ارسل ملاحظاتك حول موقعنا

Friday 02/03/2012/2012 Issue 14400

 14400 الجمعة 09 ربيع الثاني 1433 العدد

  
   

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

كواليس

رجوع

 

- على طريقة اطعم الفم تستحي العين استقبلوا دعوة اتحاد الأحصاء بحفاوة بالغة رغم أنهم أكثر المشككين في هذا الاتحاد والمسيئين له. ولكن الرحلة السياحية غيرت المواقف.

***

- وكيل اللاعبين المحلي يطالب بمستحقاته على استحياء خشية رد الفعل العنيف من النادي.

***

- لم يرافق فريقه إلى المعسكر الخارجي بأوامر عليا في النادي تهدف إلى الانفراد بالصور الإعلامية دون مزاحمة أو مضايقة.

***

- لم تعد أخطاء التحكيم التي يستفيد منها الفريق مقتصرة على الكبار فحتى الفئات السنية لها نصيب.

***

- رئيس نادي وسمسار ..!! ما تصير. ولكنها حدثت في زمن العجائب.

***

- المرحلة الجديدة ربما تؤدي إلى هبوط الفريق للدرجة الأولى بعد زمن المجاملات الذي حمى الفريق من مصيره المحتوم عدة مواسم.

***

- صفحات التويتر تفضح فكر أصحابها فبعضهم لا تحميه الشهادة العليا ولا المركز الوظيفي العالي حيث جاءت تغريدته بعد مباراة المنتخب الأخيرة كما لو كانت صادرة من مشجع متعصب وموتور.

***

- مازالوا يحاربون كل من يعتلي كرسي الإدارة في النادي العريق خدمة لمن يحركهم بالريموت.

***

- رئيس النادي الشرقاوي المثالي قال بأن خشيتهم من إحراج اللجنة جعلهم يتعرضون لظلم فادح.

***

- قالت اللجنة لهم إن كل خبراء العالم لا يستطيعون إيجاد موعد لمباراتكم المؤجلة وفجأة يؤجلون أربع مباريات لفرق أخرى..!!

***

- تحقق الهدف بإبعاد ذلك الفريق من المنافسة لأن وجوده في دائرة المنافسة يمثل خطرا على الفريق المخدوم.

***

- المسئولون عن الفريق الأول هم سبب ابتعاد فريقهم الأولمبي عن المنافسة برفضهم مشاركة عدد من اللاعبين الصغار بحجة الحاجة لهم.

***

- النادي الصغير تلقى الشكر على مواقفه الآخيرة بطريقة لا يعرفها إلا من تابع الأحداث الآخيرة.

***

- تكليف الحكم بمباراة الدرجة السنية جاء استجابة لطلب أحد طرفي اللقاء رغم أنه قاد مباراة قبل أربع وعشرين ساعة.

***

- رئيس اللجنة تنازل عن مرسل رسائل الجوال المسيئة بعد اكتشاف أنه شقيق الحكم الفاشل.

***

- المدرب لم يطلب المعسكر الخارجي الطويل ولكنهم أجبروه على ذلك.

***

- بعد طي صفحة الماضي انتهت فترة كان فيها من يلعب من تحت الطاولة دون أن يجد من يحاسبه أو يوقفه عند حده.

 

رجوع

طباعةحفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة