ارسل ملاحظاتك حول موقعنا

Friday 20/01/2012/2012 Issue 14358

 14358 الجمعة 26 صفر 1433 العدد

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الثقافية

 

تميز بالتنوع والتجديد تحريراً وإخراجاً
طريق محمد أسد في عدد «الفيصل» الجديد

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاء عدد مجلة (الفيصل) الثقافية الجديد لشهري المحرم - وصفر 1433هـ حافلاً بموضوعات فكرية وعلمية وثقافية متنوعة، فقد تناول الأستاذ الدكتور عبد الله بن صالح العثيمين المؤرخ المعروف صورة الحركة الوهابية في أذهان الغربيين من خلال دراسة بعنوان (النمطية الغربية في عرض الوهابية)، أوضح فيها أن الوهابية أصبحت اسماً شائعاً لدى الكتاب والمهتمين بالنشاط الفكري والسياسي للشيخ محمد بن عبد الوهاب وأنصاره، مشيراً إلى أن تسمية نيبور لما قام به ابن عبد الوهاب ديانة جديدة ليست غريبة على مثله، لأن الشائع حتى على ألسنة أنصار الدعوة استعمال عبارات مثل: لما ظهر هذا الدين، ويعنون بذلك دعوة الشيخ.

وألقى أحمد العلاونة الضوء على ترجمة الأستاذ خير الدين الزركلي للملك فيصل -رحمه الله- وأهمية هذه الترجمة، وقصة العثور عليها.

واشتمل العدد على حوار أجراه نائب رئيس التحرير عبد الله الكويليت مع مخرج فلم محمد أسد الطريق إلى مكة جورج ميش والكاتب د. جونثر ويندهانمر، أوضح فيه كواليس الفلم، وقصصاً حول الأمكنة والشخصيات، وغير ذلك من جوانب التجربة في إعداد فلم عن شخصية ثرة مثل محمد أسد.

وتضمن العدد تغطية لمشاركة صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل في الملتقى التعاوني الثامن لكوريا الجنوبية والشرق الأوسط، ومنح سموه درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة هانكوك تقديراً للجهود التي بذلها في خدمة العلم والعلماء، كما شملت التغطية محاضرة سموه عن الأحداث الساخنة في المنطقة.

وقدم موسى أبيكن تحقيقاً بعنوان (مشكلات حملة الثقافة العربية الإسلامية في نيجيريا) تعرض فيه إلى التمييز العنصري ومحاربة الإسلام له، منبهاً على صورة الانشقاقات بين مسلمي نيجيريا.

وناقش د. محسن محمود خضر (عوائق الإبداع في المجتمع العربي) مركزاً في أثر القمع في الإبداع، وما يمثله من تحدٍّ للمبدعين.

وكتب د. خير الدين عبد الرحمن تحت عنوان (أصوات يكرهها الصهاينة)، موضوعاً تعرض فيه لمن أسهموا في اغتصاب فلسطين، ثم أدركوا الحقيقة، وصححوا مواقفهم، وفضحوا إسرائيل، وأسقطوا خرافتها.

وفي فضاء الفنون كان للتشكيلي محمد بن إبراهيم العبدالكريم إسهام بعنوان (الفن المعاصر عالم متشابك) أوضح فيه أن الفن المعاصر مفهوم فرض نفسه بديلاً لفن الحداثة، وفي نطاق ذلك، تحدث عن معايير الهوية، مع بعض التفاصيل عن الفن المعاصر في العالم الثالث.

 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة