في السراء والضراء، ولا ننسى تلك الموافق المشرفة لسموه الكريم المتمثلة بالرعاية الكريمة التي أولاها - أيّده الله - لأبناء شهداء الواجب والوقوف إلى جانبهم، ودعا السويلم الله أن يمد سمو ولي العهد الأمين بعونه وتوفيقه حيال تحقيق ما يتطلع إليه المواطن في ظل قائدنا العظيم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أمدّ الله في عمره، وأسبغ عليه موفور الصحة والعافية، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء في ظل قيادتها الحكيمة.

حنكة وسياسة ورؤى ثاقبة

من جانبه أعرب رجل الأعمال الأستاذ عبد العزيز بن علي الملحم باسمة ونيابة عن أبنائه وإخوانه عن سعادتهم الغامرة بمناسبة صدور الأمر السامي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، وقال الملحم إنّ سموه أهل لهذه الثقة الغالية التي أولاها إياه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أمدّ الله في عمره وأسبغ عليه موفور الصحة والعافية لما يتصف به سموه من حنكة وسياسة ورؤى ثاقبة، وسموه كان وما يزال الساهر على أمن بلادنا المتباعدة المسافات والحدود، وقد نهض بمهام وواجبات وزارة الداخلية وما يتبعها من إمارات وإدارات وقطاعات أمنية إلى أفضل المستويات، في ظل ما توافر لها من إمكانات مادية وبشرية مؤهلة وآليات تعمل بتقنية عالية، ولسموه اليد الطولى في القضاء على الإرهاب بمختلف أشكاله وقد لاقت الإنجازات الأمنية الاحترام والتقدير من لدن قادة وشعوب الدول العربية والإسلامية والصديقة، والفضل في ذلك يعود لله ثم لرجل الأمن الأول سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - وفقه الله -، وقد نال سموه عدداً من الأوسمة والشهادات لقاء ما قام ويقوم به سموه من جهود مباركة وأعمال جليلة في العلوم وإنشاء الكراسي في عدد من الجامعات السعودية والأجنبية وإنشاء مراكز البحوث المختلفة، ونسأل الله أن يمد سموه بعونه وتوفيقه وأن يجعله خير عوناً وعضداً لقائد مسيرتنا المباركة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - وأن يحفظ بلادنا وأهلها من كل مكروه.

أيادٍ بيضاء في تطوُّر البلاد

و رفع رجل الأعمال الأستاذ عبد العزيز بن سليمان المهيلب باسمه ونيابة عن أبنائه وإخوانه أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - على الثقة الغالية التي أولاها إياه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أمد الله في عمره وأسبغ عليه موفور الصحة والعافية، المتمثلة بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، بمباركة من سمو وأعضاء هيئة البيعة من العائلة المالكة الكريمة وفقهم الله جميعاً .. وقال إن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز هو من كان له الأيادي البيضاء في تطور البلاد وعمل بكل إخلاص وأمانة من خلال تقلده العديد من المناصب وتحقيق ما كان يتطلع إليه المواطن، وقد سبق لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - وفقه الله - وأن حظي بثقة ولي الأمر بتعينه نائباً ثانياً وكان خير عون لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - وسمو ولي عهده الأمين المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ، وبيّن المهيلب أنّ صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز هو الساهر على أمن حدود بلادنا المترامية الأطراف والمتباعدة المسافات قد نهض بوزارة الداخلية وما يتبعها من إمارات وإدارات وقطاعات أمنية مختلفة، وكانت لسموه الكريم اليد الطولى في محاربة الإرهاب والقضاء على الكثير من جذوره لما يتمتع به سموه من حنكة ورؤى ثاقبة وبعد نظر، إلى جانب ما قام به سموه وفقه الله من جهود مباركة وأعمال إنسانية في الكثير من الأعمال، ومنها ما يختص بالعلوم ومراكز البحوث وإنشاء العديد من الكراسي في عدد من جامعات المملكة والجامعات الأجنبية، ولا ننسى الرعاية الكريمة التي يوليها سموه لأبناء شهداء الواجب والوقوف إلى جانبهم ومد يد العون والمساعدة لهم .. ولا يسعنا ونحن إذ نستذكر بعضاً من المآثر العظيمة والأعمال الجليلة لهذا الإنسان العظيم الا أن نسأل الله أن يمده بعونه وتوفيقه حيال تحقيق ما يتطلع إليه ولي الأمر - حفظه الله - وأن يديم على بلادنا وقادتها وأهلها نعمة الأمن والرخاء.

كما رفع رجل الأعمال الأستاذ فهد بن جزاء الحربي باسمه ونيابة عن أبنائه وإخوانه أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - على الثقة الغالية التي أولاها إياه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، وقال إن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وقد استحق هذه الثقة الغالية فهو أهل لها، لما يتمتع به سموه من حنكة سياسية ورؤى ثاقبة والتي اتضحت جلياً من خلال المناصب التي تقلدها سموه كما أنه حظي بثقة ولي الأمر - حفظه الله - عندما عينه - فيما سبق - نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية، وكان خير عون لأخيه خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وسمو ولي عهده الأمين المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز - رحمة الله -، مبيناً أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وفقه الله وهو الساهر على أمن حدود بلادنا المتباعدة المسافات، قد سخّر جل وقته وحياته من أجل النهوض بهذا الوطن العزيز إلى ما وصل إليه الآن من نمو وتقدم وهو الذي نهض بوزارة الداخلية وما يتبعها من إمارات وإدارات وقطاعات أمنية إلى المستوى المأمول، ومن البصمات الواضحة لأعمال سموه الجليلة محاربته للإرهاب بكل أشكاله، كما أن سموه يولي إخوانه وأبناءه المواطنين جل الرعاية والاهتمام ويشاركهم الأفراح ويشاطرهم الأحزان، مشيراً للمواقف المشرفة لسموه مع أبناء شهداء الواجب وهو الذي احتضنهم ورعاهم جل الرعاية ومد يد العون والمساعدة لهم، إلى جانب ما قام به سموه من أعمال إنسانية تصب في أعمال البر والخير التي نسأل الله أن يكتبها في موازين حسناته، مؤكداً أن سموه قد نال العديد من الأوسمة والشهادات من عدد من زعماء العالم لقاء جهوده المباركة في العلوم ومراكز البحوث وإنشاء الكراسي بعدد من الجامعات السعودية والأجنبية، ودعا الله أن يمد سموه بعونه وتوفيقه حيال تحقيق ما يتطلع إليه ولي الأمر - حفظه الله - وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء.

الساهر على أمن الوطن

وأعرب رجل الأعمال الأستاذ محمد بن صالح الخليوي باسمه ونيابة عن أبنائه وإخوانه، عن سعادتهم الغامرة بمناسبة الثقة الغالية التي أولاها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وفقه الله المتمثلة بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية، وقال رجل الأعمال محمد بن صالح الخليوي إن سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز هو واحد من رجالات الدولة العظام الذي سخّر جل وقته وحياته من أجل خدمة الدين والملك والوطن وأهله من خلال تلك المناصب التي تقلدها عبر خطط التنمية التي مرت بها بلادنا منذ عهد المؤسس الأول جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل - طيّب الله ثراه - ومروراً بالملوك سعود وفيصل وخالد وفهد رحمهم الله جميعاً وحتى هذا العهد الزاهر الذي يقوده سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أمد الله في عمره وأسبغ عليه الصحة والعافية إلى بر الأمان، في ظل ما شهده هذا العصر من تطور ونمو في شتى مجالات الحياة، وقد مرت البلاد بمرحلة من التطوير والتحديث يتحدث عنها القاصي والداني، وبيّن الخليوي أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز وفقه الله كانت وما تزال لسموه الأيادي البيضاء في محاربة الإرهاب والقضاء عليه بكل أشكاله، إلى جانب مشاغله ومهامه الجسام وهو الساهر على أمن حدود بلادنا المترامية الأطراف وهو الذي نهض بوزارة الداخلية وما يتبعها من إمارات وإدارات وقطاعات أمنية مختلفة مشيراً إلى الإعمال الإنسانية والجهود المباركة التي قام بها سموه وفقه الله، والرعاية الكريمة الذي يحظى بها أبناء شهداء الواجب من لدن سموه، فهو الذي احتضنهم ومد يد العون والمساعدة لهم ولا ننسى تلك الأعمال الجليلة التي قام بها سموه والمتمثلة بمراكز العلوم والبحوث وإنشاء الكراسي في عدد من الجامعات السعودية والأجنبية، ودعا الخليوي الله أن يمد سموه بعونه وتوفيقه وأن يجعله خير عون لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وأن يجعل كل ما قام به من جهود مباركة وأعمال إنسانية في موازين حسنات سموه وأن يحفظ بلادنا وقادتها وأهلها من كل سوء ومكروه .

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة