مدخل..

تلعب بقلبي لعبة الطفل بالطير

يضحك وطيره ميت في يدينه

لاشك أن الطفرة الشعرية التي تعيشها الساحة الشعبية منذ فترة ليست بالقصيرة كانت ومازالت وربما ستظل نقطة خلاف حول الإبداع الشعري والنجومية والموهبة وأمور كثيرة تحتاج إلى أكثر من علامة استفهام على مستقبل الشعر الشعبي وهل هو بخير أم لا.

لاشك أن هناك أسماء شعرية قادرة على زرع الثقة في قلوب من يهمه مستقبل الشعر الشعبي. لاشك أن القصيدة هي السفير الوحيد بين الشاعر والجمهور.

لا شك أن الإعلام الشعبي ليس وسيلة للظهور الإعلامي الفارغ، وإنما هو رسالة ثقافية سامية لإظهار ثقافة الموروث والذي يعتبر كنزًا يجب المحافظة عليه من العبث.

متى ما استطاع الشاعر أن يحلق خارج السرب في عالم الإبداع فإن القصيدة سوف تحلق به. متى نعيد ترتيب أذواقنا للاحتفاء بالنص الشعري. إلى متى ونحن نصارع المد والجزر الذي تمر به الصحافة الشعبية.

خروج.. سيف العشق

مراهيش نوك ما تبل الورق ياهن

لها اليوم تاسع يوم تبرق ولاسالت

يقولون لا ضاقت عليك الوسيعه غن

وانا اقول شفت مقرد الخلق وش قالت